سبب الخساره الغرور

[eyad2020]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة هناك الكثير من العوامل النفسي التي يتعرض لها المتاجرين ويصاب بها ولاكن الغرور في التداول هوا الانتحار ان صح التعبير وهذا الصفة يجب الا تكون فى المتداول فالثبات الانفعالى مطلوب فاذا ربح المتداول او خسر يجب ان يكمل يوم عملة و البحث عن فرصة اخرى للتداول فلا يجب ان يبالغ فى الفرح عند الربح ولا فى الحزن عند الخسارة و انما عليه ان يهتم بعملة وان يعمل على ان يؤدية باتقان حتى تستمر الارباح فالتداول ليس مجال للغرور و التباهى لا احد معصوم من الخطاء و حدوث الخسارة فى رصيد حسابه فحجم المخاطر في التداول يفوق بكثير مايمكن ان نتوعقة ولايمكن حتي للمحترفين والمحلليل الكبار ان يضمنور ان يتحرك سعر عملة ماء في اتجاة معين

[Prosecutor_Mahmoud]

من أهم العوامل التي تزيد من الثقة بالنفس هي امتلاك أهداف حقيقية على المدى القريب والمدى البعيد، وذلك لأن الانطلاق في أي رحلة، من الضروري أن ينطوي على أفكار و أهداف من هذه الرحلة وكيف ستصل إلى هناك. وبالتالي، من الضروري وضع أهداف واضحة، ثم التأكد من أن طريقة التداول الخاصة بك قادرة على تحقيق هذه الأهداف

فإذا وضعت أهداف لتداولاتك، وحققتها واحدة تلو الأخرى، لا شك أنك ستشعر بثقة كبيرة في النفس تدفعك لمزيد من النجاحات وتحقيق أهداف جديدة

لا تفكر في الأرباح فقط

النجاح هو العنصر الأساسي الذي يدفعك للثقة بالنفس. لا توجد وسيلة حقا يمكنها أن تشعرك بالثقة أكثر من صفقة رابحة، أو سلسلة من التداولات الناجحة.

يجب أن تكون واعيا بما يكفي لإبقاء عقلك هادئًا وعدم الانزلاق إلى الثقة المفرطة، فهذا السوق يحتمل الربح والخسارة، لا أحد يربح دائما ولا احد يخسر دائما. فكر بشكل متزن فإذا ربحت صفقة لا تفرط في الثقة بنفسك وبأسلوبك في التداول، وإذا خسرت صفقة لا تظن بأنها نهاية المطاف. أحسب خسائرك قبل أرباحك، فإذا أيقنت تماما أن احتمالية الخسارة واردة مثل احتمالية الربح، لا شك أنه سيصبح لديك شعور كبير بالثقة في النفس وفي أسلوب و استراتيجية التداول التي تستخدمها

استخدم حاسبة التداول قبل الدخول في الصفقات

توفر الكثير من شركات الوساطة حاسبة اللوت التي تعد عنصرا أساسيا في حساب قيمة ومتطلبات الهامش لصفقات التداول. تكمن أهمية استخدام الحاسبة قبل الشروع في فتح مراكز تداول هي أنها تمكنك من حساب قيمة الهامش المطلوب لكل صفقة وبالتالي تحديد معدل الهدف ووقف الخسارة بشكل ملائم لحجم العقد. كما أنها تحسب قيمة النقطة لكل عقد. وبالتالي، إذا عرفت أقصى ربح يمكنك تحقيقه وأقصى خسارة يمكن أن تتحقق من كل صفقة، سيعطيك ذلك شعور بالثقة بأنه حتى إذا خسرت الصفقة فأنت تعرف كم ستخسر ولن تتفاجئ بخسارة الرصيد كاملا أو جزء كبير منه نتيجة فتح الصفقة دون الدراية بهذه البيانات

الممارسة والاستمرارية تكسبك الثقة

هذه من أهم النصائح على الإطلاق في سوق الفوركس والأسواق المالية، فمن غير المحتمل أن تنجح من أول محاولة لك، بل يأتي النجاح من خلال كثرة الممارسة والتعلّم من الأخطاء، خاصة في عالم الفوركس. الاستمرار في التداول وتطوير استراتيجية التداول وتصحيح الأخطاء هو بداية طريق النجاح. فالسوق مكسب وخسارة، وارد أن تخسر صفقاتك اليوم وتربح غدا أو العكس. المهم هو الاستمرارية والعزيمة والإصرار على النجاح، فهذه الصفات سوف تكسبك الخبرة والثقة بالنفس مع مرور الوقت

