ilyas omari
09-13-2021, 12:40
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما يميز الفوركس عن أي تجارة انه امر يعرفه الجميع حوله انه الاغلبية تخسر في الفوركس مهما كان الأمر، حتى يتم تقديم الأرباح لل5%الآخرين والذين يمثلون الشركات و رؤوس الأموال الكبيرة و البنوك و هكذا، ومن ذلك ٥ان الأمر كله يتوقف على مدى انك اذا انت تتقبل الخسارة فيه ام انها تكون على الصعوبة التي لا تتحملها، و من ذلك يكون هنالك الأمر صعبا و على هذا نجد بأنه هنالك نسبة كبيرة مما نفرت و رفعت الراية البيضاء منه و هذا كله بسبب عدم فهمهم لكيفية تجاوز الخسارة و تعويضها، و لهذا سنتطرق اليوم الي طرح فلسفة نوعية تكون عبارة عن قواعد نتجاوز و نتعافي بها من الخسارة و التي تكون على الشكل التالي :
_الانتظار : كثير من المتداولين عندما يخسر في صفقة او مبلغ معين من رصيد حسابه كبيرا كان او صغيرا، فإنه يتجه بشكل مباشر و يسعى جاهدا الي التعويض بسرعة، و من ذلك يكون الأمر نفسيا صعبا بدافع الغضب و القلق و التوتر و ثانيا من خلال العشوائية في التحليل و البحث عن الفرص و ثالثا إدارة راس مال سيئة طماعة، و من هذا كله يجب تجنبه و العمل بأن الفوركس يحتاج إلى الهدوء و التركيز و عدم القلق في التداول من أجل التعويض و لهذا يحتاج المضارب الي عملية الانتظار و انتهاز الفرص الجيدة.
_الفرص موجودة فلا تقلق: كما ذكرت سلفا في مسألة الانتظار نخص بالذكر الفرص حيث أن السوق مليان و مملوء و يوفر دوما فرص تداول بشكل غير متناهي و من ذلك فإن المتداول لما. يخسر صفقة و لا يحد كيف يعوضها و ذلك لعدم توفر الفرصة في الوقت الحالي مما يدفع به إلى أنه يخلق فرصة من العدم غير جيدة من أجل فقط اقناع نفسه بالتعويض، و هذا خطأ كبير، حيث انه اليوم تخسر 10pدولار و غدا تجد فرصة و تكسب 200دولار و تعوض و تكسب و هكذا التجارة والسوق بشكل عام، و ليس الخسارة الان و محارلك التعويض الان و هذا مشكل كبير يؤدي إلى تأزم و تفاقم الخسارة مرة أخرى.
_ الصبر : الصبر مفتاح النجاح، و هذا هو مربط الفرس في السوق، حيث أن المتداول عليه أن يتحلى بالصبر و الروح الهادئة التي لا تنهزم بالخسارة، بل المضارب عليه أن يكون متوازن عقليا و عاطفيا يملؤه التفكير المنطقي، حيث عليه أن حتى لا يقع مرة أخرى في الخسارة، و التي كان سببها انه تسرع في اتخاذ القرار
_ الحساب التجريبي : لا يسعني الي انه الحساب التجريبي دواء لخسارة و هذا ما لا يفهمه الاغلبية ولا يحاول الاستفادة منه و يقع في الخسارة المبهمة، حيث أن الحساب التجريبي يعتبر ساحة راحة للمتداول في وقت الخسارة، حيث انه بمال وهمي، مما انه يعدل نفسية المتداول بشكل كبير، حيث أن المتاجر في السوق بعد خسارته يستطيع تهدئة نفسه و تعويض غضبه فيه، و ذلك عن طريق التداول بشكل لا متناهي و بلوتات عالية و تحقيق فيه مكاسب تريح المتااو نفسيا و كذلك توفر عليه الضغط الكبير الذي كلن سببه الخسارة، مما يكون الحساب التجريبي ملاذا امنا للمتداول من عدم الوقوع في الخسارة و الأخطاء.
