ilyas omari
09-17-2021, 20:28
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يعتبر الفشل عدوا لدودا لكل شخص يسعى و يريد هدفا في هذه الحياة، بل انه كذلك هو أحد الخطوات التي يمر بها لانسان من أجل أن يصل هدفه بشكل سريع، و لكن ما يكون قد يكون لان الفشل له اسبا تؤدي إلى حصوله سواء ذاتية او ميدانية او محيطة بنا، و من ذلك فلا يسعنا ان نقبل الفشل بل نريد أن تحاوزه و نصل او نمس قمة النجاح، و من ذلك سندرس فس موضوعنا اهم الأسباب التي توقع المتداول في الخسارة و الفشل في الفوركس، و التي تكون مختلفة المصادر و عليه لنبدأ:
_ الدعاية : شيئ مخيف مرعب يجده المتداول اماه حيث انه يرى اما امرين وهما ان الفوركس مربح و يحقق أحلامه بسرعة او انه يرى رعب الخسائر الذين مروا من قبله مما يحس بغصة قلب و تخوف كبير من ذلك مما يكون أول الطريق فشل قبل الانطلاق، فلا يكون هذا ولا هذا بين النجاح و افشل الا بعد أن يجرب الإنسان الميدان و يرى فيه ذاته جيدا او سيئا.
_ التعلم : فكرة اخذت المتداولين الي الهاوية، من يظن او يظنون انهم محترفين دمروا الكثير بمجرد جملة واحدة لا غير تتمثل في أن الفوركس يحتاج إلى ثلاث او ستة أشهر لا غير و تصبح جاهز المتاجرة الحقيقية في السوق، مما يدفع بالآخرين الي اتابعهم و تصدقهم و التسرع في عملية التعلم و منها الوقوع في ما لا يحمد عقباه من خسارة كبيرة تلوي الأخرى، و لكن الحقيقة الصحيحة و الصواب ان الفوركس لا ينتهي علمه فمبدئيا كمتداول جديد عليه على الاقل عام دراسة تامة نظرية للسوق، وعام تطبيق و ممارسة ومحاكاة الشارت بكثرة دون كلل او ملل و ليس فقط كمانري ان الاغلبية يعتمد فقط على الجانب النظري لا غير و يتجه للسوق ليبدأ في الخسارة.
_ الريشيو ( نسبة الربح الي الخسارة) : اذا لم تكن تتدوا لبهذف كبير و ستوب صغير فلا و لن و لن والف لا ان تتمكن في الاستمرار في السوق هذا، فإن الأمر كله يتطلب من المتداول دوما ان يسعى جاهدا ان يكون هدفه أضعاف لستوبه حتى يتسنى له ان يكسب و يعوض و يخرج بمحصلة إيجابية ،و لكن ما ملاحظه من بعض المضارب ين سامحهم الله يضع ستوبه خمسين نقطة و هدفه عشر نقاط فلو يعمل حساب بسيط يجد نفسه انه يخسر خمسين و يربح 10 و هكدا حتى يجد حسابه في خبر كان و يلوم إستراتيجية الخاصة به،. فياأخي لا انت المخطئ في عملك.
_ الصبر : مؤلم هذا الاحساس يقتل المتداول دوما سواء في الربح و الخسارة، حيث أن المتاجر لا بعرف أن يصبر على ارباحه و يجعلها تتضاعف ولا يبقى على صبره في خسارته يتمنى ان تعود إلى نقطة الصفر، و لكن المتداول عليه أن يدرب نفسه على كل اشيئ و بتعمل من ذلك و يصبر و يعرف متى يصبر و يتقبل انه خسر وليس الندم بعد فوات الأوان.
_ كلمة <لو> : و الله كنت عارف رح يصير هيك لو فعلت كذا ولم أفعل كذا، لو دخلت و كسبت، و لو ما دخلت وارتحت من الصفقة هذه، جمل يراودها المتداول السيئ الفاشل في قلبه و روحه، و كل ذلك بأنه لا يعرف ما يفعل و غياب تام للثقة بنفسه، حيث انه لم يتمكن من أن يضبط نفسه ولا يجعل عمله متأكدا منه، مما يقع في لبس كبير و يبدأ في الحسرة و الندم.
