التداول والمضاربة

[ibrahimsalah]

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاتة تحيه لكل اعضاء منتدى فوركس العرب نحتاج الى تعريفات بينالتداول والمضاربة فى هذة الجزئية سوف اقوم بتعريف كلا منهما فالبعض يعرف المضاربة بالإحتفاظ بالسهم (أو الأصل) لمدة قصيرة بينما تطول المدة لأشهر أو سنوات في حالة الإستثمار بينما الفرق الجوهري بين الاستثمار و المضاربة الى الهدف من التعامل مع الأصوال المضاربة : تهدف تحقيق الربح من فرق السعر عند البيع و الشراء الاستثمار معناها أشمل و يكون الهدف الحفاظ على رأس المال و تنميته و الحصول على عائد ثابت يمكن ان نعرف التداول بانه استثمار مبلغ مالي في شركة وساطة او بورصة ارضية و الكسب من هذا الاستثمار عبر تداول العملات و السلع و المعادن و كسب الربح مع بقاء راس المال اما عن المضاربة في اسواق المال فنعرفها بالمخاطرة بالبيع والشراء بناء على توقع تقلبات الأسعار بغية الحصول على فارق الأسعار
وقد يؤدي هذا التوقع إذا أخطأ إلى دفع فروق الأسعار بدلاً من قبضها

التداول في الأسهم هو عملية بيع وشراء بهدف الربح من خلال بيع المستثمر للأسهم التي يملكها بعد ارتفاع سعرها اما المضاربة في الأسهم هي عملية تسمح للمتداول بالمراهنة على ارتفاع وانخفاض سعر السهم ثم القيام ببيع وشراء السهم عبر الإنترنت عندما يتوقع المتداول ارتفاع قيمة سهم ما يقوم بشرائه ثم بيعه عندما ترتفع قيمته وهنا يربح المضارب فرق سعر السهم بين وقت دخول صفقة الشراء ووقت الخروج منها (عند البيع) وعندما تكون توقعات المتداول خاطئة فستكون الخسائر الفرق بين قيمة السهم وقت الشراء وقيمة السهم وقت البيع وهنا لا يمتلك المتداول السهم المضارب يصعب تحقيق ذلك أما بالنسبة لتحقيق ثروة من رأس مال صغير فهي ليست مستحيلا أبدا فممكن أن تبدأ تداولاتك بمبلغ صغير نعم ولكن قبل أن تفكر في الثروة فكر في تكبير حسابك ونمو رأس مالك تدريجياً إلي أن يصبح كبيرا فوقتها تستطيع أن تحقق أرباح يجب على المتداول أن يختار السهم بعناية شديدة وأن يتعرف على كل الظروف المتعلقة بهذا السهم مثل أنشطة الشركة عمليات الشركة التقارير الدورية والإفصاحات المالية التي توضح أرباح الشركة وخسائرها الماليه

[saadashraf14]

بالفعل هناك فرق كبير جدا بين الاستثمار والمضاربه حيث يسعي المستثمر الي تحقيق اكبر قدر ممكن من التداول والبقاء في الاسواق اكبر قدر ممكن والاستمرار في الصفقات لفترات طويله جدا ، فالمستثمر قد يبقي في الصفقات لمدة عام كامل

ويقوم دائما بعمليات الاستثمار كلا من الشركات الكبيره والبنوك المركزيه الكبيره التي تقوم بعمليات استثمار ضخمه جدا فهي تبقي في الصفقات اكبر قدر ممكن من التداولات

