ashraf1988
01-18-2014, 17:05
لمعت مجموعة من الأحداث في سماء بريطانيا الأسبوع الذي مضى ، فقد هبط معدل التضخم البريطاني في كانون الأول ليسجل هدف البنك المركزي البريطاني عند 2.0% لأول مرة منذ أربعة أعوام، و هذا ما يضيف مزيدا من الإشارات إلى بداية عودة الاقتصاد الملكي للمسار الصحيح و سوف يسهل من مهمة البنك المركزي البريطاني في احتواء التعافي الاقتصادي للبلاد.
انخفاض معدلات التضخم اليوم تشد على يد خارطة الطريق التي أعلن عنها المركزي البريطاني في آب الماضي بان البنك المركزي لن يقوم برفع أسعار الفائدة إلى حين بلوغ معدلات البطالة في البلاد مستويات 7.0%، لذلك فقد قام الأسبوع الماضي بإبقاء سعر الفائدة المرجعي عند 0.50% إذ أن معدلات البطالة في البلاد لا تزال عند 7.4%.
بجانب ذلك ارتفعت مبيعات التجزئة البريطانية بعد أرباح المتاجر الصغيرة في عيد الميلاد، وذلك لأعلى مستوى منذ تشرين الأول 2004.
كما هاجم محافظ البنك المركزي البريطاني مارك كارني في لندن سقف الضريبة على العلاوات الأوروبي ، فقد رفض مقترح حزب العمال للتقليل من الحصة السوقية للبنوك الخمسة الكبرى .
منطقة اليورو
غابت البيانات عن منطقة اليورو الأسبوع الذي مضى ، لكن من أبرز الأحداث كانت قيام البنك الدولي برفع توقعات النمو للإقتصاد العالمي ، أما عن المانيا فقد نما إقتصادها لعام 2013 بوتيرة ضعيفة لعام 2013 و التوقعات للعام الحالي إيجابية.
انخفاض معدلات التضخم اليوم تشد على يد خارطة الطريق التي أعلن عنها المركزي البريطاني في آب الماضي بان البنك المركزي لن يقوم برفع أسعار الفائدة إلى حين بلوغ معدلات البطالة في البلاد مستويات 7.0%، لذلك فقد قام الأسبوع الماضي بإبقاء سعر الفائدة المرجعي عند 0.50% إذ أن معدلات البطالة في البلاد لا تزال عند 7.4%.
بجانب ذلك ارتفعت مبيعات التجزئة البريطانية بعد أرباح المتاجر الصغيرة في عيد الميلاد، وذلك لأعلى مستوى منذ تشرين الأول 2004.
كما هاجم محافظ البنك المركزي البريطاني مارك كارني في لندن سقف الضريبة على العلاوات الأوروبي ، فقد رفض مقترح حزب العمال للتقليل من الحصة السوقية للبنوك الخمسة الكبرى .
منطقة اليورو
غابت البيانات عن منطقة اليورو الأسبوع الذي مضى ، لكن من أبرز الأحداث كانت قيام البنك الدولي برفع توقعات النمو للإقتصاد العالمي ، أما عن المانيا فقد نما إقتصادها لعام 2013 بوتيرة ضعيفة لعام 2013 و التوقعات للعام الحالي إيجابية.