ما يميز الفوركس عن أي تجارة انه امر يعرفه الجميع حوله انه الاغلبية تخسر في الفوركس مهما كان الأمر، حتى يتم تقديم الأرباح لل5%الآخرين والذين يمثلون الشركات و رؤوس الأموال الكبيرة و البنوك و هكذا، ومن ذلك ٥ان الأمر كله يتوقف على مدى انك اذا انت تتقبل الخسارة فيه ام انها تكون على الصعوبة التي لا تتحملها، و من ذلك يكون هنالك الأمر صعبا و على هذا نجد بأنه هنالك نسبة كبيرة مما نفرت و رفعت الراية البيضاء منه و هذا كله بسبب عدم فهمهم لكيفية تجاوز الخسارة و تعويضها، و لهذا سنتطرق اليوم الي طرح فلسفة نوعية تكون عبارة عن قواعد نتجاوز و نتعافي بها من الخسارة و التي تكون على الشكل التالي :
_الانتظار : كثير من المتداولين عندما يخسر في صفقة او مبلغ معين من رصيد حسابه كبيرا كان او صغيرا، فإنه يتجه بشكل مباشر و يسعى جاهدا الي التعويض بسرعة، و من ذلك يكون الأمر نفسيا صعبا بدافع الغضب و القلق و التوتر و ثانيا من خلال العشوائية في التحليل و البحث عن الفرص و ثالثا إدارة راس مال سيئة طماعة، و من هذا كله يجب تجنبه و العمل بأن الفوركس يحتاج إلى الهدوء و التركيز و عدم القلق في التداول من أجل التعويض و لهذا يحتاج المضارب الي عملية الانتظار و انتهاز الفرص الجيدة.
_الفرص موجودة فلا تقلق: كما ذكرت سلفا في مسألة الانتظار نخص بالذكر الفرص حيث أن السوق مليان و مملوء و يوفر دوما فرص تداول بشكل غير متناهي و من ذلك فإن المتداول لما. يخسر صفقة و لا يحد كيف يعوضها و ذلك لعدم توفر الفرصة في الوقت الحالي مما يدفع به إلى أنه يخلق فرصة من العدم غير جيدة من أجل فقط اقناع نفسه بالتعويض، و هذا خطأ كبير، حيث انه اليوم تخسر 10pدولار و غدا تجد فرصة و تكسب 200دولار و تعوض و تكسب و هكذا التجارة والسوق بشكل عام، و ليس الخسارة الان و محارلك التعويض الان و هذا مشكل كبير يؤدي إلى تأزم و تفاقم الخسارة مرة أخرى.
_ الصبر : الصبر مفتاح النجاح، و هذا هو مربط الفرس في السوق، حيث أن المتداول عليه أن يتحلى بالصبر و الروح الهادئة التي لا تنهزم بالخسارة، بل المضارب عليه أن يكون متوازن عقليا و عاطفيا يملؤه التفكير المنطقي، حيث عليه أن حتى لا يقع مرة أخرى في الخسارة، و التي كان سببها انه تسرع في اتخاذ القرار
_ الحساب التجريبي : لا يسعني الي انه الحساب التجريبي دواء لخسارة و هذا ما لا يفهمه الاغلبية ولا يحاول الاستفادة منه و يقع في الخسارة المبهمة، حيث أن الحساب التجريبي يعتبر ساحة راحة للمتداول في وقت الخسارة، حيث انه بمال وهمي، مما انه يعدل نفسية المتداول بشكل كبير، حيث أن المتاجر في السوق بعد خسارته يستطيع تهدئة نفسه و تعويض غضبه فيه، و ذلك عن طريق التداول بشكل لا متناهي و بلوتات عالية و تحقيق فيه مكاسب تريح المتااو نفسيا و كذلك توفر عليه الضغط الكبير الذي كلن سببه الخسارة، مما يكون الحساب التجريبي ملاذا امنا للمتداول من عدم الوقوع في الخسارة و الأخطاء.