rakan2019
10-18-2021, 16:15
مع نهاية القرن العشرين وبداية بزوغ القرن الواحد والعشرين بدي ان هناك ظاهرة عالمية الجميع يراقب هذه الظاهرة بشغف وامال وطموحات ومنهم ايضًا من كان يظهر إلى هذه الظاهرة بسخرية واستهزاء وتعجرف، وهذه الظاهرة هي الإنترنت، منذ بداية وجود الإنترنت وانتشاره في اوائل العقد الأول من القرن الواحد والعشرين، وتم استخدامه في التواصل بين الشركات والقطاعات المختلفة، بالإضافة ايضًا إلى تواصل المواطنين فيما بينهم بتكاليف اقل وجوده اعلى بكثير مما سبق، ومنا هنا بدأ عصر جديد مع بداية القرن الجديد وهو انتشار المعرفة المعلوماتية أصبح العالم كقرية صغيرة بفضل العولمة وسهولة التواصل فيما بيننا البعض.
مع ذلك وبفضل تكنولوجيا الإنترنت الجديدة أصبح يمكن للجميع المشاركة والتداول في سوق تداول العملات او اسواق الاسهم العالمية من خلال هذه التكنولوجيا، فبدأ ظاهرة التداول في سوق العملات عبر منصات التداول المرتبطة بالإنترنت، والتي لم تكن لتكون موجودة ولم نكن لنكون جزء من هذا السوق إلا بتوفر خدمة الانترنت لدى كل واحد منا، أصبح التواصل المعلوماتي والانترنت ليس مجرد ترفيه بل هو صناعة ضخمة تتوسع وتنتشر واصبح اليوم من المستحيل الاستغناء عن هذه الخدمة، حيث ان جميع الاعمال تقريبًا مرتبطة بهذه الخدمة الحديثة نوعًا ما.
ما أود أن أقوله وباختصار شديد، عندما تتوفر تكنولوجيا جديدة متطورة فأول من يستفيد من هذه التكنولوجيا هي قطاعات البنوك ورأس المال والقطاع الطبي، وعندما تتوفر تكنولوجيا جديدة بعد مئة عام من اليوم فإن أول المستفيدين من هذه التكنولوجيا هي قطاعات البنوك بما في ذلك شركات الفوركس وشركات تداول الاسهم والقطاع الطبي ايضًا. ظلت منصات التداول المكتبية هي الأكثر انتشارًا وتوسعًا الي بداية العقد الثاني من القرن الواحد والعشرين مع بداية الظاهرة الجديدة وهي الايفون، حيث يمكنك من خلال هذا الهاتف الصغير فعل ما لم يكن موجود مسبقًا، أصبح بإمكان هذا الهاتف الصغير التعامل مثل جهاز الحاسوب المكتبي وأصبح هناك متجر يمكنك من خلاله تحميل تطبيقات الهاتف التي تمكنك من فعل أي شيء كان باستطاعتك فعله من خلال الحاسوب المكتبي. هنا بدأ عصر جديد من التداول من خلال تطبيقات التداول عبر الهاتف، حيث مر المتداول بثلاثة مراحل حتى الآن:
المرحلة الأولى هي تنفيذ أوامر التداول عبر الاتصال الهاتفي بشركة الوساطة.
المرحلة الثانية هي تنفيذ أوامر التداول عبر جهاز الحاسوب المكتبي من خلال منصة التداول.
المرحلة الثالثة هي تنفيذ أوامر التداول من خلال الهاتف الجوال.
مع ذلك وبفضل تكنولوجيا الإنترنت الجديدة أصبح يمكن للجميع المشاركة والتداول في سوق تداول العملات او اسواق الاسهم العالمية من خلال هذه التكنولوجيا، فبدأ ظاهرة التداول في سوق العملات عبر منصات التداول المرتبطة بالإنترنت، والتي لم تكن لتكون موجودة ولم نكن لنكون جزء من هذا السوق إلا بتوفر خدمة الانترنت لدى كل واحد منا، أصبح التواصل المعلوماتي والانترنت ليس مجرد ترفيه بل هو صناعة ضخمة تتوسع وتنتشر واصبح اليوم من المستحيل الاستغناء عن هذه الخدمة، حيث ان جميع الاعمال تقريبًا مرتبطة بهذه الخدمة الحديثة نوعًا ما.
ما أود أن أقوله وباختصار شديد، عندما تتوفر تكنولوجيا جديدة متطورة فأول من يستفيد من هذه التكنولوجيا هي قطاعات البنوك ورأس المال والقطاع الطبي، وعندما تتوفر تكنولوجيا جديدة بعد مئة عام من اليوم فإن أول المستفيدين من هذه التكنولوجيا هي قطاعات البنوك بما في ذلك شركات الفوركس وشركات تداول الاسهم والقطاع الطبي ايضًا. ظلت منصات التداول المكتبية هي الأكثر انتشارًا وتوسعًا الي بداية العقد الثاني من القرن الواحد والعشرين مع بداية الظاهرة الجديدة وهي الايفون، حيث يمكنك من خلال هذا الهاتف الصغير فعل ما لم يكن موجود مسبقًا، أصبح بإمكان هذا الهاتف الصغير التعامل مثل جهاز الحاسوب المكتبي وأصبح هناك متجر يمكنك من خلاله تحميل تطبيقات الهاتف التي تمكنك من فعل أي شيء كان باستطاعتك فعله من خلال الحاسوب المكتبي. هنا بدأ عصر جديد من التداول من خلال تطبيقات التداول عبر الهاتف، حيث مر المتداول بثلاثة مراحل حتى الآن:
المرحلة الأولى هي تنفيذ أوامر التداول عبر الاتصال الهاتفي بشركة الوساطة.
المرحلة الثانية هي تنفيذ أوامر التداول عبر جهاز الحاسوب المكتبي من خلال منصة التداول.
المرحلة الثالثة هي تنفيذ أوامر التداول من خلال الهاتف الجوال.