اما المضاربه فهي دائما يقوم بها المتداولين و صغار المتداولين وفيها يكون هدف المتداول هو تحقيق اكبر قدر ممكن من الارباح في اوقات سريعه فالمضارب يحتاج الي تحقيق صفقات بأهداف صغيره ويقوم بتحويلها
فالمستثمر يسعي دائما الي زيادة رأس ماله وزيادة المحفظه الخاصه به ، اما المضارب يسعي دائما الي سحب الارباح ومن وجهة نظري ان المضاربه اسهل بكثير والسبب في ذلك انها لا تحتاج الي رأس مال كبير في البدايه
المضاربة هي المخاطرة بالشراء والبيع بناء على توقع أن يحدث تقلبات في الأسعار بهدف الحصول على فرق السعر، ولكن إذا كان هذا التوقع خاطئ قد يؤدي إلى دفع فروق الأسعار بدلاَ من جنيها، فهي ليست بيع حقيقي أو شراء حقيقي إنما تنحصر المسألة في الحصول على فروق الأسعار أو دفعها، بينما الشراء والبيع في المضاربة الشرعية هو بيع حقيقي لسلع معينة وفقاَ للضوابط الشرعية، فيسعى المضارب إلى أن يجمع ويحبس كل الصكوك والبضائع التي من نفس النوع ومن ثمَ يقوم بالتحكم في السوق، حيث لا يجد من يتعامل بهذه السلع أو الصكوك ما يوفي به التزاماته، مما يجعله تحت ضغط من يتحكم في السوق ويخضع إلى الأسعار التي يحددوها، ولقد اتفق الفقهاء على تعريف عقد المضاربة على أنه عقد على الشركة بين اثنين أو أكثر حيث يقدم أحدهما المال بينما يقوم الآخر بالعمل ويصبح الربح بينهما حسب الشروط والاتفاق، وبذلك تختلف المضاربة في الفقه الإسلامي عن الفكر الاقتصادي المعاصر، حيث تعني عمليات شراء وبيع صوري ومعها تنتقل الأوراق المالية أو العقود من شخص إلى آخر بدون أن يكون لدى البائع أو المشتري نية تسليم أو تسلم موضوع العقد في الفكر الاقتصادي المعاصر

[frasfathy]

في حالة الإستثمار بينما الفرق الجوهري بين الاستثمار و المضاربة الى الهدف من التعامل مع الأصوال المضاربة : تهدف تحقيق الربح من فرق السعر عند البيع و الشراء الاستثمار معناها أشمل و يكون الهدف الحفاظ على رأس المال و تنميته و الحصول على عائد ثابت يمكن ان نعرف التداول بانه استثمار مبلغ مالي في شركة وساطة او بورصة ارضية و الكسب من هذا الاستثمار عبر تداول العملات و السلع و المعادن و كسب الربح مع بقاء راس المال اما عن المضاربة في اسواق المال فنعرفها بالمخاطرة بالبيع والشراء بناء على توقع تقلبات الأسعار بغية الحصول على فارق الأسعار
وقد يؤدي هذا التوقع إذا أخطأ إلى دفع فروق الأسعار بدلاً من قبضها

[Dianamohamed]

التداول في الأسهم هو عملية بيع وشراء بهدف الربح من خلال بيع المستثمر للأسهم التي يملكها بعد ارتفاع سعرها اما المضاربة في الأسهم هي عملية تسمح للمتداول بالمراهنة على ارتفاع وانخفاض سعر السهم ثم القيام ببيع وشراء السهم عبر الإنترنت عندما يتوقع المتداول ارتفاع قيمة سهم ما يقوم بشرائه ثم بيعه عندما ترتفع قيمته وهنا يربح المضارب فرق سعر السهم بين وقت دخول صفقة الشراء ووقت الخروج منها (عند البيع) وعندما تكون توقعات المتداول خاطئة فستكون الخسائر الفرق بين قيمة السهم وقت الشراء وقيمة السهم وقت البيع وهنا لا يمتلك المتداول السهم المضارب يصعب تحقيق ذلك أما بالنسبة لتحقيق ثروة من رأس مال صغير فهي ليست مستحيلا أبدا فممكن أن تبدأ تداولاتك بمبلغ صغير نعم ولكن قبل أن تفكر في الثروة فكر في تكبير حسابك ونمو رأس مالك تدريجياً إلي أن يصبح كبيرا فوقتها تستطيع أن تحقق أرباح يجب على المتداول أن يختار السهم بعناية شديدة وأن يتعرف على كل الظروف المتعلقة بهذا السهم مثل أنشطة الشركة عمليات الشركة التقارير الدورية والإفصاحات المالية التي توضح أرباح الشركة وخسائرها الماليه

