ضغط عاطفي

[JOL]

المضاربة بشكل عام ليست الخيار المثالي للمتداول الجديد. يتطلب الأسلوب التركيز المستمر والتركيز والتفاني الصارم للمبادئ. نظرًا لأن التداولات صغيرة وسريعة ، هناك حاجة إلى توخي الدقة الشديدة في أحجام المعاملات ، لأن الأحجام غير المنتظمة ستجعلك أعمى عند محاولة تقييم نجاح حسابك ، مما يمنع الوصول إلى حساب تداول سلس ومتزايد باستمرار.

الخوف ليس الشاغل العاطفي الأساسي للمضارب الحقيقي ، كما هو الحال بالنسبة لبعض أنواع المتداولين الأخرى. نظرًا لأن المخاطرة في كل معاملة قليلة جدًا بشكل عام ، ومن السهل إيقاف أي مركز والخروج منه ، فهناك فرصة ضئيلة لمحو الحساب أو تقليله بشكل كبير نتيجة لأي صفقة تداول واحدة. ومع ذلك ، فإن القضايا العاطفية الرئيسية للمضاربين هي الإفراط في التهيج والتهيج.

تتطلب سلخ فروة الرأس المثابرة. في يوم متوسط ​​، يجب على المتداول فتح صفقات متعددة في ساعة واحدة ، ويمكن أن يؤدي التراكم التدريجي للأرباح إلى تفاقم شديد. قد يندم المتداول على إضاعة الكثير من الوقت في محاولة الاستفادة من تحركات الأسعار الدقيقة. قد يصاب بخيبة أمل لأن جهوده قد أسفرت عن القليل من الثمار. قد تساهم العديد من المتغيرات الإضافية في السخط والاستياء ، مما يتسبب في انزعاج المتداول. ومع ذلك ، فإن القلق هو أكبر أعداء المستغل. يجب أن ينقر إصبعه مرارًا وتكرارًا على المفاتيح الصحيحة على الشاشة ، وإدخال الأسعار الصحيحة ، وإصدار الأحكام الصحيحة طوال ساعات التداول ، والعقل القلق القلق عرضة لارتكاب العديد من الأخطاء الفادحة. ستؤدي عقلية القلق إلى شعور المستغل بأنه يحارب الأسواق ، مما يؤدي إلى اتخاذ العديد من قرارات التداول غير المنطقية والضارة.

يجب أن يعرف المستغل متى يتوقف ، ولكن إذا كان خائفًا ، فلن يكون قادرًا على القيام بذلك. المبالغة في التداول ، استنادًا إلى فكرة أن الصفقة التالية ستكون مربحة "نظرًا لأن حظ المرء لا يمكن أن يسوء كثيرًا" ، قد يؤدي إلى استنفاد رصيد حساب أي متداول بسرعة ، وهو أمر محفوف بالمخاطر للغاية بالنسبة لتقنية المضاربة. من الجيد عمومًا التوقف عن المضاربة إذا شعرت أن الضغط العاطفي للمضاربة أكبر من اللازم بالنسبة لك في أي وقت. توقف عن التداول قليلاً بدلاً من محاربة نفسك أو السوق. من الأفضل بالتأكيد أن تفقد عقلك أثناء محاولة الربح من خلال محاربة السوق ، أو ما هو أسوأ من ذلك ، محاولة التحسن من خلال تفاقم وضعك.

[mohmmed2005]

ردود الفعل العاطفية غالبًا ما تكون نتاج تجارة سيئة، في حين أن القرارات المستنيرة تعكس تجارة جيدة. نظرًا لأن معظم المتداولين المتمرسين يفضلون اتخاذ قرارات محسوبة بشأن كل عملية تداول، وعدم الاعتماد على قرار تلقائي يمكن أن يقضي على مهنتهم التجارية بالكامل، فإنهم يلجأون إلى الممارسة إدارة مشاعرك أثناء التداول هو نهج ناضج وحيوي. يمكن أن يصبح التداول مرهقًا جدًا، عندما ينقلب عليك الموقف فجأة. يتخذ العديد من المتداولين قرارات غير عقلانية أو “فورية” غالبًا ما تتحول إلى عيوب المتداولينالتمسك بخطة تداولك الأولية، وعدم التباعد عندما تكون في سلسلة خاسرة، يتيح لك التحكم في عواطفك وتحديد خيارات المستوى. اترك عواطفك عند الباب! ومع ذلك، بصفتك متداولًا، سوف تواجه هذه المكونات العاطفية المهمة التي تستحضرها عند التداول.

