Fahmy
06-24-2022, 11:23
السلام عليكم ورحمه الله تعالى وبركاته.
أهلاً ومرحباً بكل إخواني وأخواتي أعضاء منتدى فوركس العرب تحيه طيبه لشخصكم الكريم وبعد موضوعنا اليوم يتحدث عن هل العالم مشرف على حالة من الركود الاقتصادي؟
في حقيقه الامر وبعد ان احداث المتعاقبه في الفتره الاخيره والتي لا تخفى على بال اي شخص سواء كان مهتم بالاقتصاد بصفه عامه او مهتم بالفوركس بصفه خاصه او غيره من الاشخاص العاديين.
فجميع غناء نرى ان العالم من كارثه الى اخرى فبعد كارثه قرون والتي ادمت بالاقتصاد العالمي بصفه عامه وباي اقتصاديات الدول الصناعيه داخل اوروبا بصفه خاصه فان العالم مالبس أن خرج من أزمة جائحه كورونا إلا وأن قد اتصدم بأزمة أخرى وهي* ازمه الحرب الان الروسيه على الاراضي الاوكرانيه واثرها المدمره على اقتصاديات الدول الكبرى واقتصاديات الدول الناميه مما قد احدث حاله من الاضطرابات داخل الدول الكبرى و حاله من عدم الاستقرار الاقتصادي وحالي من انخفاض كبير في النمو داخل هذه الدول.
وقد عاني* ايضا الدول انمي اشد معاناه من هذا الامر واداراتها مصر وغيرها من الدول الافريقيه التي ترى ان هذه الازمه قد اودت بكثير من الامان التي كانت تطمح الحكومات في تحقيقها خلال هذا العام ولكن ما لدي فتاه هذه الازمه الا واحدث حاله من الكساد الكبير والذي يشرف بان تحدث حاله من الركود العالمي وبالاخص بسبب ازمات الغذاء وعدم وجود عمل حقيقي وحاله التضخم التي تسود المجتمع العالمي بصفه عامه.
هو في حقيقه الامر فان الخروج من هذه الازمه لن يكون سهلا فالعالم يحتاج بما لا يقل عن ثلاثه او اربع اعوام ليخرج من هذه الكبوه الكبيره التي يعاني منها الكثير من الاقتصاديات الناشئه على مستوى العالم.
وقد قامت بعض الدول الكبرى وبالاخص الولايات المتحده الامريكيه لمعالجه حاله التضخم لديها برفع الفائده من ما اثرت بالسلب ايضا على الدول الناميه والدول المرتبطه بالدولار الامريكي وكانت له اثار كارثيه على هذه الدول من ما دفعها الى رفع الفائده بديها هي الأخرى.
وكل ذلك وغيره يدل على ان هناك حاله من التخبط العالميه والتي تنذر حاله من الركود الاقتصادي العالمي لذلك ينبغي على جميع دول العالم التكاتف حتى مخرج من هذه الكبوه.
مع تمنياتي القلبية للجميع بالنجاح والتوفيق الدائم ولاتنسى الإعجاب والتقييم للموضوع وشكراً.
أهلاً ومرحباً بكل إخواني وأخواتي أعضاء منتدى فوركس العرب تحيه طيبه لشخصكم الكريم وبعد موضوعنا اليوم يتحدث عن هل العالم مشرف على حالة من الركود الاقتصادي؟
في حقيقه الامر وبعد ان احداث المتعاقبه في الفتره الاخيره والتي لا تخفى على بال اي شخص سواء كان مهتم بالاقتصاد بصفه عامه او مهتم بالفوركس بصفه خاصه او غيره من الاشخاص العاديين.
فجميع غناء نرى ان العالم من كارثه الى اخرى فبعد كارثه قرون والتي ادمت بالاقتصاد العالمي بصفه عامه وباي اقتصاديات الدول الصناعيه داخل اوروبا بصفه خاصه فان العالم مالبس أن خرج من أزمة جائحه كورونا إلا وأن قد اتصدم بأزمة أخرى وهي* ازمه الحرب الان الروسيه على الاراضي الاوكرانيه واثرها المدمره على اقتصاديات الدول الكبرى واقتصاديات الدول الناميه مما قد احدث حاله من الاضطرابات داخل الدول الكبرى و حاله من عدم الاستقرار الاقتصادي وحالي من انخفاض كبير في النمو داخل هذه الدول.
وقد عاني* ايضا الدول انمي اشد معاناه من هذا الامر واداراتها مصر وغيرها من الدول الافريقيه التي ترى ان هذه الازمه قد اودت بكثير من الامان التي كانت تطمح الحكومات في تحقيقها خلال هذا العام ولكن ما لدي فتاه هذه الازمه الا واحدث حاله من الكساد الكبير والذي يشرف بان تحدث حاله من الركود العالمي وبالاخص بسبب ازمات الغذاء وعدم وجود عمل حقيقي وحاله التضخم التي تسود المجتمع العالمي بصفه عامه.
هو في حقيقه الامر فان الخروج من هذه الازمه لن يكون سهلا فالعالم يحتاج بما لا يقل عن ثلاثه او اربع اعوام ليخرج من هذه الكبوه الكبيره التي يعاني منها الكثير من الاقتصاديات الناشئه على مستوى العالم.
وقد قامت بعض الدول الكبرى وبالاخص الولايات المتحده الامريكيه لمعالجه حاله التضخم لديها برفع الفائده من ما اثرت بالسلب ايضا على الدول الناميه والدول المرتبطه بالدولار الامريكي وكانت له اثار كارثيه على هذه الدول من ما دفعها الى رفع الفائده بديها هي الأخرى.
وكل ذلك وغيره يدل على ان هناك حاله من التخبط العالميه والتي تنذر حاله من الركود الاقتصادي العالمي لذلك ينبغي على جميع دول العالم التكاتف حتى مخرج من هذه الكبوه.
مع تمنياتي القلبية للجميع بالنجاح والتوفيق الدائم ولاتنسى الإعجاب والتقييم للموضوع وشكراً.