[Midoo55]

بالفعل هناك فرق كبير جدا بين الاستثمار والمضاربه حيث يسعي المستثمر الي تحقيق اكبر قدر ممكن من التداول والبقاء في الاسواق اكبر قدر ممكن والاستمرار في الصفقات لفترات طويله جدا ، فالمستثمر قد يبقي في الصفقات لمدة عام كامل

ويقوم دائما بعمليات الاستثمار كلا من الشركات الكبيره والبنوك المركزيه الكبيره التي تقوم بعمليات استثمار ضخمه جدا فهي تبقي في الصفقات اكبر قدر ممكن من التداولات

اما المضاربه فهي دائما يقوم بها المتداولين و صغار المتداولين وفيها يكون هدف المتداول هو تحقيق اكبر قدر ممكن من الارباح في اوقات سريعه فالمضارب يحتاج الي تحقيق صفقات بأهداف صغيره ويقوم بتحويلها
فالمستثمر يسعي دائما الي زيادة رأس ماله وزيادة المحفظه الخاصه به ، اما المضارب يسعي دائما الي سحب الارباح ومن وجهة نظري ان المضاربه اسهل بكثير والسبب في ذلك انها لا تحتاج الي رأس مال كبير في البدايه

[Mahmoudzaid661]

التداول في الأسهم والمضاربة في الأسهم من المفاهيم الأكثر انتشارا عند المتداولين في جميع أنحاء العالم لأنها تعتبر مصدر دخل مهم لهم.
فسوف نقوم من خلال هذا المقال بالتعرف على المصطلحين ومعرفة الفرق بينهم.

تعريف السهم
السهم هو أصغر حصة يمكن أن يمتلكها الشخص في أي شركة مساهمة عامة.
ويمثل مطالبة على جزء من أصول الشركة وأرباحها.
حيث إن صاحب السهم لديه الحق في المطالبة بجزء من أصول الشركة وأرباحها.
وبعبارة أخرى، فإن حامل السهم هو مالك الشركة، وتتحدد ملكيته بعدد أسهم المتداول التي يمتلكها بالنسبة إلى عدد الباقية.
على سبيل المثال إذا كان لدى الشركة 1000 سهم، وهناك شخص واحد يمتلك نحو 100 سهم، فإن هذا الشخص يكون مالك ولديه الحق في 10% من أصول الشركة.
فالأسهم تعتبر أساس كل محفظة تقريبا.
وعلى مر السنين، فلقد شهدت تفوقا ملحوظا على معظم الاستثمارات الأخرى على المدى الطويل.
ال
التداول في الأسهم
هو عملية بيع وشراء بهدف الربح من خلال بيع المستثمر للأسهم التي يملكها بعد ارتفاع سعرها.
مثال عل ذلك :
يمتلك شخص 1000 سهم في شركة ما، والتوقعات توضح ارتفاع سعر أسهم هذه الشركة في المستقبل.
فيقوم المستثمر بالاحتفاظ بها لحين ارتفاع سعرها ثم يقوم ببيعها.
وهنا الربح يكون الفرق بين قيمة السهم وقت البيع وقيمة السهم الأصلية.

ومن الممكن أن يقوم المتداول بإعادة شراء أسهم تلك الشركة عند انخفاضها، ليبيعها عند ارتفاعها.
ويقوم بتكرار هذه العملية مرات عديدة.