يعتبر الفشل عدوا لدودا لكل شخص يسعى و يريد هدفا في هذه الحياة، بل انه كذلك هو أحد الخطوات التي يمر بها لانسان من أجل أن يصل هدفه بشكل سريع، و لكن ما يكون قد يكون لان الفشل له اسبا تؤدي إلى حصوله سواء ذاتية او ميدانية او محيطة بنا، و من ذلك فلا يسعنا ان نقبل الفشل بل نريد أن تحاوزه و نصل او نمس قمة النجاح، و من ذلك سندرس فس موضوعنا اهم الأسباب التي توقع المتداول في الخسارة و الفشل في الفوركس، و التي تكون مختلفة المصادر و عليه لنبدأ:
_ الدعاية : شيئ مخيف مرعب يجده المتداول اماه حيث انه يرى اما امرين وهما ان الفوركس مربح و يحقق أحلامه بسرعة او انه يرى رعب الخسائر الذين مروا من قبله مما يحس بغصة قلب و تخوف كبير من ذلك مما يكون أول الطريق فشل قبل الانطلاق، فلا يكون هذا ولا هذا بين النجاح و افشل الا بعد أن يجرب الإنسان الميدان و يرى فيه ذاته جيدا او سيئا.
_ التعلم : فكرة اخذت المتداولين الي الهاوية، من يظن او يظنون انهم محترفين دمروا الكثير بمجرد جملة واحدة لا غير تتمثل في أن الفوركس يحتاج إلى ثلاث او ستة أشهر لا غير و تصبح جاهز المتاجرة الحقيقية في السوق، مما يدفع بالآخرين الي اتابعهم و تصدقهم و التسرع في عملية التعلم و منها الوقوع في ما لا يحمد عقباه من خسارة كبيرة تلوي الأخرى، و لكن الحقيقة الصحيحة و الصواب ان الفوركس لا ينتهي علمه فمبدئيا كمتداول جديد عليه على الاقل عام دراسة تامة نظرية للسوق، وعام تطبيق و ممارسة ومحاكاة الشارت بكثرة دون كلل او ملل و ليس فقط كمانري ان الاغلبية يعتمد فقط على الجانب النظري لا غير و يتجه للسوق ليبدأ في الخسارة.
_ الريشيو ( نسبة الربح الي الخسارة) : اذا لم تكن تتدوا لبهذف كبير و ستوب صغير فلا و لن و لن والف لا ان تتمكن في الاستمرار في السوق هذا، فإن الأمر كله يتطلب من المتداول دوما ان يسعى جاهدا ان يكون هدفه أضعاف لستوبه حتى يتسنى له ان يكسب و يعوض و يخرج بمحصلة إيجابية ،و لكن ما ملاحظه من بعض المضارب ين سامحهم الله يضع ستوبه خمسين نقطة و هدفه عشر نقاط فلو يعمل حساب بسيط يجد نفسه انه يخسر خمسين و يربح 10 و هكدا حتى يجد حسابه في خبر كان و يلوم إستراتيجية الخاصة به،. فياأخي لا انت المخطئ في عملك.
_ الصبر : مؤلم هذا الاحساس يقتل المتداول دوما سواء في الربح و الخسارة، حيث أن المتاجر لا بعرف أن يصبر على ارباحه و يجعلها تتضاعف ولا يبقى على صبره في خسارته يتمنى ان تعود إلى نقطة الصفر، و لكن المتداول عليه أن يدرب نفسه على كل اشيئ و بتعمل من ذلك و يصبر و يعرف متى يصبر و يتقبل انه خسر وليس الندم بعد فوات الأوان.
_ كلمة <لو> : و الله كنت عارف رح يصير هيك لو فعلت كذا ولم أفعل كذا، لو دخلت و كسبت، و لو ما دخلت وارتحت من الصفقة هذه، جمل يراودها المتداول السيئ الفاشل في قلبه و روحه، و كل ذلك بأنه لا يعرف ما يفعل و غياب تام للثقة بنفسه، حيث انه لم يتمكن من أن يضبط نفسه ولا يجعل عمله متأكدا منه، مما يقع في لبس كبير و يبدأ في الحسرة و الندم.