ilyas omari
09-13-2021, 18:10
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في اي مجال في هذه الحياة هنالك من هو ذكي يعرف كيف يسبر أموره و شغله و ينجح فيه، و هنالك الشخص الغبي الذي لا يفقه شيئا و لا يخطط جيدا لما يفعل في عمله، مما يجد نفسه دوما في حالة فشل فقط لا غير، و هذا الأمر كله ينطبق على المتداول الغبي في الفوركس، و لكن بشكل و طعم اخر، فمتى نستطيع أن نقول ان هذا مضارب غبي و متى يتحول المتداول الي غبي في سوق العملات؟
في الحقيقة نجد لانه سمة الغباء يتم كسبها و ليس فطرة في الحياة و لذلك نجد بأنه هنالك ما يفعله المتداول حتى يصبح شخصا غبيا في الفوركس و التي تظهر في النقاط التالية :
_الثراء : نجد بان المتداول الذي يقوم على العمل بأنه سيصبح ثريا من سوق الفوركس فهو شخص غبي جدا و ذلك لانه لن يتمكن ابدا من الوصول إلى هذا الهدف وانه لا يمكنه ان يحققه مهما فعل.
_الاعتماد على المال : الكثير من يدخل سوق الفوركس فقط لانه يملك الأموال الكثيرة، دون أي خبرة او معرفة به ظنا منه أن المال من سيصنع له المال و ان الامر بسيط و لكن تجده بأنه يخسر و يودع و هكذا باستمرار مما يضيع أمواله في المجان و على طبق من ذهب للماركت ميكر.
_ الاعتماد على الغير : هذا ما يكون اما عن طريق طلب تحليل او توصيات او إدارة حسابات، حيث يعلم المتداول في حد ذاته انه السوق كبير و الاغلبية تخسر، مما يرى بأنه نزوحه نحو طلب تحليل من شخص انه افضل منه فهو غباء لانه ذلك المحلل ليس اكبر من السوق مهما كانت خبرته، و اذا لجأ للتوصيات فانها لن تفح فلو كان فيها خير كان الجميع يجري ورائها، و اذا كان يريد من يدير حسابه كذلك نفس الأمر فإنه يقدم على مرجنة حسابه بكل سهولة
_ضياع الوقت فيما لا ينفع : المتداول الغبي هو المتداول الذي يبقى على نفس المستوى ولا يطور ذاته و يبقى ملتهيا يضيع وقته في الأمور التافهة دون أن يقدم على التعلم و البحث و رفع مستواه في السوق و التحليل و المضاربة، و لكنه يفعل عكس ذلك ليجد بذلك انه السنوات تمر وهو باق على نفس الحال دون تغيير حدث معه..
_ معاكسة السوق : من أهم النقاط و التي يكون فيها المتداول يتداول عكس السوق حيث ير السوق هابط و يشتري و السوق صاعد و يبيع معاكسا السوق، ليكون بذلك لقمة سهلة له.
في اي مجال في هذه الحياة هنالك من هو ذكي يعرف كيف يسبر أموره و شغله و ينجح فيه، و هنالك الشخص الغبي الذي لا يفقه شيئا و لا يخطط جيدا لما يفعل في عمله، مما يجد نفسه دوما في حالة فشل فقط لا غير، و هذا الأمر كله ينطبق على المتداول الغبي في الفوركس، و لكن بشكل و طعم اخر، فمتى نستطيع أن نقول ان هذا مضارب غبي و متى يتحول المتداول الي غبي في سوق العملات؟
في الحقيقة نجد لانه سمة الغباء يتم كسبها و ليس فطرة في الحياة و لذلك نجد بأنه هنالك ما يفعله المتداول حتى يصبح شخصا غبيا في الفوركس و التي تظهر في النقاط التالية :
_الثراء : نجد بان المتداول الذي يقوم على العمل بأنه سيصبح ثريا من سوق الفوركس فهو شخص غبي جدا و ذلك لانه لن يتمكن ابدا من الوصول إلى هذا الهدف وانه لا يمكنه ان يحققه مهما فعل.
_الاعتماد على المال : الكثير من يدخل سوق الفوركس فقط لانه يملك الأموال الكثيرة، دون أي خبرة او معرفة به ظنا منه أن المال من سيصنع له المال و ان الامر بسيط و لكن تجده بأنه يخسر و يودع و هكذا باستمرار مما يضيع أمواله في المجان و على طبق من ذهب للماركت ميكر.
_ الاعتماد على الغير : هذا ما يكون اما عن طريق طلب تحليل او توصيات او إدارة حسابات، حيث يعلم المتداول في حد ذاته انه السوق كبير و الاغلبية تخسر، مما يرى بأنه نزوحه نحو طلب تحليل من شخص انه افضل منه فهو غباء لانه ذلك المحلل ليس اكبر من السوق مهما كانت خبرته، و اذا لجأ للتوصيات فانها لن تفح فلو كان فيها خير كان الجميع يجري ورائها، و اذا كان يريد من يدير حسابه كذلك نفس الأمر فإنه يقدم على مرجنة حسابه بكل سهولة
_ضياع الوقت فيما لا ينفع : المتداول الغبي هو المتداول الذي يبقى على نفس المستوى ولا يطور ذاته و يبقى ملتهيا يضيع وقته في الأمور التافهة دون أن يقدم على التعلم و البحث و رفع مستواه في السوق و التحليل و المضاربة، و لكنه يفعل عكس ذلك ليجد بذلك انه السنوات تمر وهو باق على نفس الحال دون تغيير حدث معه..
_ معاكسة السوق : من أهم النقاط و التي يكون فيها المتداول يتداول عكس السوق حيث ير السوق هابط و يشتري و السوق صاعد و يبيع معاكسا السوق، ليكون بذلك لقمة سهلة له.