التداول اليدوى

[zeinaa]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



تعريف التداول اليدوي:
التجارة اليدوية هي طريقة تداول تعتمد على الحكم البشري لبدء وتكاليف رأس المال.
من ناحية أخرى يستخدم التداول الآلي البرامج لبدء المعاملات بناءً على المعايير التعليمية الفردية.
تم استخدام أنظمة الكمبيوتر على نطاق واسع من قبل التجار اليدويين لتوحيد البيانات.
قد يستخدمون أيضًا إشارات تلقائية لإخطارهم بإمكانية النمو المحتملة في بعض الظروف ومع ذلك عند التداول اليدوي من المتوقع أن يكون هناك تأثير بشري في جميع الظروف للموافقة على المعاملات.

يعتبر تداول السلع والخدمات عبر الإنترنت مع المزايا التي يقدمها العميل للبائعين أو تحويل الأموال أو البيانات بين الأفراد مفهومًا ماليًا بسيطًا.
يمكن أن تتم التجارة بين الموردين والمستهلكين داخل قطاع ما
يشير التداول اليدوي إلى النظام الذي يتم فيه اتخاذ القرار العقلاني في المعاملة بأكملها بينما يشير التداول الآلي إلى استخدام أنظمة الكمبيوتر لتنفيذ المعاملة.
قد يستخدم التجار يدويًا تطبيقات البرامج لمساعدة الأشخاص على اتخاذ القرارات وقد يقومون بإنشاء إشارات تلقائية لإعلامهم عند ظهور مشكلات تجارية.
من ناحية أخرى يعتمد التداول اليدوي على خبرات مختلفة لبدء المعاملات.


كيف يعمل التداول اليدوي؟

يشير التداول إلى مجموعة واسعة من التفاعلات من تبادل البطاقات البريدية التجارية من العديد من الفئات إلى الشؤون الخارجية التي تضع لوائح لكل من المصدرين والمستوردين عبر الحدود.
ثلاثة أنواع أساسية من المنصات بغض النظر عن تعقيد العملية التعامل مع التجارة.
تعمل التجارة الدولية على تحسين الكفاءة مع توفير العديد من الفرص للمشاركة في التجارة الصناعية. تشجيع رأس المال الأجنبي وهو كمية الأموال التي يستثمرها المستهلكون في الشركات الأجنبية وكذلك الموارد الأخرى.


تقنيات التداول اليومي:

المعرفة أداة رئيسية: بالمقارنة مع أساليب التداول الحالية يجب على المتداولين اليوميين الحفاظ على أحداث أسعار الأسهم الحالية التي تؤثر على الاقتصاد مثل خطط أسعار الفائدة للبنك المركزي المتحد والوضع المالي.

ادخار الأموال: حدد مقدار الأموال التي أنت مستعد لوضعها على المحك مع كل معاملة.
العديد من الأيام الفعلية التي نفذت فيها الأعمال التجارية مع 1٪ إلى 2٪ فقط من أموالهم في أي وقت معين إذا كان لديك صندوق استثمار مشترك بقيمة 40 ألف دولار أمريكي وكنت على استعداد للمخاطرة بنسبة 5 في المائة من أموالك في كل تحويل فإن المبلغ المحتمل لكل دفعة سيكون 200 دولار ( 6٪ * 40000 دولار).

أيضًا خصص بعض الوقت: التداول اليومي يستلزم توفرك هذا هو السبب في أنها يشار إليها باسم التجارة اليومية.
في الواقع سيتعين عليك التخلي عن معظم اليوم.
إذا كان لديك وقت قصير فقط فلا تقلق. يجب على المتداول متابعة السوق واغتنام الفرصة والتي يمكن أن تحدث في أي عمر خلال ساعات السوق.
القدرة على التحرك بسرعة أمر ضروري.

ابدأ صغيرًا: بصفتك مبتدئًا حدد لنفسك سهمًا واحدًا أو سهمين لكل جلسة فقط مع وجود عدد قليل من الأسهم من السهل تتبع الاحتمالات وتحديدها.
لقد كان الأمر أكثر شيوعًا في السنوات الأخيرة وكان قادرًا على بيع الأوراق النقدية القابلة للتحويل مما يتيح لك المشاركة بكميات نقدية أصغر.