[Midoo55]

اتفق معك تماما ان المتابعة المستمرة للأسواق المالية تتسبب للمتداول في الكثير من الضغوط الشديده جدا ولذلك يجب ان يحاول المتداول ان يبتعد بشكل كبير عن الاسواق الماليه ويستخدم كافة الاساليب والادوات التي يتمكن من خلالها من تخفيف الضغوط وعدم المتابعة المستمره للأسواق المالية لان ذلك يسبب القلق ويمكن ان يتخذ المتداول مجموعة من القرارات الخطأ والغير موفقه والتي تتسبب له لي الكثير من الخسائر في التداول داخل الأسواق المالية ، وهناك ما يسمي الان بالتداول الالي حيث يتمكن من خلاله المتداول ان يتابع الاسواق بشكل مستمر بدون التعب والارهاق

وهناك ايضا اساليب ممكن يستخدمها المتداول بشكل اساسي ويبتعد عن الاسواق بشكل كبير جدا من اجل الابتعاد عن الضغوط والقلق المستمر داخل الاسواق المالية , ومن اهم هذه الاساليب استخدام امر وقف الخساره حيث يساعد وقف الخسارة علي اعطاء المتداول الامان المستمر بحيث يتمكن المتداول من التخلص من المتابعة المستمرة والقلق الشديد الذي يشعر به المتداول اثناء وجوده في الاسواق المالية ، فيقوم المتداول بتحديد المناطق التي بمجرد الوصول اليها يتم اغلاق الصفقه

ايضا يمكن ان يستخدم المتداول تحديد الاهداف ايضا حيث يجعل المتداول مطمئن فبمجرد ان يصل السعر الي الأهداف او المستور الذي يضعه المتداول يتم اغلاق الصفقه علي الارباح الحاليه ، ولذلك تحديد الأهداف هو العنصر الأهم والذي يمنع عن المتداول الطمع والرغبه في الحصول علي الأموال بدون اي وجه حق

ومن أهم اساليب التداول الجيد هو الاعتماد بشكل اساسي علي اساليب ومهارات المتداول المتنوعة والتي يستخدمها بشكل اساسي لكي يبتعد عن الاسواق المالية لمن وجهة نظري ان المتابعة المسمرة للأسواق تتسبب في الضغط واتخاذ مجموعة من القرارات الخطأ والتي تتسبب في المزيد من الخسائر

[MahmoudGz]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
ان التداول يحمل بين طياتة الكثير والكثير من المخاطر مابين مخاطر الخسارة ومخاطر التعرض للمشاكل النفسية والخوف من فقدان الخسارة . ان التداول في اسواق الفوركس له العديد من المميزات ومن اهما امكانية تحقيق الارباح في كلا الاتجاهين بعكس الاسواق الاخري التي لايمكن تحقيق الارباح الافي الاتجاة الصاعد فقط . من جانب اخر هوا مكان لخسارة الاموال في حالة عدم امتلاك الخبرة والمعرفة الكافية حول الاسواق المالية وكيفية التعامل معي وتوقع التغيرات السعرية المستقبلية بالنسبة للمبتدائين يكون ليديهم رغبة قوية في تحقيق الارباح واثبات النفس . بالتالي كل تلك العوامل تعمل علي تنشيط العامل النفسي والعاطفي من المتداول وهنا تكمن الخطورة ومشاكل اتخاذ القرات الخاطية بدون الاعتماد علي نتائج التحليلات الفنية او حتي الاقاء نظرة علي النشرات الاخبرية وماتححمل من عوامل او مواشرات يكون لنتائجها تاثير علي الاسعار في اسواق الفوركس .
ان التحكم في العواطف لاياتي الا من بعد اتباع الادارة المالية وادارة المخاطر التي يجب الالتزام بها بشكل كامل اثناء المتاجرة