المضاربة في الأسهم
هي عملية تسمح للمتداول بالمراهنة على ارتفاع وانخفاض سعر السهم ثم القيام ببيع وشراء السهم عبر الإنترنت.
فعندما يتوقع المتداول ارتفاع قيمة سهم ما يقوم بشرائه ثم بيعه عندما ترتفع قيمته.
وهنا يربح المضارب فرق سعر السهم بين وقت دخول صفقة الشراء ووقت الخروج منها (عند البيع).
وعندما تكون توقعات المتداول خاطئة فستكون الخسائر الفرق بين قيمة السهم وقت الشراء وقيمة السهم وقت البيع.
وهنا لا يمتلك المتداول السهم، فلا يحق له الحصول على جزء من الأرباح السنوية للشركة التي قام بشراء أسهمها بغرض المضاربة.
ويوجد العديد من شركات المضاربة في الأسهم في الأسواق المالية.

شاهد ايضا دوﻻر أمريكي ين ياباني يستأنف اﻻرتفاع من جديد بعد توقف يوم أمس
والجدير بالذكر أن جميع الأسهم تخضع لنفس الشروط والمعايير عند المضاربة، وتخضع لنفس قواعد التحليل الفني والاقتصادي.
فلا يمكنك القول بأن المضاربة في الأسهم الأمريكية أفضل من السعودية أو العكس.
فتعتمد أفضلية الأسهم على المضارب نفسه وما الذي يفضله.
حيث يوجد متداولين يفضلون المضاربة في الأسهم على المدى القصير.
وهنا يكون الاستثمار في الأسهم المتقلبة بشكل كبير أو سريع لتنفيذ صفقات سريعة والخروج منها بربح جيد.
ويوجد متداولين يفضلون المضاربة في الأسهم على المدى الطويل، فيقومون بشراء أسهم الشركات الناشئة التي من المتوقع أن تحقق نجاحات كبيرة.
حيث تطرح هذه الشركات أسهمها بأسعار منخفضة، فيقوم المتداول بشراء السهم عند الطرح بغرض المضاربة وينتظر حتى يرتفع السهم ثم يقوم ببيع السهم بهامش ربح.


مخاطر المضاربة
المضاربة اليومية في الأسهم ليست سهلة، فلا يستطيع أي شخص أن يبدأ بالمضاربة وتحقيق الربح.
حيث يوجد العديد من المخاطر لمن لا يمتلكون الخبرات اللازمة.
فيمكن أن يخسرون رأس مال التداول بالكامل خصوصا أن بعض الشركات تنهار وتعلن إفلاسها مما يؤدي إلى انهيار قيمة سهمها.
فيجب على المتداول أن يختار السهم بعناية شديدة، وأن يتعرف على كل الظروف المتعلقة بهذا السهم مثل :
– أنشطة الشركة.
– عمليات الشركة.

[MohamedGawesh]

التداول في الأسهم والمضاربة في الأسهم من المفاهيم الأكثر انتشارا عند المتداولين في جميع أنحاء العالم لأنها تعتبر مصدر دخل مهم لهم.
فسوف نقوم من خلال هذا المقال بالتعرف على المصطلحين ومعرفة الفرق بينهم.