يجب منع السندات الحكومية: أنت بالتأكيد تبحث عن صفقات وأسعار منخفضة لكن ابتعد عن الأسهم غالبًا ما تكون هذه السلع متقلبة واحتمالات الحصول عليها غنية.
العديد من الأسهم لديها حاليا تقييم سوقي أو أقل من 5 دولارات لكل سهم يتم شطبها ولا يمكن بيعها إلا بدون وصفة طبية.
ابتعد عن هؤلاء حتى تدرك فرصة حقيقية وتكون قد اتخذت قرارك أيضًا.

يجب أن يتم توقيت التداولات: تبدأ العديد من أوامر العملاء والتداول في الوفاء بالسرعة التي تفتح بها المتاجر في الصباح مما يساهم في تقلبات الأسعار.
يمكن أن تكون ميزة الطريق قادرة على تحديد الاتجاهات واتخاذ قرارات مستنيرة من أجل الربح.
ومع ذلك بالنسبة للوافدين الجدد قد يكون من الأفضل قراءة السوق ببساطة لأول 20 دقيقة قبل اتخاذ أي خطوات.
عادة ما تكون الساعات الأخيرة أقل اضطرابًا ثم تزداد السرعة مرة أخرى مع اقتراب الساعة من الجرس الأخير.
حتى بينما يوفر التنقل الجماعي فرصًا يجب على المبتدئين تجاهلها في البداية.

يمكن أن تساعدك العقود على تجنب الخسائر: اتخذ قرارًا بشأن نوع الأوامر التي ستستخدمها لدخول الصفقات والخروج منها
هل ستستخدم السوق أو تقيد الطلبات؟ لا يوجد ضمان للسعر عند إنشاء دفتر أوامر لأنه يكتمل بالقيمة الصحيحة المتاحة في الوقت الحالي.
من ناحية أخرى يؤمن أمر الإيقاف الأسعار وليس بالضرورة التنفيذ تسمح لك العروض بالتداول بشكل أكثر دقة من خلال السماح لك بتحديد السعر الخاص بك لكل من الشراء والبيع (ليس هذا أمرًا سخيفًا ، ولكنه ممكن التنفيذ).
يمكن استخدام استراتيجيات الخيارات من قبل المتداولين اليوميين الأكثر خبرة لتأمين أصولهم.

يجب أن تكون الأرباح معقولة: لكي تكون الخطة ذات قيمة لا يجب أن تنجح طوال الوقت.
عادةً ما يربح معظم التجار حوالي نصف معاملاتهم (50-60٪) لكنهم يكسبون من انتصاراتهم أموالاً أكثر مما يكسبونه في إخفاقاتهم تأكد من أن سعر كل صفقة فقط يقتصر على نسبة معينة من الإجمالي والإيرادات الفعلية للمرسل وأن آليات الدخول والخروج موضحة بشكل واضح وموثق.

حافظ على هدوئك: قد يكون سوق الأسهم تجربة محطمة للأعصاب في بعض الأحيان يجب أن تتعلم كيفية تنظيم دوافعك بما في ذلك الجوع والعوز والقلق كمتداول يومي.
سيتم اتخاذ الخيارات على أساس المنطق بدلاً من العاطفة.

اتبع الخطة: يجب على رواد الأعمال ذوي الخبرة التحرك بسرعة لكنهم لا يحتاجون إلى التفكير بسرعة.
هذا بسبب؟ لقد أجروا الاستعدادات وطوروا توزيع الأصول وكذلك التصميم على متابعة ذلك.
بدلاً من الفوز بالبطولات من الضروري الالتزام بالخطة.
إن السماح لمشاعرك بأن تكون أفضل منك والتخلي عن أسلوبك ليس فكرة جيدة.

