ilyas omari
10-02-2021, 19:21
. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ان المبتغي الأول من هذا السوق ان يرى المتداول ان الهدف الذي وضعه لصفقاته قد تم ضربه و نجح في توقع حركة السعر و هنيذا بالارباح ،طبعا هذا هو الحلم الذي يريد أن يصل اليه اي متاجر دخل الفوركس،، حيث اننا نجد بأنه هنالك الكثير من المضاربين يجدون مشكلا عويصا و كبيرا في كيفية تحديد نقاط دخولهم اولا و ثانيا وقف الخسارة و ثالثا الهدف او التيم بروفيت و من ذلك سنطرح اليوم في هذا المقال عن كيفية المثلى الذي يجب أن يعتبرها المتداول عند خوله في صفقة معينة، و الي اي حد يمكن أن يجني ارباحه.
يجب ألا تقل بأى حال عن نسبة 2 : 1 أى الهدف يكون ضعف وقف الخسارة الذي سيتم المخاطرة به في الصفقة وكلما كان أكبر كلما كان أفضل أحيانا بعض الصفقات تصل النسبة فيها الى 3 و 4 أضعاف ماذا لو كانت النسبة أقل من 2: 1 أى ان المخاطرة تساوي تقريبا حجم العائد في هذه الحالة ينصح بإنتظار فرصة أفضل ذات عائد أعلى لأن بهذه النسبة المنخفضة الصفقة لا تستحق المخاطرة مثال عملي لتحديد الأهداف ومقارنة حجم المخاطرة الى العائد:صفقة شراء بناءا على كسر ترند هابط بالنهاية على المتاجر أن يتعامل مع السوق كمجال تجارة حقيقي يجب دراسة كل صفقة فيه بعناية وحساب نسبة الأموال التي يخاطر بخسارتها مقابل الحصول على ربح أكبر حتى يتمكن من الإستمرار بهذا السوق العملاق إن كانت الصفقة الحالية ليس أمامها فرصة لتحقيق عائد جيد يستحق المخاطرة لا داعي للتورط فيها وتذكر دائما شعور الفرصة الضائعة أفضل كثيرا من الفرصة الخاسرة ببساطة الفرصة الضائعة ان حققت ربح نتيجتها شعور مختلط بالندم البسيط مع السعادة لنجاح رؤيتك الأساسية بينما الصفقة الخاسرة لها أثر كبير نفسيا يمكن أن يمتد الى ضعف الثقة بالنفس والتوتر ومايترتب عليهما من قرارات خاطئة مستقبلا.
في وقت آخر نجد بان هنالك مشكلا ثانيا وهو عدم الصبر على الأرباح، بحيث هنالك من لا يكون لديه تقلك الثقة في تحليله و انتظار السعر عند هدفه و الخروج مبكرا، فلا يسعه هنا لا استخدام وقف الخسارة المتحرك سواء يدويا او توماتيكا، بينما هنالك أيضا حالة أخرى من انه البريد يكون المشكل في ضرب وقف خسارته او هدفه، لأنه لم يعط له حسابه و الذي يختلف من زوج لآخر و على ذلك فدوما كمتداول ين علينا عمل حساب للسبريد في وضع كل من الهدف او الستوب، ناهيك عن انه في مرات كثيرة نجد بان الأمر يكون خارج متناول المضارب و يعود للسوق أين يكون الوضع جيدا و الأمور تمام و الصفقة على أرباح الا انه تعود و تضرب الوقف و من ذلك الخروج من السوق، و على هذا ما نسعي اليه هنا أن يكون للمتداول نظرة جيدة لحركة السعر قبل الدخول و هذا باتباع الترند اولا و كذلك فهم سلوك السعر جيدا و عمل حساب للأخبار
ان المبتغي الأول من هذا السوق ان يرى المتداول ان الهدف الذي وضعه لصفقاته قد تم ضربه و نجح في توقع حركة السعر و هنيذا بالارباح ،طبعا هذا هو الحلم الذي يريد أن يصل اليه اي متاجر دخل الفوركس،، حيث اننا نجد بأنه هنالك الكثير من المضاربين يجدون مشكلا عويصا و كبيرا في كيفية تحديد نقاط دخولهم اولا و ثانيا وقف الخسارة و ثالثا الهدف او التيم بروفيت و من ذلك سنطرح اليوم في هذا المقال عن كيفية المثلى الذي يجب أن يعتبرها المتداول عند خوله في صفقة معينة، و الي اي حد يمكن أن يجني ارباحه.
يجب ألا تقل بأى حال عن نسبة 2 : 1 أى الهدف يكون ضعف وقف الخسارة الذي سيتم المخاطرة به في الصفقة وكلما كان أكبر كلما كان أفضل أحيانا بعض الصفقات تصل النسبة فيها الى 3 و 4 أضعاف ماذا لو كانت النسبة أقل من 2: 1 أى ان المخاطرة تساوي تقريبا حجم العائد في هذه الحالة ينصح بإنتظار فرصة أفضل ذات عائد أعلى لأن بهذه النسبة المنخفضة الصفقة لا تستحق المخاطرة مثال عملي لتحديد الأهداف ومقارنة حجم المخاطرة الى العائد:صفقة شراء بناءا على كسر ترند هابط بالنهاية على المتاجر أن يتعامل مع السوق كمجال تجارة حقيقي يجب دراسة كل صفقة فيه بعناية وحساب نسبة الأموال التي يخاطر بخسارتها مقابل الحصول على ربح أكبر حتى يتمكن من الإستمرار بهذا السوق العملاق إن كانت الصفقة الحالية ليس أمامها فرصة لتحقيق عائد جيد يستحق المخاطرة لا داعي للتورط فيها وتذكر دائما شعور الفرصة الضائعة أفضل كثيرا من الفرصة الخاسرة ببساطة الفرصة الضائعة ان حققت ربح نتيجتها شعور مختلط بالندم البسيط مع السعادة لنجاح رؤيتك الأساسية بينما الصفقة الخاسرة لها أثر كبير نفسيا يمكن أن يمتد الى ضعف الثقة بالنفس والتوتر ومايترتب عليهما من قرارات خاطئة مستقبلا.
في وقت آخر نجد بان هنالك مشكلا ثانيا وهو عدم الصبر على الأرباح، بحيث هنالك من لا يكون لديه تقلك الثقة في تحليله و انتظار السعر عند هدفه و الخروج مبكرا، فلا يسعه هنا لا استخدام وقف الخسارة المتحرك سواء يدويا او توماتيكا، بينما هنالك أيضا حالة أخرى من انه البريد يكون المشكل في ضرب وقف خسارته او هدفه، لأنه لم يعط له حسابه و الذي يختلف من زوج لآخر و على ذلك فدوما كمتداول ين علينا عمل حساب للسبريد في وضع كل من الهدف او الستوب، ناهيك عن انه في مرات كثيرة نجد بان الأمر يكون خارج متناول المضارب و يعود للسوق أين يكون الوضع جيدا و الأمور تمام و الصفقة على أرباح الا انه تعود و تضرب الوقف و من ذلك الخروج من السوق، و على هذا ما نسعي اليه هنا أن يكون للمتداول نظرة جيدة لحركة السعر قبل الدخول و هذا باتباع الترند اولا و كذلك فهم سلوك السعر جيدا و عمل حساب للأخبار