الدخل الثابت من الفوركس بين الحقيقه والخيال

[qqq10]

من وجهه نظري انه الفوركس لا ينفع ان يكون مصدر دخل اساسي وخصوصا اذا اذا كنا نتكلم عن العمل في شركه انستا فوركس او في منتدى فوركس العرب فانت لا تستطيع ان تتحكم في نسبه البونص التي تصل اليك كل شهر ولا تستطيع ان تتحكم في الارباح ايضا
وبالتالي يجب علي كل فرد ان يكون لديه العمل الخاص به ويكون الفوركس هو عمل جانبه اذا تحقق مكسب سوف يكون على نسبه اياد داخل الخاصه به اما ان تكون الفوركس هو مصدر دخل رئيسي في اعتقد انها تحتاج حسابات كبيره وتحتاج الى راس مال كبير و تحتاج ايضا الى خبره في التداول
ومعرفه وعلم ودرايه كبيره تحتاج الى سنوات من الدراسه حتى تتحقق هذه الخبره الكبيره في التداول الى راس مال قوي يتحمل الخسائر و يتحمل الصدمات المفاجئه في سوق الفوركس
فلا يوجد شك أن هناك بعض المتداولين يكون الفوركس مصدر دخل وحيد لديهم ولكن يحقق المتداول ذلك يجب عليه ان يكون تعلم بشكل ممتاز ويجب ان يكون للمتداول استراتيجية محددة للتداول
وان يكون هناك ادارة راس مال صارمة والدخول بلوت موحد لكي الصفقات الألتزام الواجب عليك أتخاذه اتجاه نفسك و اتجاه أموالك التي تتداول بها حيث انك يجب ان تلتزم بكل ما تعلمت و تدربت عليه لكي تحقق النجاح ان البعض يري ان تلك الكلمات شعارات
ولا أحد يستطيع تنفيذها و لكن ان استطعت السيطرة علي نفسك و ألتزمت بها سوف تحقق دخل مستمر ولكن اظل دائما عند رأى وهو انه لايمكن الاعتماد على الفوركس كدخل ثابت وخاصة ان توقيت العمل فيه تساعد على ان يكون عامل مساعد اقدر اشتغل فيه من اى مكان وفى أى وقت بدون التأثير على الاعمال الاخرى

[MahmoudGz]

من الافضل ان يكون لدي المتداول عمل اساسي يعتمد عليه بشكل اساسي داخل الاسواق الماليه وان يكون الفوركس بمثابة الدخل الاخر او الدخل الاضافي الذي يعطي للمتداول المزيد من الاموال من اجل ان يستمر في التداول وفي تحقيق الارباح والسبب في ذلك ان العمل في الاسواق الماليه لا يمكن اطلاقا ان يكلف المتداول الوقت او الجهد الكبير ولكن بأقل جهد يتمكن المتداول من تحقيق النجاح ومن تحقيق الارباح داخل الاسواق فلا يتطلب العمل داخل الاسواق الماليه الي مكان محدد او وقت معين من اجل ان يبدأ المتداول العمل الحقيقي داخل الاسواق الماليه وأرى أن تداول العملات الأجنبية هو واحد من أفضل الأعمال التي يمكن أن تكون مصدرًا ثانيًا للدخل لأي شخص لديه الرغبة في تعلم هذا العمل جيدًا