التداول على المدى الطويل

[Fahmy]

السلام عليكم ورحمه الله تعالى وبركاته.
أهلاً ومرحباً بكل إخواني وأخواتي أعضاء منتدى فوركس العرب تحيه طيبه لشخصكم الكريم وبعد موضوعنا اليوم يتحدث عن التداول على المدى الطويل.

يعد التداول على المدى الطويل أمر مهم للإحتفاظ بالصفقة من بدايه الدخول وحتى الخروج منها لفترة أكثر عن أسبوع وتصل أحياناً إلى أكثر من شهر وتعد اهم ميزة في طول فترة الاحتفاظ بالصفقة هي أنه بمجرد القيام بتحديد الإتجاه يمكن بعدها على الغالب من تحقيق أرباح أكبر من هذه الأرباح المحققة من الدخول والخروج في صفقات في فترات زمنية قصيرة كما أن ذلك أيضا له فائدة أخرى وهي توفير الوقت وتوفر تكاليف المعاملات المالية المتكررة.

ولكن بجانب هذه المميزات إلا ويوجد عيب رئيسي في أن الإتجاهات في الغالب لا تتحرك في خط مستقيم وهو ما يجعلك عرضه لضغوط عصبية خلال فترات الارتداد وفترات التصحيح التي لا مفر منها وفي الغالب تحدث كذلك يجب عليك أيضاً أن تثق كل الثقه في قدرتك على التفرقة بين الارتدادات العادية وحالات انعكاس الاتجاهات

وعلينا أن ننتبه إلى أمر مهم آلا وهو أن المتداول يميل على المدى الطويل إلى استخدام الرسوم البيانية اليومية لأنها أفضل له كما يقوم بتفحص المخططات الأسبوعية وأيضا الشهرية.

و هناك بعض الأمور التي يجب أن يتحلى بها المتداول الذي يريد التداول على الأمد الطويل من أهم هذه الأمور أن يكون يتحلى بشيء من الصبر و لديه القدره على تحمل فتره التداول التي كما ذكرنا سابقاً قد تصل إلى عده أشهر كما يجب أن يكون لدي هذا المتداول رأس مال كبير بعض الشيء حتى يستطيع أن يتحمل الارتدادات وغيرها من الأمور التي قد تطرأ على الصفقه.

ولكن هناك امر في غايه الاهميه في التداول على الأمد الطويل وهي ان هذا التداول يحتاج منك إلى الصبر كما أنه لا يمكنك جنى الأرباح إلا بعد عده أشهر وقت لا تكون كافيه كما كنت تظن في البدايه كذلك يحتاج التداول طويل الأمد إلى مبلغ مالي كبير فلا يمكنك أن تقوم بالتداول على هذا النظام إلا بمبلغ مالي يتعدى حاجز الألف دولار حتى يستطيع حسابك تحمل هذا التداول.
مع تمنياتي القلبية للجميع بالنجاح والتوفيق الدائم ولاتنسى الإعجاب والتقييم للموضوع وشكراً

[AdamCole]

ان التداول طويل الاجل يمثل نوع من الانواع الاستثمار و هو استهداف تحقيق اهداف ربحية كبيرة
مقارنتا بالتى يتم تحقيقها على الفريمات الصغيرة و التى تناسب المضارب اليومى او الاسكالبير
و كذلك فان التداول على الفريمات الكبيرة يتناسب مع المتداول الذى لا يزال يتعلم ولا يستطيع
استعادة مع تعلمة بسرعة عند التداول حتى يساعدة فى اتخاذ القرار المناسب لصفقته و لكن التداول
على الفريمات الكبيرة يحتاج الى راسمال جيد حتى يستطيع تحمل الانعكاسات السعرية التى تحدث
على الفريمات الاقل و التى تمثل تصحيح سعرى قبل ان يكمل اتجاهه كذلك ربما تحمل المتداول
تكلفة اكبر من الاسبريد الذى يستقطع منه مرة واحدة و هو رسوم التبييت التى تفرضها الشركة
على الصفقات التى يمر على فتحها يوم كامل بدون ان تغلق مما يستقطع من الربح الذى يتم تحقيقة
من الصفقة لهذا فان التداول على الفريمات الكبيرة يتناسب مع من ليس لدية الوقت لمتابعة الرسم البيانى
على فترات متقاربة اثناء اليوم و من كان لدية خبرة قليلة عن التداول و كذلك من يكون لدية خلفية عن
كيفية حساب تكلفة الصفقة التى يقوم بتنفيذها .

