ilyas omari
09-18-2021, 14:54
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تداول سوق الفوركس دوما ماهو محفوف بالخاطر و الأحداث التشويقية التي يعيشها المتداول بشكل يومي و كل جلسة تداول، حيث انه يقوم دوما في الوقوع في خيبات الظن من السوق، و ذلك بسبب أخطاء و أشياء تحدث معه تجعله يصل إلى درجة جنون كبيرة، و كل ذلك يكون محصورا فقط داخل عملية المتاجرة الفعلية في السوق، و ليس خارجية، إذ انه يتعايش مع أحداث مختلفة تجعل اعصابه تنفلت، فما يكون سبب وصول المضارب الي درجة الجنون؟
_ الحركات السريعة : تعتبر هذه الحركات القوية في السوق الغير متوقعة من اي متداول، تجعله يفقد اعصابه في السوق، و ذلك نظرا انها لا تكون منطقية تماما، و بدون اي سبب واضح، حيث نجد بأنها في الغالب تحدث في اوقات يكون المتداول في حالة جيدة او سيذة مما تزيد الطين بلة عليه، و لا يستطيع أن يفعل شيذا سوي الغضب و التوتر الكبير،.
_ شركة الوساطة : البوكر و المضارب دوما ما يكون بينهما علاقة متوترة دوما، حيث نجد بأنه المتداول يتضرر كثيرا مما قد تفعله الشركة بالسيرفر التابع له أو لحسابه الشخصي فقط، حيث يكون ذلك من انزلاق سعري او ارتفاع السبزيد دون أي داع كان و اي تفسير، إضافة إلى ذلك عدم تفعيل الصفقات المعلقة و حتى امر التيك بروفين و لو بنقطة حتى و الستوب لوز و الذي يقدر يتجاوز السعر و لا تغلق صفقته، إضافة إلى تهنيج المنصة و غيرها من الدعم كذلك لما يكون غائب تماما عن دوره و تقديم التوضيح اللازم لما يحتاجه المتداول من أجوبة عن مشاكله داخل الشركة.
_ فشل الصفقات : نعم فعلا كثيرا ما يؤلمنا هذا الوضع كثيرا جدا إذ نجد بأنه في الغالب ما نرى فرص حقيقية قوية نقوم بتحليلها و مع توفر كل الأسباب و الشروط التي تؤكد نجاحها، مما يكون لدينا رغبة في رفع المخاطرة و توقع ربح جيد، الا انه في الواقع يكون العكس تماما حيث تفشل تلك الصفقة و نتعرض الي الخسارة، و هنا لا يكون لديك اي تفسير و تبدأ بالصراخ و الغضب و التكسير و غيرها و لعن السوق، و هذا لأنه لم يفلح معه شيئ مهما انت فعلت.
_ التوقع و حدوثه : كثيرا ما يقوم المتداول بتحلي لزوج معين أين يتبع حركته و يتوقعها و عنده نظرة مستقبلية ووجهته القادمة، الا انه لا يقوم بالعمل عليه، و بتركه و يعود إلى أن يجد انه فعلا السعر و الماركت تحرك باتجاه ما كان مسطرا له كما حدد له سابقا، مما يضيع المتاجر هنا فرصة تداول مربحة و جيدة و هكذا يجعله يجن جنونه كليا نظرا لانه كان فعلا يتوقع ان ينجح و لكنه يفشل تماما.
و من ذلك نجد بأنه ليس الشارة و المرجنة هي الوحيدة من تضر المتداول و تصل به إلى درجة كبيرة من الغضب، حتى هنالك اسباب داخلية و خارجية متعلقة بالسوق و عملية التداول تجعله يصل إلى مرحلة الجنون، و من ذلك تنعكس عليه سلبيا.
تداول سوق الفوركس دوما ماهو محفوف بالخاطر و الأحداث التشويقية التي يعيشها المتداول بشكل يومي و كل جلسة تداول، حيث انه يقوم دوما في الوقوع في خيبات الظن من السوق، و ذلك بسبب أخطاء و أشياء تحدث معه تجعله يصل إلى درجة جنون كبيرة، و كل ذلك يكون محصورا فقط داخل عملية المتاجرة الفعلية في السوق، و ليس خارجية، إذ انه يتعايش مع أحداث مختلفة تجعل اعصابه تنفلت، فما يكون سبب وصول المضارب الي درجة الجنون؟
_ الحركات السريعة : تعتبر هذه الحركات القوية في السوق الغير متوقعة من اي متداول، تجعله يفقد اعصابه في السوق، و ذلك نظرا انها لا تكون منطقية تماما، و بدون اي سبب واضح، حيث نجد بأنها في الغالب تحدث في اوقات يكون المتداول في حالة جيدة او سيذة مما تزيد الطين بلة عليه، و لا يستطيع أن يفعل شيذا سوي الغضب و التوتر الكبير،.
_ شركة الوساطة : البوكر و المضارب دوما ما يكون بينهما علاقة متوترة دوما، حيث نجد بأنه المتداول يتضرر كثيرا مما قد تفعله الشركة بالسيرفر التابع له أو لحسابه الشخصي فقط، حيث يكون ذلك من انزلاق سعري او ارتفاع السبزيد دون أي داع كان و اي تفسير، إضافة إلى ذلك عدم تفعيل الصفقات المعلقة و حتى امر التيك بروفين و لو بنقطة حتى و الستوب لوز و الذي يقدر يتجاوز السعر و لا تغلق صفقته، إضافة إلى تهنيج المنصة و غيرها من الدعم كذلك لما يكون غائب تماما عن دوره و تقديم التوضيح اللازم لما يحتاجه المتداول من أجوبة عن مشاكله داخل الشركة.
_ فشل الصفقات : نعم فعلا كثيرا ما يؤلمنا هذا الوضع كثيرا جدا إذ نجد بأنه في الغالب ما نرى فرص حقيقية قوية نقوم بتحليلها و مع توفر كل الأسباب و الشروط التي تؤكد نجاحها، مما يكون لدينا رغبة في رفع المخاطرة و توقع ربح جيد، الا انه في الواقع يكون العكس تماما حيث تفشل تلك الصفقة و نتعرض الي الخسارة، و هنا لا يكون لديك اي تفسير و تبدأ بالصراخ و الغضب و التكسير و غيرها و لعن السوق، و هذا لأنه لم يفلح معه شيئ مهما انت فعلت.
_ التوقع و حدوثه : كثيرا ما يقوم المتداول بتحلي لزوج معين أين يتبع حركته و يتوقعها و عنده نظرة مستقبلية ووجهته القادمة، الا انه لا يقوم بالعمل عليه، و بتركه و يعود إلى أن يجد انه فعلا السعر و الماركت تحرك باتجاه ما كان مسطرا له كما حدد له سابقا، مما يضيع المتاجر هنا فرصة تداول مربحة و جيدة و هكذا يجعله يجن جنونه كليا نظرا لانه كان فعلا يتوقع ان ينجح و لكنه يفشل تماما.
و من ذلك نجد بأنه ليس الشارة و المرجنة هي الوحيدة من تضر المتداول و تصل به إلى درجة كبيرة من الغضب، حتى هنالك اسباب داخلية و خارجية متعلقة بالسوق و عملية التداول تجعله يصل إلى مرحلة الجنون، و من ذلك تنعكس عليه سلبيا.