السيطرة على العواطف

[moumen9]

تعتبر السيطرة على العواطف من اكبر التحديات التي تواجه المتداول ، و ذلك لان هذه الاخيرة تحدت كردود افعال لما يحدت امام الانسان، فعندما تظهر امام المتداول صفقة تبدو له مربحة فانه سريعا ما يفكر في انه يمكن ان يربح اكتر ان فتحها بلوت اكبر ، و يغفل عن انه لا يمكن توقع اتجاه الاسعار و عن ان السعر يمكن ان يقوم بما لا يتوقعه المتداول نهائيا، و لهذا فانه يجب على المتداول ان يكون حذرا من طمعه

[ohabaiba]

ان المتداول يصاب بالفعل بالعاطفه اثناء التداول فاته يوجد من يصاب بالخوف وهو نتيجه لتكرار الخساره وبالتالي لابد علي هذا المتداول التوقف عن التداول ولابد ان يراجع استراتجيته اولا ولابد من ان يتاكد من التداول بها علي حساب تداول تجريبي اولا وذلك لاكتساب الثقه ثم العوده مره اخري للتداول علي حساب حقيقيان الجشع ايضا هو احد العواطف التي يكتسبها المتداول ولذلك لابد من ان يبتعد عنه المتداول وياتي ذلك من خلال التداول باداره راس المال ولابد من ان يلتزم بها المتداول

[frasfathy]

هل تشعر بالقلق من التداول بسبب الخوف من خسارة أرباحك في الأسواق المالية؟ فإحساس الشعور بالخوف من أكبر العقبات التي تقف أمام الربح في الأسواق المالية. ولكن علينا إدراك أن احساس الشعور بالخوف في بعض الأحيان يعود علينا بالنفع حيث يجعلنا أكثر حذرًا عند عملية اتخاذ القرار. أما إذا لم نتحكم في هذا الشعور فبالطبع سنصبح من فئة الخاسرين. لذا دعونا نتعرف معًا على الخطوات التي قد تساعدنا على التخلص من ذلك الشعور:التعرف على مخاوفك الخطوة الأولى، كما هو الحال مع جميع المشاكل هي الاعتراف والقبول بأن الخوف موجود بالفعل. كونك دفاعيًا أو في حالة إنكار لن يفيدك جيدًا ، لأنك ستتجاهل المشكلة. اعلم أن الخوف من شيء لا تخجل منه مثل معظم قضايا علم النفس التجاري، الخوف هو مجرد عقبة أخرى تحتاج إلى العمل عليها.تذكر أن التداول هو عمل تجاري بمجرد قبول أن مخاوفك تحد من إمكانات التداول الخاصة بك ، فمن الأسهل التفكير في الأمر على أنه لغز يجب عليك حله من أجل "فتح" الأرباح المحتملة. والأهم من ذلك، أن التغلب على خوفك سيجعل من الأسهل عليك التعامل مع تداول الفوركس مثل الأعمال التجارية.أولئك الذين لم يتعاملوا مع خوفهم سوف يأخذون الخسائر كإشارة على أنهم كانوا على حق في البقاء خارج السوق. ولكن إذا كنت في عقلية التداول، فستتمكن من قبول الخسائر كتكاليف لممارسة الأعمال والانتقال إلى كيفية تحسين العمليات الخاصة بك.التزم بما يناسبك عليك أن تدرك طريقة التداول التي تتلائم مع شخصيتك والالتزام بالاستراتيجية التي قمت بوضعها في وقتٍ سابق. استمر في تنفيذ ما ينجح وتغيير الأشياء التي لم تكن متاحة. بالطبع لن تقضي على أخطائك بالكام ، لكن تحديدها والتشبث بما نجح في البداية سوف يقطع شوطًا طويلاً في مساعدتك على التخلص من الخوف.الخوف شعور طبيعي يواجهه الناس في مختلف مجالات الحياة. وبما أن الفوركس يعتبر عملا ينطوي على المخاطر إلى حد ما، ينبغي على كافة المتداولين سواء كانوا مبتدئين أو محترفين التعامل بصورة صحيحة مع مخاوفهم أثناء التداول.هل يمكن إقصاء هذا الشعور تماما وأن تصبح متداولا لا يملك أدنى ذرة من القلق؟ الأمر ليس بتلك السهولة. لكن هناك دون شك طريقة لتحجيمه وتعلم كيفية مقاومته والتأقلم مع وجوده. الخوف بحد ذاته ليس بتلك الدرجة من السوء، لكن أثره على المتداولين هو ما نتحدث عنه هنا، حيث يشل قدرتهم على التفكير واتخاذ القرارات الصحيحة. ولكن عندما تتعلم كيفية السيطرة على مخاوفك، فلا شك أن المزيد من الفرص ستصبح متاحة أمامك.لا أحد يحب الخسارة. هذه حقيقة راسخة. وعلى الأخص، خسارة المال. لسوء الحظ، تعتبر الخسارة جزءا من عالم الفوركس، ولا يمكن تفاديها تماما، لكن بوسعنا تطوير نهج للتعامل معها وإدارتها.

