ilyas omari
09-25-2021, 14:20
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عبارة منشودة في أسواق المال و يطبعها ذوق مر و هي المرجنة و فقدان حساب التداول بالكامل، أو الخسارة الجزئية او بنسبة عالية من الرصيد، كل هذا لا يريده و لا يتمنى اي متداول ان يصل اليه و لا حتى يفكر فيه اطلاقا، حينما يكون الشعور وقتها الغضب و القهر و الندم و ضرب الحظ السيئ، و لكن نحن نعرف هذا و اثاره من الجهة السلبية فقط و لكن هل فكرنا يوما اننا نستفيد من هذا كله من مرجنة و خسارة و جعلها نقطة انطلاق و إصلاح لأنفسنا، لا، و على ذلك سنتجه اليوم في هذا الموضوع على كشف أسرار هذا العنصر و كيف استطاع ان يصنع المحترفين اليوم في السوق.
ان المتداول حتما عليه أن يتقبل الخسارة مهما كانت، ولكن لا يمكن له ولا يحق له ابدا ان يمر عليه مرور الكرام، لأنها تعتبر الحل الوحيد لانه بيخسر و لما تقول انه خاسر لا يعني فقط من يتداول على حساب حقيقي فقط و حتى الذي هو لايزال مع الحساب الديمو و بيظل يتمرجن ،و من ذلك نجد بأنه الأمر هنا بيختلف لو نظرنا اليه بنظرة إيجابية و درسناه، و لم نلق اللوم على السوق لنجحنا بكل بساطة فإذا نحن مخطئون في هذا الجانب.
ان الخسارة و المرجنة هي دليل المتداول من أجل التعلم الصحيح و التصليح و التقدم خطوة الي الامام في طريق الخبرة و الاحتراف، فلما انا اخسر او اي شخص آخر هنا علينا أن نقوم بدراسة هذا الوضع لماذا خسرت؟ و أين أخطأت؟ و لماذا فعل السوق بي هذا؟ و أين الخلل؟ و ليس لعن السوق و التذمر و القهر و تأنيب النفس، فهذا لن ينفع ابدا، فعلينا ان نكون واقعيين نفكر في المستقبل، بحيث لما تعمل على أن تعرف ليش خسرت اكيد رح تتعلم، و لو نش ف كم من خطأ توقع فيه و كم من درس رح تأخذه من تلك الخسارة، لتجد بأنك لربما في شهر قد فهمت فقط لوحدك الكثير عن هذا السوق و لم و لن يكون عند غيرك، و هذه الفلسفة التي اتحدث عنها الان هي التي اعتمد عليها المحترفون في صنع أنفسهم و إعطائهم الدافع للنجاح الذي وصلوا اليه اليوم و هذا هو السر الذي يتكلوةمونوعنه دوما و هو الاستفادة من الأخطاء و ليس تركها و المرور عليها مرور الكرام.
ثانيا الخسارة تجعلك و تقويك على أن تعمل جاهدا حتى تنجح، و ذلك انت اما تخسر في السوق و من ذلك فإنه الأمر هنا انك تريد أن تفعل اي شيذ مهما كان من خسارة وقت و جهد و تعب و سهر و تقدم الكثير حتى تكون جاهزا مرة أخرى للعودة للسوق و المضاربة و تحقيق الأرباح ،و من ذلك فإن الخساوة تعطيك ذلك الحماس الانفعال و الوجدان حتى تصل إلى هدفك و تحترف السوق.
فلما تخسر انت تتعلم لماذا؟ و تتعلم ماذا؟ تتعلم انه لا يزال أمامك الكثير حتى تعرفه و تعرف انه لا يوجد اكبر منالسوق و تتعلم ان مهما وصلت من خبرة في السوق الا و تحتاج اكثر، إضافة إلى أنه تقضي على ثقتك الزاذدة و غرورك، و تربيك و تربى نفسيتك و يديك، و لهذا نجد ان لها منافع جمة و كثيرة لا تعد ولاتحصى، َ لهذا علينا التجاوب مع الخسارة من الجانب و النظرة الايجابية و ليس السلبية و نحسن استغلالها.