[ahdepo]

السلام عليكم ورحمه الله تعالي اخي الكريم بخصوص الحديث عن التداول علي المدي الطويل والمزايا الخاصه
بيه يوجود نوعين في البدايه من التداول علي هذا المدي النوع الاول هو عباره عن دخول صفقه او الكثير من
الصفقات باهداف تكون اهداف اما طويله النقاط او طويله في الوقت الخاص بيها في الخروج من الصفقه

تعتمد علي هذه الطرق اغلب الشركات الكبري في المجال او اصحاب الحسابات والمحافظ الكبري في الاسواق هذا
الامر اما النوع الثاني هم المتداولين اليومين يدخلو الصفقات باهداف يوميه ولكن يتم جمع الاهداف وعمل
المحصله لهذه النقاط مره كل شهر ومراجع الاهداف والاستوب وحساب القيمه التي تم التحصل عليها في
هذا الشهر

مثل هذه الامور تكون مبنيه علي ادراه حكيمه لراس المال الصارمه التي لابد من توفرها حتي
يتسطيع المتداول الخروج في النهايه بقيمه ارباح كبيره كل شهر مزايا التداول الطويل تعطي ثقه ودقه
اكبر للمتداولين والعمل بيها مريحه لجدا للعامل النفسي في التداول

واحدة من أفضل المزايا المفضلة لدي للتداول طويل الأجل هي أنه يمنح المزيد من الوقت للتخطيط. من السهل دائمًا معرفة الاتجاه الجيد بعد فوات الأوان. إذا كنت تعلم أنك ستمضي وقتًا طويلاً ، فسوف تركز على تقييم إطار زمني أعلى

ثانيًا ، أنها تتطلب تقنيات بسيطة. كلما كان الإطار الزمني الذي نتداول فيه أصغر ، أصبح الأمر أكثر تقنية. نظرًا لحقيقة أننا لا نستطيع رؤية خشب الشجرة ، نحتاج إلى استخدام المزيد من التحليلات والمؤشرات لتحديد ما لا يمكننا تقييمه

يجعل التداول على المدى القصير من الصعب التخطيط مما يجعل من الصعب التمييز بين مناطق انعكاس الطلب والدعم. هذا يجعلنا ندخل ونخرج بسرعة دون أن ندرك الإمكانات المستقبلية لمثل هذه المواقف.وبالتوفيق للجميع

[CounselorMahmoud]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

التداول طويل المدى والتداول اليومي هما مصطلحان سيكون كل متداول قد قرأهما في مرحلة ما. وعلى الرغم من أن هدف كلتا الطريقتين في التداول هو نفسه، إلا أن النهج مختلف قليلاً
قد يجادل البعض بأن التداول طويل المدى أفضل من التداول اليومي أو العكس. ولكن هذه الآراء تختلف تبعاً لنوع المتداول المعني. فكل هذه الأساليب تأتي مع إيجابيات وسلبيات خاصة بها. في الواقع يختلف التداول طويل المدى تماماً عن التداول اليومي ولا يتطلب نهجاً مختلفاً فحسب، بل يتطلب أيضاً عقلية مختلفة تماماً.
ما هو التداول طويل المدى؟
تداول المدى الطويل يتداول في المقام الأول على المدى المتوسط. وفي هذا النهج من التداول، أنت تتداول في نطاق التقلبات الرئيسية في سعر الأداة المالية، مثل الاتجاهات قصيرة أو متوسطة الأجل.
يتطلب التداول طويل المدى أن تبقي مراكزك مفتوحة طوال الليل، وتمتد من بضعة أيام إلى أسبوع أو أسبوعين المنهجية المستخدمة للتداول طويل المدى مختلفة بعض الشيء. ففي بعض الأسواق، يكون التداول طويل المدى أكثر تفضيلاً بسبب سلوك السوق.

ما هو التداول اليومي؟
التداول اليومي والمعروف أيضاً باسم التداول خلال اليوم، هو عندما تتداول في أسواق الفوركس خلال اليوم أو خلال ساعات التداول. وهذا النوع من التداول قصير الأجل للغاية ويتم إغلاق صفقاتك قبل نهاية اليوم غالباً ما يفضل معظم المبتدئين استخدام نهج التداول اليومي. وهذا يرجع إلى السهولة النسبية للتداول اليومي ومع ذلك، كما ستفهم في الأقسام التالية من هذه المقالة، فهناك بعض الاختلافات الرئيسية بين هذين النوعين من أساليب التداول.