[Dianamohamed]

ينبغي أن يحدد المتاجر طبيعة متاجرة هل هي قصيرة المدى أم متوسطة المدى أم طويلة المدى لتحديد الإطارات الزمنية التي سيتم التحليل عليها واختيار الصفقات المناسبة، وفيما يلي أحد أكثر التصنيفات شيوعا بين المتاجرين، والتي ستساعدك في تحديد طبيعتك كمتاجر..المتاجر طويل المدى swing Trader: على إطار الأربع ساعات، ويمكن الاستعادنة بإطار اليومي لتحديد الاتجاه هي قائمة تضم مجموعة من الخطوات المرتبة بشكل منتظم تكون بمثابة وسيلة إرشاد موضوعية للتداول في الأسواق وتذكر المتداول بالأهداف العامة على المدى القصير والطويل. تختلف خطة التداول عن استراتيجية التداول، التي تحدد نقطة الدخول الصفقة والخروج منها.يجب أن تتأكد بأنك في حالة نفسية جيدة خالٍ من التوتر والإجهاد قبل البدء بعملية التداول. فمن المستحسن الابتعاد عن التداول إذا كنت تواجه مشاكل شخصية أو مزاج عصبي. لا بد من الاستعداد النفسي والعاطفي قبل إبرام الصفقة.عند البدء بعملية التداول وقبل الدخول في الصفقة لابد من تحديد نسبة المجازفة التي تستطيع تحملها، فالمتداولين المحترفين يميلون إلى المخاطرة بنسبة 1% الى 10% بحد أقصى للصفقة الواحدة وهذا يرجع الى قابليتك للمخاطرة وتحملك للخسارة.قبل البدء بالتداول يجب أن تضع لنفسك طموحات وأهداف من متاجرتك في سوق العملات من ناحية نسبة المخاطرة والأرباح المتوقعة، سواء كانت أسبوعية أو شهرية أو سنوية ويجب تقييمها بشكل منتظم لمعرفة ما إذا كانت على الطريق الصحيح أو يجب إجراء بعض التعديلات عليها.من أفضل الطرق لتصبح متداول ناجح هو أن تدون وتسجل أداءك التجاري بالكامل (الأرباح والخسائر) والذي سيساعدك في تحليل مدى فاعلية خطة التداول الخاصة بك.تحدد خطة التداول الطريقة التي تريد بها عقد الصفقات. وهي فرصة مناسبة لتفكر في طريقتك الخاصة بالتداول. فمن خلال هذه الخطة يمكنك تحديد مجموعة الأدوات التي ستستخدمها، وتحديد توقيت تنفيذ الصفقة خلال اليوم، وما إذا كنت تريد إبقاء الصفقات مفتوحة لفترات أطول لتحقيق أقصى مستوى ممكن من الربح.يشبه الأمر طاهيًا في بداية حياته المهنية، فهو حينها يحتاج أولاً إلى فهم أسلوب حياة الطهاة، وفهم طبيعة المطبخ الذي سيعمل فيه، قبل أن يتمكن من اختيار وصفات الأكل المناسبة لهذا المطبخ.عندما تكون بصدد إعداد خطة تداول، يجب أن تحدد أي نوع من المتداولين أنت بناء على أسلوبك في التداول. ثم تحدد أنواع الصفقات التي تقوم بها، وتوقيت تنفيذها خلال اليوم. ببساطة، إذا كنت تريد جني الأرباح من التداول، فيجب أن تبدأ بإعداد خطة تداول قبل تنفيذ الصفقة الأولى.

[Ayman Abdellatif]

العمل بالتداول فى الاسواق المالية يحتاج الى التركيز فيه اثناء التداول و الابتعاد عن اى مؤثرات خارجية قد تتدخل و تشتت ذهن المتداول
لذها فاذا كانت نفسية المتداول غير مؤهلة للتداول فى هذا اليوم عليه ان يبتعد عن التداول و العودة عندما يكون مستعدا له و التركيز فيه
و لهذا فان العامل النفسى الذى يتدخل فى قرارات المتداول من شانه ان يغير من سلوكة من متداول منضب الى متداول منقم من السوق
الذى تسبب فى خسارته لصفقة او لعدد من الصفقات المتتاليه لهذا فان استخدام نسبة من رصيد الحساب للتداول بها كنسبة مخاطرة
هذا يجعله اكثر انضباطا اثناء التداول لانه سوف يكون على علم مسبق بمقدار ارباحة و خسائرة فلن يتوتر اذا ما اتعد السعر عن مسار صفقتة