amelhayat200
03-14-2022, 15:40
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
تعتمد استراتيجية الكاري تريد اساسا على معدل الفائده حيث انه يتم البحث علي العمله تكون الفائده عليها مرتفعة وبالتالي يتم متابعة الاخبار على عملات الفوركس فعندما يتم تغيير فائده عمله ووجدت انها تغيرت للاعلى فانه يتم البحث عن العمله الاخرى كما انها استراتيجية يعتمد عليها متداولون في العملات الأجنبية في سوق الفوركس لتحقيق الأرباح عن طريق الفروق الموجودة بين أسعار الفائدة على العملات من خلالها يقوم المتداول بشراء عملة ذات سعر فائدة عالية وبيع عملة أخرى ذات سعر فائدة منخفض حيث يقوم المتداولون بشراء العملات التي توفر نسب فائدة عالية على غرار الدولار النيوزلندي، الدولار الأسترالي أو الفرنك السويسري.
الكاري تريد أحد الطرق التي تمكن المتداولين من تحقيق الأرباح من العملات الأجنبية عن طريق سعر الفائدة على العملة وهو سعر الفائدة المفروض من طرف البنك المركزي للدولة التي تتعامل بهذه العملة. وكل متداول قام بشراء زوج عملات، تكون فيه نسبة الفائدة على العملة التي اشتراها أكبر من نسبة الفائدة على العملة التي قام ببيعها،اذ انه سيحصل على نسبة ربح هي الفرق بين سعر الفائدة على العملة التي اشتراها وسعر الفائدة على العملة التي قام المتداول ببيعها.
ويقوم المتداولون بشراء العملات التي تقوم البنوك المركزية برفع نسبة الفائدة عليها لأنهم يتوقعون تدفق متداولي استراتيجية الكاري تريد وهنا يكون تزايد الطلب على هذه العملات ما يجعل قيمتها ترتفع في سوق الفوركس مقابل العملات الأخرى، ولذلك فبمجرد إعلان بنك مركزي لدولة ما عن نيته أو استعداده لرفع نسبة الفائدة، تعرف العملة المتعامل بها في هذه الدولة ارتفاعا ملحوظا لنسبة طلب المتداولين لشراء هذه العملة على ان يتم بيعها لاحقاً بسعر أقل.
الكاري تريد هي استراتيجية فعالة عندما تكون ظروف الأسواق عادية مع عدم وجود تقلبات حادة، لأن المتداولين سيلجؤون لفتح صفقات في السوق نظراً لعدم وجود مخاطر كبيرة. وما سيبحثون عنه في هذه الحالة هو العائد، وأي ارتفاع في قيمة الأصول ما هو إلا مكافأة إضافية. معظم متداولي استراتيجية كاري تريد خاصة صناديق التحوط التي تقوم بالتداول بمليارات الدولارات لا يهتمون كثيرة باتجاه زوج العملات بقدر ما يهتمون بالعائد الذي ستوفره أسعار الفائدة والذي سيتضاعف مع استعمال الرافعة المالية، ولذلك فكلما قلت حدة التقلبات، كلما انخفضت نسبة المخاطرة، وبالتالي ارتفاع رؤوس الأموال التي يقوم المتداولون الأفراد أو المؤسسات باستخدامها في الدخول في صفقات.
تعتمد استراتيجية الكاري تريد اساسا على معدل الفائده حيث انه يتم البحث علي العمله تكون الفائده عليها مرتفعة وبالتالي يتم متابعة الاخبار على عملات الفوركس فعندما يتم تغيير فائده عمله ووجدت انها تغيرت للاعلى فانه يتم البحث عن العمله الاخرى كما انها استراتيجية يعتمد عليها متداولون في العملات الأجنبية في سوق الفوركس لتحقيق الأرباح عن طريق الفروق الموجودة بين أسعار الفائدة على العملات من خلالها يقوم المتداول بشراء عملة ذات سعر فائدة عالية وبيع عملة أخرى ذات سعر فائدة منخفض حيث يقوم المتداولون بشراء العملات التي توفر نسب فائدة عالية على غرار الدولار النيوزلندي، الدولار الأسترالي أو الفرنك السويسري.
الكاري تريد أحد الطرق التي تمكن المتداولين من تحقيق الأرباح من العملات الأجنبية عن طريق سعر الفائدة على العملة وهو سعر الفائدة المفروض من طرف البنك المركزي للدولة التي تتعامل بهذه العملة. وكل متداول قام بشراء زوج عملات، تكون فيه نسبة الفائدة على العملة التي اشتراها أكبر من نسبة الفائدة على العملة التي قام ببيعها،اذ انه سيحصل على نسبة ربح هي الفرق بين سعر الفائدة على العملة التي اشتراها وسعر الفائدة على العملة التي قام المتداول ببيعها.
ويقوم المتداولون بشراء العملات التي تقوم البنوك المركزية برفع نسبة الفائدة عليها لأنهم يتوقعون تدفق متداولي استراتيجية الكاري تريد وهنا يكون تزايد الطلب على هذه العملات ما يجعل قيمتها ترتفع في سوق الفوركس مقابل العملات الأخرى، ولذلك فبمجرد إعلان بنك مركزي لدولة ما عن نيته أو استعداده لرفع نسبة الفائدة، تعرف العملة المتعامل بها في هذه الدولة ارتفاعا ملحوظا لنسبة طلب المتداولين لشراء هذه العملة على ان يتم بيعها لاحقاً بسعر أقل.
الكاري تريد هي استراتيجية فعالة عندما تكون ظروف الأسواق عادية مع عدم وجود تقلبات حادة، لأن المتداولين سيلجؤون لفتح صفقات في السوق نظراً لعدم وجود مخاطر كبيرة. وما سيبحثون عنه في هذه الحالة هو العائد، وأي ارتفاع في قيمة الأصول ما هو إلا مكافأة إضافية. معظم متداولي استراتيجية كاري تريد خاصة صناديق التحوط التي تقوم بالتداول بمليارات الدولارات لا يهتمون كثيرة باتجاه زوج العملات بقدر ما يهتمون بالعائد الذي ستوفره أسعار الفائدة والذي سيتضاعف مع استعمال الرافعة المالية، ولذلك فكلما قلت حدة التقلبات، كلما انخفضت نسبة المخاطرة، وبالتالي ارتفاع رؤوس الأموال التي يقوم المتداولون الأفراد أو المؤسسات باستخدامها في الدخول في صفقات.