ibrahimsalah
02-21-2022, 04:10
التعرف على إمكانيات السوق ـ الفرق بين فرص السوق مقابل الأشياء الأخرى التي يمكن تجنبها أحيانا، من الحكمة أن تتمسك برأس مالك أفضل من المخاطرة والخسارة في سوق نشيط بشكل مفرط.
مواكبة المتوسطات المتحركة ـ المقصود بها هي “متوسط” سعر السهم خلال فترة محددة من الزمن (تحديدا 15، 20، 30، 50، 100 و 200 يوم)، حيث يمكن أن تكوّن فكرة حول اتجاه السهم، هل أنه في منحنى صعودي أو هبوطي.
التعرف على نمط الدورة العامة ـ تميل الأسواق للتحرك داخل دورات. مراقبة المتداولين لهذه الدورات من شأنه أن يساعدهم على إدراك الوقت المناسب للدخول بصفقات.
أنماط واتجاهات السوق ـ يمكن أن تتطور على مدى بضعة أيام وعند دراستها، ستلاحظ نماذج معينة من صعود وهبوط. تعرف على الترند الخاص بسهمك وكل ما عليك هو أن تركب الموجة.
إدارة المخاطر الخاصة بك ـ من المهم جدا لكل متداول اتقان: “الحد من المخاطر وزيادة العوائد”. من خلال ادخال الأوامر بما فيها إيقاف الخسارة المتوفرة لديك على المنصة، مما سيمكنك من ألا يتجاوز رأس المال المتاح على حسابك للتداول.
استعمال التحليل الفني ـ تقييم ودراسة السهم تكون من خلال استعمال الأسعار والنماذج الفنية السابقة الخاصة بالسهم بهدف توقع اتجاه الأداة المالية على المدى القريب.
أفضل تعريف للتداول على المدى المتوسط هو الأخذ بعين الاعتبار ما سبق، فضلا عن مجموعة من المتداولين الذين يفضلون الإبقاء على صفقاتهم لعدة أيام للاستفادة من إيجابيات الأوضاع الفنية.
المدى البعيد
هناك نوع من المتداولين الذين يحافظون على مراكزهم مفتوحة لمدة طويلة، وقد تمتد هذه المدة الزمنية لأكثر من شهور لتصل إلى أعوام، وتكون هذه الصفقات مبنية على مجموعة من العوامل الأساسية التي من شأنها أن تؤثر على الأسواق.
بالنسبة للمتداولين على المدى البعيد فهم مطالبون بصفة عامة باستثمار رأس مال كبير منذ البداية، وذلك بهدف ضمان الثقة في قدرة مراكزهم على تحمل تغييرات السوق طيلة الفترة التي تبقى الصفقة فيها مفتوحة. والفكرة الكامنة وراء التداول على المدى البعيد هي الحصول على عائدات بصفة تدريجية خلال فترة معينة من الزمن.
ومن المفارقات، أن الوقت الذي يخصصه المتداول للشراء على المدى البعيد والانتظار هي أقل بكثير من الوقت المخصص للتداول على المدى القصير والمتوسط. حيث أن الجهد المبذول في بناء مراكز قصيرة ومتوسطة الأجل يستدعي ردود فعل فورية حسب اتجاهات السوق. لذلك من الضروري تطبيق استراتيجيات إدارة المخاطر، وهنا يمكنك أن تجد بعض النصائح التي يجب أخذها بعين الاعتبار:
استخدام رافعة مالية صغيرة ـ التمسك بحجم صفقات التي ترفع قيمة سيولتك بنسبة بسيطة، وعلى هذا الأساس سوف تكون قادرا على تحمل التذبذبات على المدى اليومي والاسبوعي.
الأخذ بعين الاعتبار العمولات على التبييت أو ما يعرف بـ “Swaps” ـ وهي العمولة التي تحصل عليها شركات الوساطة عند الإبقاء على الصفقات مفتوحة أثناء الليل. وهناك بعض الحالات التي تستفيد فيها من المقايضة الإيجابية، ولكن في معظم الحالات تكون سلبية، لذلك يجب أن تكون مستعدا لهذه النفقات.
الوقت مقابل الأرباح المحتملة ـ يجب النظر إلى الوقت الذي تمضيه في التداول ومقارنته بالعائد الذي تحققه. يجب على المتداولين على المدى البعيد استخدام مبلغ كبير من رأس المال ليتمكنوا من تحقيق عائد مجزي مقارنة بالفترة التي تبقى فيها الصفقة مفتوحة. الخطأ الشائع بين جميع المتداولين على المدى البعيد، هو أنه حتى مع استخدام أفضل الاستراتيجيات فإن المتداول قد لا يحصل على عائد جيد وذلك بسبب صغيرة جدا.