بحر المعرفة واسع وليس له حدود

لا تكتفي بما تعلمته في التداول، كل معاملة في سوق الفوركس تمثّل درساً جديداً يمكنك الاستفادة منه. لذلك، عليك الانتباه لجميع التغيرات التي تطرأ على السوق، مع تذكر جميع النصائح والمعلومات التي تعرفها على الدوام. يمكنك البدء بتحليل الأخبار، وأحدث التوجهات، والإجراءات المالية، والتحليل الفني، دون تجاهل أساسيات تداول العملات. وأهم شيء هو أن تهتم بالتعلم، ثم الممارسة، ثم تعلم المزيد، وتكرار هذه العملية بشكل دوري حتى تصبح خبيراً في شؤون التداول وتكتسب ثقة كبيرة بالنفس تؤهلك لتحقيق مزيد من النجاح

[mohmmed2005]

لا تجعل الغرور يدمر عملك يدعون عواطفهم تملى عليهم قرارات التداول، فإذا تعرضوا لخسارة أو اثنين بدلًا من محاولة استرداد أموالهم على الفور، فإن لديهم الانضباط النفسى للاعتراف بأنهم لا يتعاملون مع السوق في ذلك الوقت، من المهم للغاية التعرف على الحالة الذهنية التي قد تؤدى إلى اتخاذ قرارات تداول متهورة واتخاذ إجراءات لمنع نفسك من الحاق المزيد من الضرر يجب أيضًا أن تمنع نفسك من التعرض للتخويف من خلال رؤية رصيد الحساب المتناقص، حيث يعد التحكم في مشاعرك أمرًا بالغ الأهمية في التداول الناجح، كما يعد الانضباط النفسى الممتاز أمرًا مشتركًا بين جميع المتداولين المحترفين.

[Eman_Ahmed]

هناك الكثير من العوامل النفسي التي يتعرض لها المتاجرين ويصاب بها ولاكن الغرور في التداول هوا الانتحار ان صح التعبير وهذا الصفة يجب الا تكون فى المتداول فالثبات الانفعالى مطلوب فاذا ربح المتداول او خسر يجب ان يكمل يوم عملة و البحث عن فرصة اخرى للتداول فلا يجب ان يبالغ فى الفرح عند الربح ولا فى الحزن عند الخسارة و انما عليه ان يهتم بعملة وان يعمل على ان يؤدية باتقان حتى تستمر الارباح فالتداول ليس مجال للغرور و التباهى لا احد معصوم من الخطاء و حدوث الخسارة فى رصيد حسابه فحجم المخاطر في التداول يفوق بكثير مايمكن ان نتوعقة ولايمكن حتي للمحترفين والمحلليل الكبار ان يضمنور ان يتحرك سعر عملة ماء في اتجاة معين

[MahmoudGz]

الغرور فى التداول يحدث للمبتدئين خاصة إذا نجحت صفقة واثنتين هنا يقرر أن يخاطر ويجازف بلوتات لاتتناسب مع حجم حسابه ويجد ماكان مناسبا وسببا لنجاحه هو السبب فى غرقه وخسارة رأس ماله ويسارع لكى يلتقط أنفاسه من خلال أن يستطيع أن يلحق أو يحجز جزء من رأس ماله ولكن هيهات لقد ذهب أدراج الريح نادراً ما تجد خبيرا مغرورا لأنه لكى يص إلى هذه المرحلة عصفت به خسائره وتألم ولم يتعلم مجاناً بل استنزفت أمواله لكى يصل إلى تلك المرحلة وشتان الفرق بين الثقة والغرور فالثقة تساعدك على أخذ القرار الصحيح لأنها مستمدة ومستندة إلى خبرة من واقع عملى تجعلك ترى الأمور وعواقبها بشكل اوضح وعلى هذا الأساس تخوض المخاطرة وتتخذ قرارك

[moumen9]

بالفعل يمكن ان يكون الغرور من بين الاسباب التي تؤذي للخسائر ، و ذلك لانه عندما يقوم المتداول بتحليل فني ما و يفتح الصفقة بناء عليه فانه لا يجب ان يتشبت بتحليله عندما يتبت له السعر بانه كان على خاطئ و ان يحاول بان يجد طريقة للخروج باقل الخسائر ، المشكلة هي ان العديد من المتداولين يتشبتون برئيهم و تحليلهم مما يجعلهم يخسرون اكتر مما كان يفترظ

[hassan1]

مما لا شك فيه أن الكبرياء والاعتزاز بالنفس من أهم السمات الشخصية التي يتحلى بها الاشخاص القادرين على الإيمان بإمكاناتهم والواثقين من قدرتهم على السعي*بل والوصول إلى أهدافهم. لكن على الصعيد الأخر، فلابد أن تعترف أن تزايد هذا الشعور عن الحد المسموح له قد ينقلب إلى غرور، على الرغم من أن الغرور بالأساس هو حب الشخص المبالغ لنفسه مما قد ينتج عنه بعض الصفات البغيضة الأخرى وهي الكراهية والحقد وانعدام التواضع. فعلى عكس الإنسان المتفاخر والمعتز بنفسه وبقدراته الفعليه، فإن الشخص المغرور دائماً ما يشعر بالنقص لذلك يلجأ إلى التكبر المبالغ فيه تعويضا لما يشعر به من نقص