أوجه الاختلاف
فيما يلي بعض الاختلافات الأكثر أهمية بين التداول طويل المدى والتداول اليومي.

الأطر الزمنية والمدة
الأطر الزمنية المستخدمة للتداول طويل المدى تختلف اختلافاً كبيراً عن التداول اليومي. فإذا كنت تريد التداول، فقد يكون الإطار الزمني الأساسي هو الرسم البياني لكل ٤ ساعات وأعلى.

وعلى الرغم من أن هناك حالات يمكنك فيها استخدام إطار زمني أصغر، فإن عملية اتخاذ القرارات الأساسية تأتي من الرسومات البيانية طويلة الأجل. مع التداول طويل المدى، فإن هدفك النهائي هو التقاط الاتجاهات المتوسطة الأجل في الأداة المالية. وهذا يعني الاضطرار إلى الحفاظ على المراكز الخاصة بك بين عشية وضحاها من أجل تحقيق هدف السعر.

أما مع التداول اليومي من ناحية أخرى، فأنت تركز أكثر على التقلبات اليومية للأصل أو الأداة المالية التي تتداولها. ومن المحتمل جداً أن يتم تداولك خلال ساعات العمل.

الربح والخسارة
يمكن أن تختلف مستويات الربح والخسارة اختلافاً كبيراً بين هذين النوعين من أساليب التداول. فمع التداول طويل المدى، يمكن أن تكون مستويات الربح والخسارة الخاصة بك كبيرة جداً مقارنة بتلك المحددة في استراتيجية التداول اليومية.

لذلك يتطلب التداول طويل المدى قدراً كبيراً من الإلمام بالمركز وإدارة المخاطر. حيث سيحتاج المتداولون إلى رعاية صفقاتهم وضبط أوضاعهم باستمرار بين عشية وضحاها.

أما مع التداول اليومي، فيتم تحقيق الربح أو الخسارة خلال جلسات التداول اليومية. وهذا يعني أنه في نهاية جلسة التداول، ستكون صفقاتك صفرية (لن يكون لديك صفقات) في معظم الأحيان.

على أي حال، فإن الاختلاف الرئيسي يأتي من الأرباح أو الخسائر التي تحققت أثناء التداول. عادةً ما يضع المتداولون طويلي المدى مستويات جني الأرباح ووقف الخسارة أكبر بكثير مقارنة بمتداولي اليوم الواحد. وهذا يرجع إلى طبيعة الأساليب المستخدمة.

إذا كنت ترغب في استهداف تقلبات كبيرة في السعر، فأنت بحاجة إلى إتاحة مساحة كافية للتنفس لتداولاتك عندما يتعلق الأمر بالتداول طويل المدى.

تقلبات السوق
حيث أن التداول طويل المدى يتطلب منك التداول بين عشية وضحاها، فهناك مخاطر كبيرة وراء ذلك. أولاً، يمكن لساعات التداول البطيئة أن تؤدي إلى اتساع الفروقات السعرية. وقد يؤدي هذا إلى زيادة خطر تعرضك لمستويات الإيقاف أو الربح بأسعار غير التي تهدف لها.

وتعتبر حركة السعر غير المنتظمة، والتي تسود أيضاً خلال ساعات الأسواق المغلقة، مخاطرة كبيرة أخرى يجب على متداولي المدى الطويل أخذها بعين الاعتبار.

هذا بالطبع لا يعني أن المتداولين اليوميين هم في وضع أفضل. فهناك لحظات حتى أثناء ساعات الذروة للتداول، قد تعصف بك اسواق متقلبة للغاية. ومع ذلك، بالنظر إلى أن المتداولين اليوميين يديرون مراكزهم خلال ساعات التداول، فإنه من الأسهل التعامل معها.

زخم التداول أو أحجام التداول
مع التداول اليومي، هناك خطر التجاوز. فيمكن أن يحدث هذا من وقت لآخر، خاصة إذا كان السعر يميل إلى التحرك في اتجاه واحد لفترات طويلة من الزمن. ولكن هناك مخاطر عندما يتعلق الأمر بالتجاوز في التداول. على سبيل المثال، إذا كنت في سلسلة انتصارات رابحة، فهناك فرص أكبر في أنه كلما زاد تداولك، كلما أصبحت عاطفياً تجاه تداولاتك. ويمكنك أيضاً أن تكون متحيزاً للتداولات وهذا قد يؤدي إلى خسائر كبيرة في حالة تغير السعر.



