samamisr
05-22-2022, 20:44
العمله مثلها مثل أي شئ قد تتعرض الى بعض الانتكاسات والتي تكون سبب في انهيار و انخفاض قيمه العمله وهذا الانخفاض له عده اسباب وقبل ان نبدا في تعريف الاسباب علينا ان نعرف ما معنى انهيار العمله هو انهيار قيمه عمله دوله ما بحيث يؤثر هذا الانخفاض في القيمه سلبا على اقتصاد هذه الدوله مما ينتج عنه عدم استقرار في سعر الصرف وانت جعل ذلك كله انهيار في سعر العمله ونقاب قيمتها عما كانت عليه قبل ذلك الحدث ويرجع الانهيار الى اسباب نذكرها في السطور الاتيه
اولها الوضع السياسي والاستقرار السياسي لدوله ما هذا من اهم العوامل التي تؤثر على انخفاض قيمه العمله
ثانيا انخفاض قيمه الموارد الاقتصاديه للدوله ينتج عنه انهيار لقيمه عملتها
ثالثا انخفاض قيمه الاستثمارات المحليه والدوليه
رابعا دور المصارف الاقتصاديه في تثبيت سعر العمله
خامساً من ضمن الاسباب التي تؤدي الى انخفاض او انهيار سعر العمله القوه الشرائيه للدوله من حيث الانخفاض والارتفاع
سادسا قله العرض والطلب على العمله التي هي معرضه لانخفاض.
سابعا عدم ثقه المواطنين المقيمين بالدوله بالعمله الخاصه بهم هذا يؤثر على قوه التداول لدي العمله من حيث العرض والطلب ويؤدي الى حدوث حد من الانهيار التدريجي لهذه العمله
الأمر الذي يقصد أن وحدة إحدى ورقة نقدية محددة لم تعد تبتاع بمقدار ما كانت تستخدم في ورقة نقدية أخرى. لتبسيط الشأن، نستطيع القول أنه من رأي تاريخي، تطورت الظروف الحرجة حالَما تتسبب في تنبؤات المستثمر في متغيرات هائلة في سعر الأوراق النقدية.
دور الحكومات والبنوك المركزية والمستثمرين بخصوص إنهدام الورقة النقدية
يمكن للمصارف المركزية في اقتصاد ثمن الاستبدال الثابت أن تسعى حماية وحفظ ثمن الاستبدال الثابت القائم عن طريق التغذية في الاحتياطيات الأجنبية للبلاد، أو ترك ثمن الاستبدال يتذبذب لدى مؤتمر احتمال حدوث إنهدام للورقة النقدية.
أولاً، دعنا نفسر لماذا يعد البلوغ إلى الاحتياطيات الأجنبية حلاً محتملاً. وقتما يتكهن مكان البيع والشراء هبوط سعر الورقة النقدية، فإن الكبس الهبوطي على الورقة النقدية غير ممكن تعويضه سوى بترقية في كمية الجدوى. بهدف ازدياد التكلفة، يتعين على بنك النقد المصري قلل إبانة النقود، الأمر الذي يؤدي بدوره إلى ارتفاع المطلب على الورقة النقدية. مثلما يمكن للبنك القيام بذاك بواسطة بيع الاحتياطيات الأجنبية لتشكيل سريان رأس الثروة. وقتما يبيع البنك جزءًا من احتياطياته الأجنبية، يتلقى كميات محددة على مظهر الورقة النقدية المحلية، والتي لا يكمل تداولها كأصل.
غير ممكن للمصارف المركزية أن تدعم ثمن الاستبدال لفترات طويلة جراء الهبوط في الاحتياطيات الأجنبية والعوامل السياسية والاقتصادية
اولها الوضع السياسي والاستقرار السياسي لدوله ما هذا من اهم العوامل التي تؤثر على انخفاض قيمه العمله
ثانيا انخفاض قيمه الموارد الاقتصاديه للدوله ينتج عنه انهيار لقيمه عملتها
ثالثا انخفاض قيمه الاستثمارات المحليه والدوليه
رابعا دور المصارف الاقتصاديه في تثبيت سعر العمله
خامساً من ضمن الاسباب التي تؤدي الى انخفاض او انهيار سعر العمله القوه الشرائيه للدوله من حيث الانخفاض والارتفاع
سادسا قله العرض والطلب على العمله التي هي معرضه لانخفاض.
سابعا عدم ثقه المواطنين المقيمين بالدوله بالعمله الخاصه بهم هذا يؤثر على قوه التداول لدي العمله من حيث العرض والطلب ويؤدي الى حدوث حد من الانهيار التدريجي لهذه العمله
الأمر الذي يقصد أن وحدة إحدى ورقة نقدية محددة لم تعد تبتاع بمقدار ما كانت تستخدم في ورقة نقدية أخرى. لتبسيط الشأن، نستطيع القول أنه من رأي تاريخي، تطورت الظروف الحرجة حالَما تتسبب في تنبؤات المستثمر في متغيرات هائلة في سعر الأوراق النقدية.
دور الحكومات والبنوك المركزية والمستثمرين بخصوص إنهدام الورقة النقدية
يمكن للمصارف المركزية في اقتصاد ثمن الاستبدال الثابت أن تسعى حماية وحفظ ثمن الاستبدال الثابت القائم عن طريق التغذية في الاحتياطيات الأجنبية للبلاد، أو ترك ثمن الاستبدال يتذبذب لدى مؤتمر احتمال حدوث إنهدام للورقة النقدية.
أولاً، دعنا نفسر لماذا يعد البلوغ إلى الاحتياطيات الأجنبية حلاً محتملاً. وقتما يتكهن مكان البيع والشراء هبوط سعر الورقة النقدية، فإن الكبس الهبوطي على الورقة النقدية غير ممكن تعويضه سوى بترقية في كمية الجدوى. بهدف ازدياد التكلفة، يتعين على بنك النقد المصري قلل إبانة النقود، الأمر الذي يؤدي بدوره إلى ارتفاع المطلب على الورقة النقدية. مثلما يمكن للبنك القيام بذاك بواسطة بيع الاحتياطيات الأجنبية لتشكيل سريان رأس الثروة. وقتما يبيع البنك جزءًا من احتياطياته الأجنبية، يتلقى كميات محددة على مظهر الورقة النقدية المحلية، والتي لا يكمل تداولها كأصل.
غير ممكن للمصارف المركزية أن تدعم ثمن الاستبدال لفترات طويلة جراء الهبوط في الاحتياطيات الأجنبية والعوامل السياسية والاقتصادية