عبارة منشودة في أسواق المال و يطبعها ذوق مر و هي المرجنة و فقدان حساب التداول بالكامل، أو الخسارة الجزئية او بنسبة عالية من الرصيد، كل هذا لا يريده و لا يتمنى اي متداول ان يصل اليه و لا حتى يفكر فيه اطلاقا، حينما يكون الشعور وقتها الغضب و القهر و الندم و ضرب الحظ السيئ، و لكن نحن نعرف هذا و اثاره من الجهة السلبية فقط و لكن هل فكرنا يوما اننا نستفيد من هذا كله من مرجنة و خسارة و جعلها نقطة انطلاق و إصلاح لأنفسنا، لا، و على ذلك سنتجه اليوم في هذا الموضوع على كشف أسرار هذا العنصر و كيف استطاع ان يصنع المحترفين اليوم في السوق.
ان المتداول حتما عليه أن يتقبل الخسارة مهما كانت، ولكن لا يمكن له ولا يحق له ابدا ان يمر عليه مرور الكرام، لأنها تعتبر الحل الوحيد لانه بيخسر و لما تقول انه خاسر لا يعني فقط من يتداول على حساب حقيقي فقط و حتى الذي هو لايزال مع الحساب الديمو و بيظل يتمرجن ،و من ذلك نجد بأنه الأمر هنا بيختلف لو نظرنا اليه بنظرة إيجابية و درسناه، و لم نلق اللوم على السوق لنجحنا بكل بساطة فإذا نحن مخطئون في هذا الجانب.
ان الخسارة و المرجنة هي دليل المتداول من أجل التعلم الصحيح و التصليح و التقدم خطوة الي الامام في طريق الخبرة و الاحتراف، فلما انا اخسر او اي شخص آخر هنا علينا أن نقوم بدراسة هذا الوضع لماذا خسرت؟ و أين أخطأت؟ و لماذا فعل السوق بي هذا؟ و أين الخلل؟ و ليس لعن السوق و التذمر و القهر و تأنيب النفس، فهذا لن ينفع ابدا، فعلينا ان نكون واقعيين نفكر في المستقبل، بحيث لما تعمل على أن تعرف ليش خسرت اكيد رح تتعلم، و لو نش ف كم من خطأ توقع فيه و كم من درس رح تأخذه من تلك الخسارة، لتجد بأنك لربما في شهر قد فهمت فقط لوحدك الكثير عن هذا السوق و لم و لن يكون عند غيرك، و هذه الفلسفة التي اتحدث عنها الان هي التي اعتمد عليها المحترفون في صنع أنفسهم و إعطائهم الدافع للنجاح الذي وصلوا اليه اليوم و هذا هو السر الذي يتكلوةمونوعنه دوما و هو الاستفادة من الأخطاء و ليس تركها و المرور عليها مرور الكرام.
ثانيا الخسارة تجعلك و تقويك على أن تعمل جاهدا حتى تنجح، و ذلك انت اما تخسر في السوق و من ذلك فإنه الأمر هنا انك تريد أن تفعل اي شيذ مهما كان من خسارة وقت و جهد و تعب و سهر و تقدم الكثير حتى تكون جاهزا مرة أخرى للعودة للسوق و المضاربة و تحقيق الأرباح ،و من ذلك فإن الخساوة تعطيك ذلك الحماس الانفعال و الوجدان حتى تصل إلى هدفك و تحترف السوق.
فلما تخسر انت تتعلم لماذا؟ و تتعلم ماذا؟ تتعلم انه لا يزال أمامك الكثير حتى تعرفه و تعرف انه لا يوجد اكبر منالسوق و تتعلم ان مهما وصلت من خبرة في السوق الا و تحتاج اكثر، إضافة إلى أنه تقضي على ثقتك الزاذدة و غرورك، و تربيك و تربى نفسيتك و يديك، و لهذا نجد ان لها منافع جمة و كثيرة لا تعد ولاتحصى، َ لهذا علينا التجاوب مع الخسارة من الجانب و النظرة الايجابية و ليس السلبية و نحسن استغلالها.