مواكبة المتوسطات المتحركة ـ المقصود بها هي “متوسط” سعر السهم خلال فترة محددة من الزمن (تحديدا 15، 20، 30، 50، 100 و 200 يوم)، حيث يمكن أن تكوّن فكرة حول اتجاه السهم، هل أنه في منحنى صعودي أو هبوطي.
التعرف على نمط الدورة العامة ـ تميل الأسواق للتحرك داخل دورات. مراقبة المتداولين لهذه الدورات من شأنه أن يساعدهم على إدراك الوقت المناسب للدخول بصفقات.
أنماط واتجاهات السوق ـ يمكن أن تتطور على مدى بضعة أيام وعند دراستها، ستلاحظ نماذج معينة من صعود وهبوط. تعرف على الترند الخاص بسهمك وكل ما عليك هو أن تركب الموجة.
إدارة المخاطر الخاصة بك ـ من المهم جدا لكل متداول اتقان: “الحد من المخاطر وزيادة العوائد”. من خلال ادخال الأوامر بما فيها إيقاف الخسارة المتوفرة لديك على المنصة، مما سيمكنك من ألا يتجاوز رأس المال المتاح على حسابك للتداول.
استعمال التحليل الفني ـ تقييم ودراسة السهم تكون من خلال استعمال الأسعار والنماذج الفنية السابقة الخاصة بالسهم بهدف توقع اتجاه الأداة المالية على المدى القريب.
أفضل تعريف للتداول على المدى المتوسط هو الأخذ بعين الاعتبار ما سبق، فضلا عن مجموعة من المتداولين الذين يفضلون الإبقاء على صفقاتهم لعدة أيام للاستفادة من إيجابيات الأوضاع الفنية.
المدى البعيد
هناك نوع من المتداولين الذين يحافظون على مراكزهم مفتوحة لمدة طويلة، وقد تمتد هذه المدة الزمنية لأكثر من شهور لتصل إلى أعوام، وتكون هذه الصفقات مبنية على مجموعة من العوامل الأساسية التي من شأنها أن تؤثر على الأسواق.
بالنسبة للمتداولين على المدى البعيد فهم مطالبون بصفة عامة باستثمار رأس مال كبير منذ البداية، وذلك بهدف ضمان الثقة في قدرة مراكزهم على تحمل تغييرات السوق طيلة الفترة التي تبقى الصفقة فيها مفتوحة. والفكرة الكامنة وراء التداول على المدى البعيد هي الحصول على عائدات بصفة تدريجية خلال فترة معينة من الزمن.
ومن المفارقات، أن الوقت الذي يخصصه المتداول للشراء على المدى البعيد والانتظار هي أقل بكثير من الوقت المخصص للتداول على المدى القصير والمتوسط. حيث أن الجهد المبذول في بناء مراكز قصيرة ومتوسطة الأجل يستدعي ردود فعل فورية حسب اتجاهات السوق. لذلك من الضروري تطبيق استراتيجيات إدارة المخاطر، وهنا يمكنك أن تجد بعض النصائح التي يجب أخذها بعين الاعتبار:
استخدام رافعة مالية صغيرة ـ التمسك بحجم صفقات التي ترفع قيمة سيولتك بنسبة بسيطة، وعلى هذا الأساس سوف تكون قادرا على تحمل التذبذبات على المدى اليومي والاسبوعي.
الأخذ بعين الاعتبار العمولات على التبييت أو ما يعرف بـ “Swaps” ـ وهي العمولة التي تحصل عليها شركات الوساطة عند الإبقاء على الصفقات مفتوحة أثناء الليل. وهناك بعض الحالات التي تستفيد فيها من المقايضة الإيجابية، ولكن في معظم الحالات تكون سلبية، لذلك يجب أن تكون مستعدا لهذه النفقات.
الوقت مقابل الأرباح المحتملة ـ يجب النظر إلى الوقت الذي تمضيه في التداول ومقارنته بالعائد الذي تحققه. يجب على المتداولين على المدى البعيد استخدام مبلغ كبير من رأس المال ليتمكنوا من تحقيق عائد مجزي مقارنة بالفترة التي تبقى فيها الصفقة مفتوحة. الخطأ الشائع بين جميع المتداولين على المدى البعيد، هو أنه حتى مع استخدام أفضل الاستراتيجيات فإن المتداول قد لا يحصل على عائد جيد وذلك بسبب صغيرة جدا.