Mounia
09-15-2021, 05:03
نظريات التحليل الفني للعملات والأسهم
يستند المحللين الفنيين للعملات والأسهم على ثلاثة نظريات لتفسير بيانات السوق وهي:
حركة السعر تعكس كل شيء
تم استنباط هذه الفكرة من نظرية داو في التحليل الفني للأسواق المالية. فحركة السعر تظهر جميع المعلومات التي لها علاقة بالأمر. ستظهر جميع العوامل التي تؤثر على العرض والطلب على المخططات البيانية. أما الاحداث الخارجية تكون بلا فائدة وذلك لأنها توفر بيانات غير مؤكدة.
حركة الأسعار في اتجاهات عامة
قد تتحرك الأسواق المالية في اتجاه متصاعد مما ينتج عنه رسوم بيانية بها قمم مرتفعة وقيعان منخفضة، او اتجاهات أفقية ( سوق النطاقات المحدودة). بفضل المحللون الفنيون طبيعة السوق التي يتوفر بها اتجاه عام.
تكرار الاحداث التاريخية
تُعرف هذه النظرية أيضًا بالاختبار التاريخي. يقوم المتداولون باستخدام هذه الطريقة من أجل اختبار استراتيجيات التداول. فهي أداة غير موثوقة، حيث أنه ليس من المفترض أن يحدث ارتفاع أو انخفاض في قيمة عملة أو سهم ما كما حدث في ظروف معينة في الماضي. فهناك بعض الظروف الدقيقة للسوق تلعب دورًا هاما في مستقبل سعر العملات والأسهم لا يمكن تجاهلها.
أهمية تحليل الفني للعملات والأسهم
يعتقد بعض المتداولون أن أسعار السوق المالية لا يمكن التنبؤ بها، وذلك لأن أسعار العملات المالية والأسهم تتحرك وفق نظام عشوائي، وأن دراسة المسار التاريخي لارتفاع وانخفاض العملات والأسهم لا يسهم في معرفة حركة الأسعار المستقبلية، وهذا أمر عارٍ تمامًا من الصحة. فهناك أهمية كبيرة لدراسة التحليل الفني للعملات والأسهم، فهي تساعد العديد من المتداولون على القيام باتخاذ القرارات السليمة فيما يخص استثماراتهم.
يستند المحللين الفنيين للعملات والأسهم على ثلاثة نظريات لتفسير بيانات السوق وهي:
حركة السعر تعكس كل شيء
تم استنباط هذه الفكرة من نظرية داو في التحليل الفني للأسواق المالية. فحركة السعر تظهر جميع المعلومات التي لها علاقة بالأمر. ستظهر جميع العوامل التي تؤثر على العرض والطلب على المخططات البيانية. أما الاحداث الخارجية تكون بلا فائدة وذلك لأنها توفر بيانات غير مؤكدة.
حركة الأسعار في اتجاهات عامة
قد تتحرك الأسواق المالية في اتجاه متصاعد مما ينتج عنه رسوم بيانية بها قمم مرتفعة وقيعان منخفضة، او اتجاهات أفقية ( سوق النطاقات المحدودة). بفضل المحللون الفنيون طبيعة السوق التي يتوفر بها اتجاه عام.
تكرار الاحداث التاريخية
تُعرف هذه النظرية أيضًا بالاختبار التاريخي. يقوم المتداولون باستخدام هذه الطريقة من أجل اختبار استراتيجيات التداول. فهي أداة غير موثوقة، حيث أنه ليس من المفترض أن يحدث ارتفاع أو انخفاض في قيمة عملة أو سهم ما كما حدث في ظروف معينة في الماضي. فهناك بعض الظروف الدقيقة للسوق تلعب دورًا هاما في مستقبل سعر العملات والأسهم لا يمكن تجاهلها.
أهمية تحليل الفني للعملات والأسهم
يعتقد بعض المتداولون أن أسعار السوق المالية لا يمكن التنبؤ بها، وذلك لأن أسعار العملات المالية والأسهم تتحرك وفق نظام عشوائي، وأن دراسة المسار التاريخي لارتفاع وانخفاض العملات والأسهم لا يسهم في معرفة حركة الأسعار المستقبلية، وهذا أمر عارٍ تمامًا من الصحة. فهناك أهمية كبيرة لدراسة التحليل الفني للعملات والأسهم، فهي تساعد العديد من المتداولون على القيام باتخاذ القرارات السليمة فيما يخص استثماراتهم.