[ahdepo]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته هناك الكثير من الطرق التي يمكن استخدامها لاجراء التداول الدخله الاسواق الماليه فاما عن طريق التداول اليدوي او اللجوء الى استخدام برمجيات التداول ولكل منهما مميزات وعيوب

في المقام الاول ان التداول اليدوي يزيد من المهارات المكتسبه لدي المستثمر ولكن على الرغم من ذلك فهي شديده الخطوره فربما ينساك المتداول خلف العوامل النفسيه واسع خلف تحقيق الارباح من مايعرض الحساب بالكامل للمخاطر الشديده

ومن الجانب الاخر بعد التداول باستخدام برمجيات التداول احد اسهل الطرق في تحقيق الارباح ولكن بفتقر هذا النوع الى الوعي فورمات احدث حركات سحريه قويه تحرك الاسعار وهنا سوف نجد ان المتداول الالي ان يقوم بفعل اي شيء بخلاف الاوامر المبرمج عليها مسبقا شخصين افضل التداول المباشر بيني وبين السوق من خلال منصه العمل و القيام باجراء الصفقات واكتساب المهارات وذيادت مستوى الخبره

التداول اليدوي هو اصل التداول وافضل طرق التداول لذلك انا افضل التداول اليدوي حيث ان التداول اليدوي يفرض عليا اني اتعلم الفوركس واعمل بما تعلمت اما اذ نظرنا للتداول الالي فهو عباره عن برمجه معينه يتم وضعها من قبل المتداول على الرسم البيانى بحيث يقوم مقام الانسان فى التداول الدخول فى نقطه محدده وايضا الخروج من الصفقه فى توقيت محدد

لذلك انا لا افضل علي الاطلاق لما فيه من خطورة فعلى الرغم من هذه الأنظمة مستقرة هذا لا يعني أنها معصومة من الخطأ لذلك فالنهايه الحتميه للاكسبيرتات هي المرجنة وفقدان راس المال كاملا لذلك انا اعترف بالتداول اليدوى وهو التداول المضبوط و تتحكم بنفسك فى حسابك وتستطيع ان تدخل الصفقات وتتحكم بها بنفسك في حسابك وصفقاتك اما انت اذا تركت حسابك في يد برنامج يدير لك حسابك فانت سوف تخسر في نهايه الامر ومع تقبل مروري اخي الكريم

[CounselorMahmoud]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
نظام التداول اليدوي هو النظام الذي يقوم بإصدار وإرسال قرارات التداول إليك باستخدام برنامج حاسوبي ولكن يتبقى عليك مهمة تنفيذ الصفقات وإشارات التداول بنفسك. يمكنك أن تبني نظامك الخاص للتداول اليومي كما يمكنك شراؤه أو حتى الحصول عليه مجاناً من شخص آخر عبر الإنترنت. تأتي الأنظمة التي يتم شراؤها في شكل برنامج تقوم بتشغيله بنفسك كما قد تأخذ شكل تقرير يتضمن توصيات التداول حيث يقوم مشغل النظام بإرساله إليك عبر الإنترنت أو جعله متاحاً على إحدى مواقع الويب.

ستحتاج إلى أن تدخل كل صفقة بنفسك وبالتالي سيكون بمقدورك رفض أو قبول أي صفقة يوصي بها نظام التداول. وغني عن القول أن انتقاء بعض الصفقات ورفض البعض الآخر يعني أن سجل أدائك سيكون مختلفاً عن سجل الأداء الافتراضي لنظام التداول. وبالنظر إلى أننا نستخدم المؤشرات وأنظمة التداول الآلية لتحرير أنفسنا من الضغوط العاطفية، لهذا فإن الأمر سيتطلب قدر هائل من ضبط النفس لتنفيذ بعض الصفقات التي يمليها النظام ولكن نعتقد أنها قد تكون خاسرة.

مراجعة توصيات النظام قد تكون قرار حكيم أو أحمق بحسب الوضع السائد ومدى بطء نظام التداول. اذا كان هناك حدث كبير أو خبر هام على وشك الصدور ونتوقع معه حدوث انعكاس بنسبة كبيرة فإن مؤشرات النظام قد تفشل في اللحاق بهذا الانعكاس خلال نفس الفترة وبالتالي قد تضطر إلى الانتظار حتى فترة مقبلة للدخول إلى الصفقات أو الخروج منها. وفي مثل هذه الحالات ستفوتك الفرصة الكبرى بسبب الارتكان كلياً إلى النظام. تعد هذه الحالة مثال نموذجي لتبرير اتخاذ قرار منطقي بتجاوز النظام، ولكن سيتطلب الأمر أيضاً التأكد من الإلمام بالمعرفة الكافية لاتخاذ قرار صائب أثناء تلك الفترات المتقلبة لأن الثرثرة الفارغة دون أسانيد حقيقية قد تغريك على التفكير في سيناريوهات لا تَمُتُّ للواقع بصلة.

