ilyas omari
09-26-2021, 18:51
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سوق الفوركس هو سوق للعمل و المتاجرة في سوق العملات و السلع و المعادن و المؤشرات، و طالما لكل شيئ سلاح ذو حدين نجد بأنه لديه مشكل يعاني منه أي متداول يدخله و هو الإدمان عليه، و الكل مصاب بهذا، بحيث انه الشخص هذا يصبح لا يقدر على مجارات يومه الا و فتحه منصته، و هذا بالرغم من خسارته و مرجنته، الا ان هذا العامل نفسي و الشعور بالأمان يعيده له دون أن يعبذ بذلك، و هذا ما قد نراه مرضا عند البعض أين يصبح التداول ياخذ كل وقته و أكثر من هذا حتى في تعاملات الخارجية و غيرها، بينما اليوم نتجه الي مفرانة نوعية ما و شائكة بين إدمان الفوركس و بين مدمن الفوركس و كذلك مدمن المخدر او اي شيئ اخر من الآفات الاجتماعية، فمن هو الأخطر على الإنسان؟
يعتبر تداول الفوركس و الإدمان عليه امر حتمي لا يستطيع احد الهروب منه او ان يقع فيه، ومن ذلك نجد لهذا عواقب أخرى لان الإدمان يصيب كلا من الناجح و الذي قد فشل فيه، مما يكون له المزيد من الخساذر و ضياع المال فيه و كل هذا بسبب انه يعتقد انه سيفلح فيه مرة أخرى، زيادة على القضاء على الحياة الشخصية للمتداول، و ذلك عن طريق انه يصبح متعلقا بالشاشات و المنصة طوال الاسبوع و يترك اعماله و ما يحب و أسرته و غيره و راحته، إضافة إلى هذا الصحة بحيث انه يكون الأمر م١را كثيرا خاصة العينين و الشعور بالارهاق و التعب، و اضاعك الوقت الذي هو من ذهب، و هذا راجع الي انه لا يستطيع القيام و قضاء كل حاجاته بل يهملها و يتركها و هذا اكبر مصيبة ،و لا ننسى الأمر النفسي الذي قد يدفع بالمتداول الأكثر إدمان بالفوركس على تشكيل عقدة له مع مجتمعه و انعزاله عنهم اكثر و اكثر
حتى في طريقة المعاملة يكون الأمر مختلفا جدا.
إضافة إلى هذا نجد انه بالمقابل إدمان المخدرات هو الاخر اله اضرار و لكنها متعلقة يامريم الصحة و المال،. بحيث انه هذا يؤثر حتنا على اي شخص اتجه في طريقها، و لكن لديه حلول عن اقلاعها و التوقف عن تناولها من خلال عدة طرق، إضافة إلى أنه يمكن تجاوزها، و على هذا نجد بأنه الإدمان الخاص بها اقل ضررا مقارنة بالأمان على سوق الفوركس.
و على هذا نجد بأننا نحن نقف أمام مشكل عويص متعلق بالسوق و امانه و الذي قد يهدم بيت المتداول الذي هو متهور في التعامل معه ، وعلى هذا لا يجب أن نعطي للسوق اكثر من مما يلزمه ولا نجعله يفسد حياتنا سواءا ماليا او صحيا او اجتماعيا او شخصيل. بل نجعله عملا له وقته المحدد دون التدخل في الأمور الأخرى.
سوق الفوركس هو سوق للعمل و المتاجرة في سوق العملات و السلع و المعادن و المؤشرات، و طالما لكل شيئ سلاح ذو حدين نجد بأنه لديه مشكل يعاني منه أي متداول يدخله و هو الإدمان عليه، و الكل مصاب بهذا، بحيث انه الشخص هذا يصبح لا يقدر على مجارات يومه الا و فتحه منصته، و هذا بالرغم من خسارته و مرجنته، الا ان هذا العامل نفسي و الشعور بالأمان يعيده له دون أن يعبذ بذلك، و هذا ما قد نراه مرضا عند البعض أين يصبح التداول ياخذ كل وقته و أكثر من هذا حتى في تعاملات الخارجية و غيرها، بينما اليوم نتجه الي مفرانة نوعية ما و شائكة بين إدمان الفوركس و بين مدمن الفوركس و كذلك مدمن المخدر او اي شيئ اخر من الآفات الاجتماعية، فمن هو الأخطر على الإنسان؟
يعتبر تداول الفوركس و الإدمان عليه امر حتمي لا يستطيع احد الهروب منه او ان يقع فيه، ومن ذلك نجد لهذا عواقب أخرى لان الإدمان يصيب كلا من الناجح و الذي قد فشل فيه، مما يكون له المزيد من الخساذر و ضياع المال فيه و كل هذا بسبب انه يعتقد انه سيفلح فيه مرة أخرى، زيادة على القضاء على الحياة الشخصية للمتداول، و ذلك عن طريق انه يصبح متعلقا بالشاشات و المنصة طوال الاسبوع و يترك اعماله و ما يحب و أسرته و غيره و راحته، إضافة إلى هذا الصحة بحيث انه يكون الأمر م١را كثيرا خاصة العينين و الشعور بالارهاق و التعب، و اضاعك الوقت الذي هو من ذهب، و هذا راجع الي انه لا يستطيع القيام و قضاء كل حاجاته بل يهملها و يتركها و هذا اكبر مصيبة ،و لا ننسى الأمر النفسي الذي قد يدفع بالمتداول الأكثر إدمان بالفوركس على تشكيل عقدة له مع مجتمعه و انعزاله عنهم اكثر و اكثر
حتى في طريقة المعاملة يكون الأمر مختلفا جدا.
إضافة إلى هذا نجد انه بالمقابل إدمان المخدرات هو الاخر اله اضرار و لكنها متعلقة يامريم الصحة و المال،. بحيث انه هذا يؤثر حتنا على اي شخص اتجه في طريقها، و لكن لديه حلول عن اقلاعها و التوقف عن تناولها من خلال عدة طرق، إضافة إلى أنه يمكن تجاوزها، و على هذا نجد بأنه الإدمان الخاص بها اقل ضررا مقارنة بالأمان على سوق الفوركس.
و على هذا نجد بأننا نحن نقف أمام مشكل عويص متعلق بالسوق و امانه و الذي قد يهدم بيت المتداول الذي هو متهور في التعامل معه ، وعلى هذا لا يجب أن نعطي للسوق اكثر من مما يلزمه ولا نجعله يفسد حياتنا سواءا ماليا او صحيا او اجتماعيا او شخصيل. بل نجعله عملا له وقته المحدد دون التدخل في الأمور الأخرى.