ilyas omari
09-19-2021, 00:23
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا شك أن المتداول مطالب بالتعلم و اخذ المعرفة و المعلومات عن السوق و ذلك حتى تخول له العمل فيه و بداية المتاجرة الحقيقية، و كذلك فتح عقله حول هذا المجال الاقتصادي العالمي الضخم، حيث لا يسعه الوقت، أين يجد نفسه الا ولديه كم هائل من المعارف و منها يبادر الي ذهنه انه قد وصل مرحلة كفاية من طور التعلم و التوقف، ليثبط بذلك عقله الصغير، و منها يكون علمه محصورا فقط على تلك المادة التعليمية التي اكتبها مسبقا، فهذا ما يقع فيه الكثير من المتداولين و خطأ جسيم يكلفهم غاليا و الكثير من المال، و هذا فقط لأنهم لم يتواصلوا البحث و التعلم المكثف.
ان سوق الفوركس متغير لا يوجد قوانين ثابتة تحكمه، ، بحيث نجد أنظمة عالمية تتغير دوما اقتصادية و سياسية و اجتماعية و من ذلك كل يؤثر عليه مما يغير وتيرة العمل فيه، حيث انه لاشك ان صانع السوق دوما لا يقف عند الحد الواحد او جملة من المصائد و الفخاخ لضرب المضارب ين من حديد و تعرضهم الخسارة، بل دوما ما يغيرون الفلسفة التي ينتهجونها مرارا و تكرارا، و بما ان السوق مفتوح على مصرعية فإنه دوما ما يكون هنالك جديد و علم و اكتشافات و اجتهادات يسعى إليها المتداولين الآخرين، و انت لا تزال في ما هو مضى من علم من تحليل كلاسيكي و ترند و هارموني و غيرها، و من داك تجد نفسك ا تخسر و تخسر و لا تدري لماذا، بل الحقيقة انها انك انت لا تريد مواكبة السوق و تطورات بل بقيت في مكانك دون تجديد.
كمثال عملي بسيط شركة نوكيا كانت رائدة في مجال الهواتف و لكنه مع مرور الوقت تغيرت الصيحة و المتطلبات العالمية مما تم خلق شركات قوية تلبي الطلب هذا، الا ان تلك الشركة بقيت على نفس الشيئ و لم تحدث تغيير في ذاتها مما تعرضت الي الإفلاس و خسارة نجوميتها في الساحة العالمية، فهذا هو حال المتداول أيضا في الفوركس إذ انه دوما ما يجب عليه أن يتجه الي هذا الأسلوب و هو العمل على تطوير ذاته و عدم التوقف عن العمل و البحقةث و اخذ كل ما هو جديد و نوعي، و ذلك لطرد افكار ماضية خاطئة و البدء في نطيبق المعاصر و هكذا.
و لكن ما ملاحظه انه المتداول لديه فكرة خاطئة تكونت لديه وهي الالتزام فيقول لك ان لا اغير طريقة تداول و احافظ عليها فهذا هو الأساس، لالا ابدا لا يوجد من صحة القول هذا اطلاقا، بل انه مرغم مجبر دوما على البحث و اخذ العلم الجديد مهما كان عم السوق ولا يثبط أفكاره و عقله على شيئ ماضي بل يسعى الي العمل بالعصر ي، ومن ذلك فإنه نتوقف دوما مما نتعرض لخسارة، و لكن ان استمرينا في طلب العلم سينير دربنا اكثر فأكثر،.
لا شك أن المتداول مطالب بالتعلم و اخذ المعرفة و المعلومات عن السوق و ذلك حتى تخول له العمل فيه و بداية المتاجرة الحقيقية، و كذلك فتح عقله حول هذا المجال الاقتصادي العالمي الضخم، حيث لا يسعه الوقت، أين يجد نفسه الا ولديه كم هائل من المعارف و منها يبادر الي ذهنه انه قد وصل مرحلة كفاية من طور التعلم و التوقف، ليثبط بذلك عقله الصغير، و منها يكون علمه محصورا فقط على تلك المادة التعليمية التي اكتبها مسبقا، فهذا ما يقع فيه الكثير من المتداولين و خطأ جسيم يكلفهم غاليا و الكثير من المال، و هذا فقط لأنهم لم يتواصلوا البحث و التعلم المكثف.
ان سوق الفوركس متغير لا يوجد قوانين ثابتة تحكمه، ، بحيث نجد أنظمة عالمية تتغير دوما اقتصادية و سياسية و اجتماعية و من ذلك كل يؤثر عليه مما يغير وتيرة العمل فيه، حيث انه لاشك ان صانع السوق دوما لا يقف عند الحد الواحد او جملة من المصائد و الفخاخ لضرب المضارب ين من حديد و تعرضهم الخسارة، بل دوما ما يغيرون الفلسفة التي ينتهجونها مرارا و تكرارا، و بما ان السوق مفتوح على مصرعية فإنه دوما ما يكون هنالك جديد و علم و اكتشافات و اجتهادات يسعى إليها المتداولين الآخرين، و انت لا تزال في ما هو مضى من علم من تحليل كلاسيكي و ترند و هارموني و غيرها، و من داك تجد نفسك ا تخسر و تخسر و لا تدري لماذا، بل الحقيقة انها انك انت لا تريد مواكبة السوق و تطورات بل بقيت في مكانك دون تجديد.
كمثال عملي بسيط شركة نوكيا كانت رائدة في مجال الهواتف و لكنه مع مرور الوقت تغيرت الصيحة و المتطلبات العالمية مما تم خلق شركات قوية تلبي الطلب هذا، الا ان تلك الشركة بقيت على نفس الشيئ و لم تحدث تغيير في ذاتها مما تعرضت الي الإفلاس و خسارة نجوميتها في الساحة العالمية، فهذا هو حال المتداول أيضا في الفوركس إذ انه دوما ما يجب عليه أن يتجه الي هذا الأسلوب و هو العمل على تطوير ذاته و عدم التوقف عن العمل و البحقةث و اخذ كل ما هو جديد و نوعي، و ذلك لطرد افكار ماضية خاطئة و البدء في نطيبق المعاصر و هكذا.
و لكن ما ملاحظه انه المتداول لديه فكرة خاطئة تكونت لديه وهي الالتزام فيقول لك ان لا اغير طريقة تداول و احافظ عليها فهذا هو الأساس، لالا ابدا لا يوجد من صحة القول هذا اطلاقا، بل انه مرغم مجبر دوما على البحث و اخذ العلم الجديد مهما كان عم السوق ولا يثبط أفكاره و عقله على شيئ ماضي بل يسعى الي العمل بالعصر ي، ومن ذلك فإنه نتوقف دوما مما نتعرض لخسارة، و لكن ان استمرينا في طلب العلم سينير دربنا اكثر فأكثر،.