يلجأ العديد من المتداولين إلى الاستعانة بأنظمة التداول اليدوية بهدف تجنب إضاعة الوقت في خطوات روتينية وأحياناً مملة، بما في ذلك المزج بين العوامل الفنية والأساسية. إذا كنت متداول مبتدئ أو بدأت العمل منذ فترة قصيرة فمن الضروري التزام الحذر عند تجاوز توصيات نظام التداول اليدوي خصوصا عند التعامل مع متغيرات أساسية. ففي نهاية الأمر يكون السعر قد وصل إلى مستوياته الحالية استناداً إلى قرارات التداول التي اتخذها كبار الخبراء في السوق والذين بكل تأكيد لديهم دراية بتلك العوامل الأساسية. العبارة التقليدية التي تدعي بأن "سعر السوق يدمج كافة المعلومات المتوفرة" ليست دقيقة تماماً في عالم الفوركس — لأن بعض المعلومات الهامة قد لا تكون معروفة على نطاق واسع، مثل مراكز كبار اللاعبين (حيث لا تتاح بيانات دقيقة حول أحجام التداول في الفوركس). ولكن ستلحظ أن المتداولين في البنوك وشركات الوساطة الكبرى لديهم اطلاع على تلك المعلومات وبالتالي يستفيدون منها في التداول لحسابهم الخاص، وهو ما يؤثر بدرجة كبيرة على اتجاهات الأسعار. ما الذي يدفعك للاعتقاد بأنك تعرف أكثر من الآخرين؟ قد تكون على صواب ولكن يجب أن تتوفر ثقة كبيرة في التحليلات التي تتبناها بحيث تكون كافية لتبرير تجاهل توصيات نظام التداول.

يستند جوهر أي نظام للتداول إلى توصيف مستويات الشراء/البيع مع التعريف الدقيق لمستويات الخروج والتي يفضل أن تكون في شكل تحديد لمواضع إيقاف الخسارة وأخذ الربح. الميزة الرئيسية لنظام التداول اليدوي— بخلاف قدرته على تجاهل صفقات معينة — هو أنه يمنحك السيطرة الكاملة على قواعد الشراء والبيع المستندة إلى المؤشرات (استراتيجية التداول) وأيضاً المعايير المسبقة لتحديد نقاط الإيقاف والربح (قواعد إدارة رأس المال). تتمتع الإصدارات الجيدة من أنظمة التداول اليدوية بقواعد مرنة للدخول والخروج والتي يمكن أيضاً عرضها على الرسم البياني حتى يتمكن المستخدم من فهمها بشكل أفضل.

يجب أن تتحلى بالحذر الشديد إذا قررت شراء نظام تداول من أحد الأشخاص الذين لا تعرفهم على وجه اليقين. بعض البائعين سيطلقون على مؤشراتهم أوصاف تتسم بالمبالغة مثل "الأكثر موثوقية" أو "الأكثر ربحية". إذا صادفتك مثل هذه الأوصاف وأنت بصدد الشراء فمن الأفضل الابتعاد عنه والبحث عن نظام آخر. قد تجد مؤشر ما يحقق أفضل النتائج مع عملة معينة على إطار زمني بعينه وباستخدام تفضيلات معينة للمخاطرة، وهو الأمر الذي يتكرر أيضاً مع أنظمة التداول، فلا يوجد "حجم واحد يناسب الجميع". لا تعتمد قيمة نظام التداول اليدوي على المؤشرات بحد ذاتها بل على تجميع هذه المؤشرات بطريقة قادرة على تحقيق مكاسب أكبر من الخسائر. بعبارة أخرى، فإن نظام التداول كي يكون مربحاً يجب أن يحقق عائد إيجابي للمتداول. يمكن تحقيق هذه النتيجة حتى إذا كانت عدد الصفقات الرابحة التي يحققها النظام أقل من عدد الصفقات الخاسرة، وذلك طالما كان متوسط الربح أكبر بدرجة معقولة من متوسط الخسارة.