تعريف السهم
السهم هو أصغر حصة يمكن أن يمتلكها الشخص في أي شركة مساهمة عامة.
ويمثل مطالبة على جزء من أصول الشركة وأرباحها.
حيث إن صاحب السهم لديه الحق في المطالبة بجزء من أصول الشركة وأرباحها.
وبعبارة أخرى، فإن حامل السهم هو مالك الشركة، وتتحدد ملكيته بعدد أسهم المتداول التي يمتلكها بالنسبة إلى عدد الباقية.
على سبيل المثال إذا كان لدى الشركة 1000 سهم، وهناك شخص واحد يمتلك نحو 100 سهم، فإن هذا الشخص يكون مالك ولديه الحق في 10% من أصول الشركة.
فالأسهم تعتبر أساس كل محفظة تقريبا.
وعلى مر السنين، فلقد شهدت تفوقا ملحوظا على معظم الاستثمارات الأخرى على المدى الطويل.
ال
التداول في الأسهم
هو عملية بيع وشراء بهدف الربح من خلال بيع المستثمر للأسهم التي يملكها بعد ارتفاع سعرها.
مثال عل ذلك :
يمتلك شخص 1000 سهم في شركة ما، والتوقعات توضح ارتفاع سعر أسهم هذه الشركة في المستقبل.
فيقوم المستثمر بالاحتفاظ بها لحين ارتفاع سعرها ثم يقوم ببيعها.
وهنا الربح يكون الفرق بين قيمة السهم وقت البيع وقيمة السهم الأصلية.

ومن الممكن أن يقوم المتداول بإعادة شراء أسهم تلك الشركة عند انخفاضها، ليبيعها عند ارتفاعها.
ويقوم بتكرار هذه العملية مرات عديدة.

المضاربة في الأسهم
هي عملية تسمح للمتداول بالمراهنة على ارتفاع وانخفاض سعر السهم ثم القيام ببيع وشراء السهم عبر الإنترنت.
فعندما يتوقع المتداول ارتفاع قيمة سهم ما يقوم بشرائه ثم بيعه عندما ترتفع قيمته.
وهنا يربح المضارب فرق سعر السهم بين وقت دخول صفقة الشراء ووقت الخروج منها (عند البيع).
وعندما تكون توقعات المتداول خاطئة فستكون الخسائر الفرق بين قيمة السهم وقت الشراء وقيمة السهم وقت البيع.
وهنا لا يمتلك المتداول السهم، فلا يحق له الحصول على جزء من الأرباح السنوية للشركة التي قام بشراء أسهمها بغرض المضاربة.
ويوجد العديد من شركات المضاربة في الأسهم في الأسواق المالية.

شاهد ايضا دوﻻر أمريكي ين ياباني يستأنف اﻻرتفاع من جديد بعد توقف يوم أمس
والجدير بالذكر أن جميع الأسهم تخضع لنفس الشروط والمعايير عند المضاربة، وتخضع لنفس قواعد التحليل الفني والاقتصادي.
فلا يمكنك القول بأن المضاربة في الأسهم الأمريكية أفضل من السعودية أو العكس.
فتعتمد أفضلية الأسهم على المضارب نفسه وما الذي يفضله.
حيث يوجد متداولين يفضلون المضاربة في الأسهم على المدى القصير.
وهنا يكون الاستثمار في الأسهم المتقلبة بشكل كبير أو سريع لتنفيذ صفقات سريعة والخروج منها بربح جيد.
ويوجد متداولين يفضلون المضاربة في الأسهم على المدى الطويل، فيقومون بشراء أسهم الشركات الناشئة التي من المتوقع أن تحقق نجاحات كبيرة.
حيث تطرح هذه الشركات أسهمها بأسعار منخفضة، فيقوم المتداول بشراء السهم عند الطرح بغرض المضاربة وينتظر حتى يرتفع السهم ثم يقوم ببيع السهم بهامش ربح.


مخاطر المضاربة
المضاربة اليومية في الأسهم ليست سهلة، فلا يستطيع أي شخص أن يبدأ بالمضاربة وتحقيق الربح.
حيث يوجد العديد من المخاطر لمن لا يمتلكون الخبرات اللازمة.
فيمكن أن يخسرون رأس مال التداول بالكامل خصوصا أن بعض الشركات تنهار وتعلن إفلاسها مما يؤدي إلى انهيار قيمة سهمها.
فيجب على المتداول أن يختار السهم بعناية شديدة، وأن يتعرف على كل الظروف المتعلقة بهذا السهم مثل :
– أنشطة الشركة.
– عمليات الشركة.