[Mahmoudzaid661]

مما لا شك فيه أن الكبرياء والاعتزاز بالنفس من أهم السمات الشخصية التي يتحلى بها الاشخاص القادرين على الإيمان بإمكاناتهم والواثقين من قدرتهم على السعي*بل والوصول إلى أهدافهم. لكن على الصعيد الأخر، فلابد أن تعترف أن تزايد هذا الشعور عن الحد المسموح له قد ينقلب إلى غرور، على الرغم من أن الغرور بالأساس هو حب الشخص المبالغ لنفسه مما قد ينتج عنه بعض الصفات البغيضة الأخرى وهي الكراهية والحقد وانعدام التواضع. فعلى عكس الإنسان المتفاخر والمعتز بنفسه وبقدراته الفعليه، فإن الشخص المغرور دائماً ما يشعر بالنقص لذلك يلجأ إلى التكبر المبالغ فيه تعويضا لما يشعر به من نقص.*

ولمعرفة مفصلة للاختلافات بين كلاً من الاعتزاز بالنفس والغرور الكاذب، نقدم لكم هذا التقرير الذي سوف يسرد*أهم الفروق بينهما:*

1. دائماً مايرتبط الكبرياء بالثقة بالنفس فهو يعرف ماذا يريد*على عكس الشخص المغرور الذي يشعر بالنقصان طوال الوقت ويحاول تعويضه من خلال الحديث عن صفات لا يملكها، فهو يمتلك العديد من نقاط النقص بداخله وهو يعملمها لكنه لا يعترف بوجودها.

2. الشخص ذو الكبرياء يلجأ دوماً إلى استخدام اللغة الحكيمة ويرجع ذلك إلى سببين وهما:

لأن حديثه نابع من خبراته وتجاربه الشخصية.
لأنه يحاول التطوير من نفسه ومن إمكاناته طوال الوقت، مما يمكنه من تنظيم أفكاره.
لذلك فإن إيجابية حديثهم تبدو طبيعية وغير متكلفة. يأتي ذلك على النقيض من الشخص المتعجرف الغير قادر على السيطرة على افكاره وعلى حديثه، وبالتالي يلجأ دوماً إلى أساليب الحوار الحادة حتى يحاول إقناع الأخرين بقناعاته الخاطئة.

3. الشخص الواثق من نفسه على دراية كاملة بأن الجميع يستحق معاملة متساوية ومتكافئة بعكس المغرور الذي يعتقد بأنه أفضل من على الأرض وأنه يستحق معاملة مميزة.

4. الشخص الذي يمتلك كبرياء نابع من ثقته بإمكاناته يعتقد بأن العمل الجاد هو المسار الصحيح للنجاح، فهو يعتمد على عمله وقدراته الشخصية وليس على عوامل خارجية. أما على الجانب الأخر، فالشخص المغرور يرى أن النجاح ماهو إلا حظ لذلك يسعى دوماً إلى الفرص الأفضل.

5. دائماً ما تجد الشخص الذي يتمتع بثقة عالية يقوم بمدح زملائه في العمل، فهو على ثقة بأن ذلك لن يقلل من جهوده بل سوف يحفز من حوله. على النقيض من ذلك هناك الشخص المغرور الذي يرغب في الحصول على كل الشكر والثناء بدون مشاركته مع الآخرين.

6. االشخص الذي يتمتع بالكبرياء يعرف نفسه جيداً لذلك فهو قادر على التحكم بمشاعره بعكس الشخص المتغطرس الجاهل بنفسه أولاً وبالآخرين ثانياً.

7. الشخص الواثق من نفسه يُقدر آراء من حوله تجاه شخصيته وأفعاله، ولا يجد مشكلة في الاعتراف بأخطائه، على عكس المغرور الذي يفعل كل ما يستطيع حتى يثبت للآخرين بأن هو الأفضل و أنه على صواب طوال الوقت.

8. الأشخاص ذو الثقة العالية بالنفس لا يلجأون دائماً*إلى لفت إنتباه من حولهم، فهو ليس بحاجة للتحدث الدائم عن نفسه حتى يتمكن من جذب الآخرين إليه، في حين أن الشخص المغرور يحاول جاهداً الحصول على انتباه الأخرين*والظهور بين المحيطين عن طريق الثرثرة الدائمة عن ذاته.*

بالتالي فإن الشخص المعتز بنفسه دائماً ما ينجح ضمن العمل الجماعي نظرا لقدرته على التعامل مع الأنواع المختلفة من الناس ولا يملك ذلك الخوف الدائم من استحواذ الأخرين على مكانته، لأنه على ثقة عالية بقدراته وإمكاناته. لكن على الصعيد الاخر، فإن الشخص المغرور لا يحب العمل إلا في الوظائف الروتينية التي تتمتع بنظام طبقي حيث المهام المحددة حتى لا يتغلب عليه الأخرون.