ولهذا السبب من الضروري الاطلاع على سجل الأداء السابق للنظام على مدار فترة زمنية طويلة للتأكد من موثوقيته، وهي عبارة تعني قدرته على تحقيق نسبة جيدة للربح مقابل الخسارة في ظل ظروف السوق المتغيرة. سجل الأداء الذي يقتصر على عام أو عامين لن يكون كافياً حيث تحتاج إلى سجل يتضمن بيانات للأداء المستمر على مدار خمسة سنوات على الأقل. علاوة على ذلك، قد لا يهم كثيراً ما إذا كانت هذه الصفقات قد تم تنفيذها بواسطة بائع النظام نفسه أم لا طالما كان النظام قادراً على إصدار إشارات الشراء/البيع في وقت مبكر وبشكل يتيح للمتداول العادي فترة معقولة لتنفيذ هذه الصفقات. أيضاً من الضروري أن يتطابق الحساب اللاحق للأرباح والخسائر مع الإشارات التي سبق إصدارها بالفعل.

أحد العوامل الأخرى التي يجب مراعاتها عند الحكم على نظام التداول اليدوي هو قواعد إدارة رأس المال التي يستخدمها. يمكن أن نتفق بسهولة على أي عدد من المؤشرات القادرة على التوصية بنقاط دخول جيدة، ولكن عند حساب الربح والخسارة يظل مكان وتوقيت الخروج من الصفقة هو الأكثر أهمية. القاعدة الأساسية، وهي قاعدة ممتازة في كل الأحوال، تفترض أن أهداف الربح يجب أن تكون دائماً أكبر من مسافة وقف الخسارة. اتباع هذه القاعدة يعني أن النظام سيظل مربحاً حتى إذا كانت نسبة الصفقات الرابحة والخاسرة متساوية، أي 50% لكل منهما. بطبيعة الحال قد تكون هذه النسبة غير مريحة من الناحية السيكولوجية حيث يصعب عليك تقبل أن تكون نصف صفقاتك خاسرة. لهذا من الضروري الاطلاع على سجل أداء النظام لتعرف ما إذا كنت قادراً على تحمل نسبة الربح/الخسارة التي يحققها. يجب عليك أيضاً التأكد من أن النظام يطبق قواعد متسقة لتحديد أهداف الوقف/الربح بحيث تكون مناسبة لحجم رأسمالك ودرجة تحملك للمخاطرة. كما من الضروري أن تكون قادراً على فهم قواعد إدارة الأموال التي يتضمنها النظام وأن تتأكد فعلياً من تطبيق البائع لتلك القواعد. على سبيل المثال، أحد الطرق المتعارف عليها في تحديد مستويات الوقف والأهداف هو جعلها دالة في متوسط المدى الحقيقي، والذي يتغير صعوداً وهبوطاً بشكل كبير بمرور الوقت. أما إذا كانت مستويات الوقف/الأهداف ثابتة دائماً بعدد معين من النقاط فإن هذا سيعني بوضوح أن النظام لا يستخدم مؤشر atr لتحديد نقاط التوقف. لا نقصد من وراء ذلك أن atr هو المؤشر الوحيد أو المناسب لتحديد مستويات وقف الخسارة وأخذ الربح ولكن نعني أن قواعد إدارة الأموال يجب أن تكون واضحة ويمكن التحقق من تطبيقها بشكل عملي.

تحديد مستويات إيقاف الخسارة وأخذ الربح هو الحد الأدنى من قواعد إدارة الأموال التي يجب توافرها في أي نظام تداول. أما إذا كان النظام يتضمن تكتيكات إضافية، مثل التوصية بشأن زيادة أو تقليص مراكز التداول أو الصفقات المشروطة، فستكون تلك ميزة إضافية