ilyas omari
09-23-2021, 18:47
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لابد ولاشك ان المتداول ما يحتاج إلى طريقة التداول التي يستخدمها للمتاجرك في سوق العملات، حيث نجد بأنه هنالك مشكل شائك لدي اغلب المتداولين وهو انهم لا يجدون افضل الطرق و الاستراتيجية التي يربحون بواسطتها ،ليبقوا يتخبطون بين هذه و تلك و بين التجربة على آلاف الاستراتيجيات، ولكن دون جدوى و هذا كله نتيجة انهم لم يعرفوا كيف يصلون إليها، وليس في الطريقة ذاتها، و من ذلك نجد بان الأمر يتوقف عليهم هنا و مادام هذا فإن للكل شيئ يحدث سبب، فلنتعرف على اسباب فشل الاستراتيجية مع أي متداول.
_ اسباب فشل الاستراتيجييات:
_ لايوجد لها ريشيو كبير بين الهدف و الستوب مما تكون المحصلة سلبية.
_ لا يستطيع المتداول تنفيذها بشكل مرن بل بصعوبة نتيجة عدم فهم طريقة عملها.
_ غياب زمان و مكان استعمالها بشكل صحيح، بل يكون بشكل عشوائي.
_ الاعتماد عليها وحدها و ترك التحليل الأساسي و المؤثرات الأخرى على السوق مما تفشل الطريقة و خسارة حتمية للمتداول.
_ عدم ملائمة طريقة التداول لأهداف و نمط التداول الذي يريده المتداول في السوق.
_ عدم الارتياح الشخصي للمضارب مع العمل بها.
_عدم فهم كلي لطريقة عملها و ذلك لغياب التدريب و الممارسة عليها بكثرة.
ولكل شيئ له سبب و نتيجة و من ذلك لديه أيضا حلول تكون هي المفتاح في تحاوزه، حيث هنا يجب على المتداول طالما لديه سنوات في اليقو الا و عليه أن يعمل على أن يقوم بمجموعة من الخطوات لبناد طريقة خاصة به و تتمثل في :
_ اولا عليه أن يحدد هدفه ممن السوق و ذلك من أجل تحديد نمط التداول الخاص به اذا كان سيكون مستثمر او متداول يومي او اسكالبر.
_ جمع كمية المعلومات و المعارف التي يعلمها عن التحليل او الاستراتيجيات.
_ بداية عملية الدمج و الدراسة و التجريب لكل ما يعرفه و هذا يتطلب منه َقت و صبر
_ استخلاص اخيرا الطريقة الصحيحة له و ذلك من خلال الدمج
_ التجريب و التدريب عليها و لا نغفل هنا على أمر مهم و هو تحديد الأزواج التي تعمل عليها الطريقة بشكل صحيح، و الذي يفقده الجميع و يعتبر عنصر فشل الاستراتيجية في حد ذاتها.
_ اختيار طريقة التي يرتاح لها المتداول من حيث انها يساعده الوقت في تنفيذها و استخدامها و كذلك تستطيع تحقيق له أهدافه و الأهم هو انها تكون سهلة بالنسبة له في استعمالها.
ان الجري بين طرق التداول و البحث عنها بين هذا و هذا لا يمكن ابدا للمتداول ان يحصل على أفضل الطرق ابدا و إنما ان المتداول هو من يسعى الي بناء تلك الطريقة المثالية له فقط وليس لغيره.
لابد ولاشك ان المتداول ما يحتاج إلى طريقة التداول التي يستخدمها للمتاجرك في سوق العملات، حيث نجد بأنه هنالك مشكل شائك لدي اغلب المتداولين وهو انهم لا يجدون افضل الطرق و الاستراتيجية التي يربحون بواسطتها ،ليبقوا يتخبطون بين هذه و تلك و بين التجربة على آلاف الاستراتيجيات، ولكن دون جدوى و هذا كله نتيجة انهم لم يعرفوا كيف يصلون إليها، وليس في الطريقة ذاتها، و من ذلك نجد بان الأمر يتوقف عليهم هنا و مادام هذا فإن للكل شيئ يحدث سبب، فلنتعرف على اسباب فشل الاستراتيجية مع أي متداول.
_ اسباب فشل الاستراتيجييات:
_ لايوجد لها ريشيو كبير بين الهدف و الستوب مما تكون المحصلة سلبية.
_ لا يستطيع المتداول تنفيذها بشكل مرن بل بصعوبة نتيجة عدم فهم طريقة عملها.
_ غياب زمان و مكان استعمالها بشكل صحيح، بل يكون بشكل عشوائي.
_ الاعتماد عليها وحدها و ترك التحليل الأساسي و المؤثرات الأخرى على السوق مما تفشل الطريقة و خسارة حتمية للمتداول.
_ عدم ملائمة طريقة التداول لأهداف و نمط التداول الذي يريده المتداول في السوق.
_ عدم الارتياح الشخصي للمضارب مع العمل بها.
_عدم فهم كلي لطريقة عملها و ذلك لغياب التدريب و الممارسة عليها بكثرة.
ولكل شيئ له سبب و نتيجة و من ذلك لديه أيضا حلول تكون هي المفتاح في تحاوزه، حيث هنا يجب على المتداول طالما لديه سنوات في اليقو الا و عليه أن يعمل على أن يقوم بمجموعة من الخطوات لبناد طريقة خاصة به و تتمثل في :
_ اولا عليه أن يحدد هدفه ممن السوق و ذلك من أجل تحديد نمط التداول الخاص به اذا كان سيكون مستثمر او متداول يومي او اسكالبر.
_ جمع كمية المعلومات و المعارف التي يعلمها عن التحليل او الاستراتيجيات.
_ بداية عملية الدمج و الدراسة و التجريب لكل ما يعرفه و هذا يتطلب منه َقت و صبر
_ استخلاص اخيرا الطريقة الصحيحة له و ذلك من خلال الدمج
_ التجريب و التدريب عليها و لا نغفل هنا على أمر مهم و هو تحديد الأزواج التي تعمل عليها الطريقة بشكل صحيح، و الذي يفقده الجميع و يعتبر عنصر فشل الاستراتيجية في حد ذاتها.
_ اختيار طريقة التي يرتاح لها المتداول من حيث انها يساعده الوقت في تنفيذها و استخدامها و كذلك تستطيع تحقيق له أهدافه و الأهم هو انها تكون سهلة بالنسبة له في استعمالها.
ان الجري بين طرق التداول و البحث عنها بين هذا و هذا لا يمكن ابدا للمتداول ان يحصل على أفضل الطرق ابدا و إنما ان المتداول هو من يسعى الي بناء تلك الطريقة المثالية له فقط وليس لغيره.