مع طويل المدى، ونظراً لحقيقة أن مراكزك تظل مفتوحة على مدار عدة أيام، فإن مخاطر التجاوز في التداول تقل. ولكن هذا لا يعني أن التداول طويل المدى سوف يخلصك تماماً من زخم التداول. فهناك بعض المتداولين الذين يقومون بفتح صفقات متعددة في مختلف الأسواق والأدوات السعرية مع التداول المتأرجح أيضاً.

تكاليف التداول
لا توجد طريقة لتجنب تكاليف التداول، وبغض النظر عما إذا كنت متداولاً مؤقتاً أم لا. فعندما تتداول يوماً، تكون فرصك إما أن تدفع عمولات على المراكز التي تفتحها وتغلقها أو تدفع فرق السعر.

وعندما تتداول على مدى طويل، فستدفع (أو تستقبل) أسعار المبادلة بين عشية وضحاها أيضاً، إلى جانب دفع العمولات أو فروق الأسعار في تداولاتك.

بغض النظر عن الطريقة التي تنظر إليها، فهناك تكاليف مرتبطة بكل من التداول طويل المدى والتداول اليومي. ومع ذلك، فإذا ما كنت متداولًا يوميا نشطاً، فهناك فرصة جيدة أن ينتهي بك الأمر إلى دفع المزيد بناءً على عدد الصفقات التي تقوم بها يومياً.

في بعض الأسواق مثل العقود الآجلة على سبيل المثال، يتحمل التداول طويل المدى رسوماً إضافية مثل الاضطرار إلى الاحتفاظ بقدر معين من رأس المال في الهامش. ومستويات الهامش هذه أعلى مقارنة بالتداول اليومي فقط.

استراتيجيات التداول
هناك أيضاً فرصة جيدة لأن تكون استراتيجية التداول الطويلة المدى مختلفة تماماً عن الاستراتيجية التي ستستخدمها للتداول اليومي. ولذلك يحتاج المتداولون إلى صقل مهاراتهم حتى في استراتيجيات التداول التي يستخدمونها.

فهناك بعض الاستراتيجيات التي تعمل بشكل جيد في كلتا طريقتين التداول، ولكن لكي تكون مربحة باستمرار، يستخدم المتداولون طويلي المدى طرقاً مختلفة تماماً للتحليل الفني مقارنة بالمتداولين اليوميين. وبالطبع هناك بعض الاستثناءات، مثل الأنماط القائمة على حركة السعر.

ترتبط استراتيجيات التداول أيضاً بمستويات الربح والخسارة. وغالباً ما تتطلب استراتيجيات التداول طويلة المدى مستويات أكبر من الأرباح ووقف الخسارة مقارنة بالتداول اليومي.

التداول طويل المدى مقابل التداول اليومي – أيهما أفضل؟
تعتمد الإجابة على هذا تماماً على المتداول وإلمامه بالأسواق التي يتداولون بها. وحتى لا ننسى، فإن الجواب يعتمد أيضاً على تحمل المرء للمخاطر والصبر والوقت الذي يمر فيه. حيث يتطلب التداول طويل المدى من المتداولين، التحلي بالصبر والتغاضي عن التقلبات اليومية.

بالنسبة للمتداولين اليوميين، فإن التقلبات اليومية هي التي تمكنهم من التداول بفعالية.

تشترك كل من طرق التداول في نفس الخلاصة، وهي جني الأرباح من الأسواق التي تتداول بها. ما يختلف هو النهج

[mostafaamr]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته اخي الكريم بخصوص سؤالك التداول دا بيرجع للمتداول نفسه وعلي حسب الإستراتيجية الذي يعمل بها هنالك ثلاث طرق للعمل في سوق الفوركس التداول بصفقات طويلة او كما تسمى بالسوينج و هنالك صفقات على المدى المتوسط بربح و هدف يومي و تكون على فريمات الساعة و الأربع ساعات و هنالك الاسكالبينج و بالتالي نجد بأن المتداولين يختلفون في طريقة عملهم حسب ظروفهم او استراتيجية العمل الاسكالبينج هو يعني التداول بلوت كبير و نقاط قليلة حيث انه يجب على من يستخدمه متابعة الشارت في كل مرة و كذلك انه يجب توفر رأس مال كبير جدا نظرا لحجم العقد المستخدم بالاضافة الى العمل على الأزواج الشريعة مثل الأزواج الرئيسية و كذلك التي يكون فيها السبريد منخفض وبالتوفيق لك ولجميع الاعضاء