snnaky
12-27-2021, 19:40
مرحبا اخوانى اعضاء المنتدى الكرام
كيف يتم رصد حركة السعر
يتم رصد حركة السعر فى السوق من خلال استكشاف مناطق السلوك التداولى التى هى العرض والطلب
اذا كان السوق يتأثر فى سلوكة السعرى بالعرض والطلب وما ينتج عنها فما هى المؤثرات التى تؤثر على العرض والطلب
كيف يتأثر العرض والطلب فى السوق
يتأثر العرض والطلب نتيجة لمؤشرات الخوف والطمع وما ينتج عنها من سلوكيات
ماهى مظاهر الخوف والطمع فى السوق
الخوف المتزايد من المتداولين فى السوق سوف يسبب انخفاض الاسعار في الاسواق بينما الطمع الزائد يؤدي إلى ارتفاع كبير في السعر منا يجعل هناك تباين فى الحركات السعرية مابين الخوف والطمع وهذا هو اساس العمل فى السوق او الأسواق المالية
كيف ينتج الخوف والطمع فى السوق
يعتبر الخوف والطمع هو اساس حركة الأسواق وهو الباور الذى تقوم علية الحركات السعرية وهو ما يكشف رغبة المتداولين وسلوكياتهم تجاة الاصل االمالى
فكلما كانت هناك بيئة استثمارية او مالية مناسبة تشجع على الأستثمار وتخلق التفاؤل كان هذا بمثابة دافع يؤثر على سلوك المتداول الأيجابى وتتزايد الأيجابية بدرجات لدى المتداولين لتتطور الى طمع السوق وزيادة السعر
اما اذا كانت البيئة غير مناسبة فيؤدى الى الخوف ولاتشجع على المخاطرة فتنخفض الأسعار
ويعتبر الخوف والطمع هما احد اهم قواعد اللعبة فى عالم المال والتى يتم التحكم فيها من قبل صناع السوق على اختلاف توجهاتهم سواء كان فى قطاع السلع او الفوركس او البورصات
ومن خلال استغلال المؤثرات التى تؤثر على العرض والطلب يتم خلق الخوف والطمع لدى المتداولين فى خلق حركة السوق بالقدر الذى يجعلها جاذبة فبدون مخاطرة لن تكون جاذبة للربح
لذا عندما توجد المخاطرة يوجد اختلال فى الغرايز مثل الخوف والطمع ويتشكل زجزاج السوق والتقلبات
كيف يتم رصد حركة السعر
يتم رصد حركة السعر فى السوق من خلال استكشاف مناطق السلوك التداولى التى هى العرض والطلب
اذا كان السوق يتأثر فى سلوكة السعرى بالعرض والطلب وما ينتج عنها فما هى المؤثرات التى تؤثر على العرض والطلب
كيف يتأثر العرض والطلب فى السوق
يتأثر العرض والطلب نتيجة لمؤشرات الخوف والطمع وما ينتج عنها من سلوكيات
ماهى مظاهر الخوف والطمع فى السوق
الخوف المتزايد من المتداولين فى السوق سوف يسبب انخفاض الاسعار في الاسواق بينما الطمع الزائد يؤدي إلى ارتفاع كبير في السعر منا يجعل هناك تباين فى الحركات السعرية مابين الخوف والطمع وهذا هو اساس العمل فى السوق او الأسواق المالية
كيف ينتج الخوف والطمع فى السوق
يعتبر الخوف والطمع هو اساس حركة الأسواق وهو الباور الذى تقوم علية الحركات السعرية وهو ما يكشف رغبة المتداولين وسلوكياتهم تجاة الاصل االمالى
فكلما كانت هناك بيئة استثمارية او مالية مناسبة تشجع على الأستثمار وتخلق التفاؤل كان هذا بمثابة دافع يؤثر على سلوك المتداول الأيجابى وتتزايد الأيجابية بدرجات لدى المتداولين لتتطور الى طمع السوق وزيادة السعر
اما اذا كانت البيئة غير مناسبة فيؤدى الى الخوف ولاتشجع على المخاطرة فتنخفض الأسعار
ويعتبر الخوف والطمع هما احد اهم قواعد اللعبة فى عالم المال والتى يتم التحكم فيها من قبل صناع السوق على اختلاف توجهاتهم سواء كان فى قطاع السلع او الفوركس او البورصات
ومن خلال استغلال المؤثرات التى تؤثر على العرض والطلب يتم خلق الخوف والطمع لدى المتداولين فى خلق حركة السوق بالقدر الذى يجعلها جاذبة فبدون مخاطرة لن تكون جاذبة للربح
لذا عندما توجد المخاطرة يوجد اختلال فى الغرايز مثل الخوف والطمع ويتشكل زجزاج السوق والتقلبات