ilyas omari
09-26-2021, 22:00
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هنالك عدة اشاعات عن سوق الفوركس و لكن لعل أبرزها ان اغلب المتداولين يخسرون ولا ينجو من الخسارة و المرجنة اي احد، و هذا كذلك ينتشر في اوساط المضارب ين او حتى المتداول ذاته لديه إشاعة و فكرة ثابتة و هذا انه لا يوجد من يربح في هذا السوق،. و يجعلها مسلمة و قاعدة في ذهنه لا يستطيع أحد أن يقوم بتغيرها له مهما كان،،وعلى هذا فكيف تكونت هذه الفكرة في بال و عقل المتداول؟ ومن الذي ادي به إلى التفكير بعده الطريقة السلبية؟ كل هذا ستعرفه في ما يلي من المقال.
_ صعوبة السوق : اول برهان على فكرة ان لا أحد يكسب من السوق عب ان السوق في حد ذاته صعب جدا و ذلك من خلال الحركات القوية التي يعملها او انه لا يحترم التحليل مهما كانت قوته و أيضا تواجد صناع السوق و الماركت ميكر فيه و الذي همهم الوحيد هو تخسير المتداولين.
_ تجربته الفاشلة : حيث أن المتداول نظرا الي انه تعرض الي الكثير من الخسارة و المرجنة بشكل مستمر، يضع في عقله انه استسلم للسوق، وحتى يرضى ذاته و يقنعها بعدم الاستمرار فيه، عليه أن يقتنع بأن الناس بتخسر فيه و لا احد بيمسب فلماذا ابقى، و هكذا ينشأ عنده هذا الفكر الغلط.
_ طريقة التداول و فشلها : نعلم اننا بصفة عامة كمتداول ين جربنا استراتيجيتك بعدد لا يعد ولا يحصي، و من خلال فشلها في السوق و عدم جدواها، هنا يعاين و يتملك المتداول الغضب و يلقى اللوم على السوق وانه لم ينفع معه اي شبذ فعله معه إلا وانه اخذ ضربة موجعة و يخرج من السوق في كل مرة.
_ تأثير المتداولين الآخرين : حيث نعلم بأن الكثير ممن فشل في السوق، و حاي انه يسحب معه غيره ما عليه سوي ان يقنعه بتاريخ مع السوق و عرض له الخسارات الخاصة بالمتداولين و حجمها مما يحصل معه التخويف هنا و يبقى في خيرة من أمره حتى أنه لا يدخل السوق اطلاقا.
ولكن كل هذا عبارة عن إحباط و غرس روح الفشل و الهزيمة في المتداول، فلا يوجد متداول ناجح و محترف اليوم و يربح باستمرار، الا وانه رأي الطويلات من هذا السوق بخسارات و مرجنة و أموال كبيرة ضاعت منه وصبر و إحباط و سهر و غيرها، حتى وصل إلى قمة جيب النجاح أين يركن الناجخون، و ليس فقط من تجربة فاشلة نصنع الف عذر لنا حتى نقف و نبكي على الاطلال.
هنالك عدة اشاعات عن سوق الفوركس و لكن لعل أبرزها ان اغلب المتداولين يخسرون ولا ينجو من الخسارة و المرجنة اي احد، و هذا كذلك ينتشر في اوساط المضارب ين او حتى المتداول ذاته لديه إشاعة و فكرة ثابتة و هذا انه لا يوجد من يربح في هذا السوق،. و يجعلها مسلمة و قاعدة في ذهنه لا يستطيع أحد أن يقوم بتغيرها له مهما كان،،وعلى هذا فكيف تكونت هذه الفكرة في بال و عقل المتداول؟ ومن الذي ادي به إلى التفكير بعده الطريقة السلبية؟ كل هذا ستعرفه في ما يلي من المقال.
_ صعوبة السوق : اول برهان على فكرة ان لا أحد يكسب من السوق عب ان السوق في حد ذاته صعب جدا و ذلك من خلال الحركات القوية التي يعملها او انه لا يحترم التحليل مهما كانت قوته و أيضا تواجد صناع السوق و الماركت ميكر فيه و الذي همهم الوحيد هو تخسير المتداولين.
_ تجربته الفاشلة : حيث أن المتداول نظرا الي انه تعرض الي الكثير من الخسارة و المرجنة بشكل مستمر، يضع في عقله انه استسلم للسوق، وحتى يرضى ذاته و يقنعها بعدم الاستمرار فيه، عليه أن يقتنع بأن الناس بتخسر فيه و لا احد بيمسب فلماذا ابقى، و هكذا ينشأ عنده هذا الفكر الغلط.
_ طريقة التداول و فشلها : نعلم اننا بصفة عامة كمتداول ين جربنا استراتيجيتك بعدد لا يعد ولا يحصي، و من خلال فشلها في السوق و عدم جدواها، هنا يعاين و يتملك المتداول الغضب و يلقى اللوم على السوق وانه لم ينفع معه اي شبذ فعله معه إلا وانه اخذ ضربة موجعة و يخرج من السوق في كل مرة.
_ تأثير المتداولين الآخرين : حيث نعلم بأن الكثير ممن فشل في السوق، و حاي انه يسحب معه غيره ما عليه سوي ان يقنعه بتاريخ مع السوق و عرض له الخسارات الخاصة بالمتداولين و حجمها مما يحصل معه التخويف هنا و يبقى في خيرة من أمره حتى أنه لا يدخل السوق اطلاقا.
ولكن كل هذا عبارة عن إحباط و غرس روح الفشل و الهزيمة في المتداول، فلا يوجد متداول ناجح و محترف اليوم و يربح باستمرار، الا وانه رأي الطويلات من هذا السوق بخسارات و مرجنة و أموال كبيرة ضاعت منه وصبر و إحباط و سهر و غيرها، حتى وصل إلى قمة جيب النجاح أين يركن الناجخون، و ليس فقط من تجربة فاشلة نصنع الف عذر لنا حتى نقف و نبكي على الاطلال.