[mohmmed2005]

ردود الفعل العاطفية غالبًا ما تكون نتاج تجارة سيئة، في حين أن القرارات المستنيرة تعكس تجارة جيدة. نظرًا لأن معظم المتداولين المتمرسين يفضلون اتخاذ قرارات محسوبة بشأن كل عملية تداول، وعدم الاعتماد على قرار تلقائي يمكن أن يقضي على مهنتهم التجارية بالكامل، فإنهم يلجأون إلى الممارسة إدارة مشاعرك أثناء التداول هو نهج ناضج وحيوي. يمكن أن يصبح التداول مرهقًا جدًا، عندما ينقلب عليك الموقف فجأة. يتخذ العديد من المتداولين قرارات غير عقلانية أو “فورية” غالبًا ما تتحول إلى عيوب المتداولينالتمسك بخطة تداولك الأولية، وعدم التباعد عندما تكون في سلسلة خاسرة، يتيح لك التحكم في عواطفك وتحديد خيارات المستوى. اترك عواطفك عند الباب! ومع ذلك، بصفتك متداولًا، سوف تواجه هذه المكونات العاطفية المهمة التي تستحضرها عند التداول.

[Eman_Ahmed]

العاطفة هي واحدة من أخطر أعداء المتداولين وليس من السهل التغلب على المشاعر في سوق تداول العملات الأجنبية وهناك العديد من الطرق التي يمكن لتجار الفوركس من خلالها التداول بدون عواطف في سوق تداول العملات الأجنبية وهم تحسين المعرفة التجارية ونظريا وتطبقيا لا يمكننا ان نتجرد من كل عواطفنا مهما حاولنا فنحن بشر نخاف ونغضب نحبط ونطمع الى غيرها، لكن في الفوركس لبد لنا ان نسيطر ولو بعضالشئ كي لا نقع في الخطر من الخسارة الى المرجنة وافضل الطرق هي لانضباط لا غير حيث ان فتح صفقة واحدة بلوت معتدل ومنطقي سيحمينا من الطمع والخوف والثقة الزائدة لان هذا السوق دائم الحركة وليس كل يوم يكون لك لهذا وجب التحكم بها وليس هو من يتحكم بك ولن تكون قائد في الفوركس ان لم تتحكم بعواطفك ابدا ويجب على المتداول الذي يرغب في بناء الثقة في تداولاته أن يكون لديه معرفة جيدة بالتداول. يجد المتداول الذي يتمتع بمعرفة جيدة بالتداول أنه من السهل تقليل عواطفه لأن المتداول سيكون لديه الثقة ويكون قادرًا على اتخاذ قرارات عقلانية من شأنها أن تؤثر على تداولاته وتؤدي إلى تحقيق الأرباح. تأتي العواطف في تداول العملات الأجنبية نتيجة الخوف من الخسارة ولكن مع المعرفة التجارية الجيدة ، يكون لدى المتداول الثقة ويأخذ المخاطر المحسوبة

[AhmedEm]

بسم الله الرحمن الرحيم تحية عطرة لك اخى الكريم الفاضل و لجميع الاعضاء المشاركين فى المنتدى و بالنظر الى موضوعك الذى قمت بطرحه للتو بخصوص الضغط و الارتباط العاطفى بالفوركس فهو يمثل احد اكثر الاثار الجانبية السلبية التى يمكن ان يتركها الفوركس على الشخص الذى يعمل فيه حيث انه يؤدى الى جعل الشخص اسيرا لشاشة الاسعار و يكون فى حالة توتر دائم و تشتيت و كل تفكيره منحصر فى الى اى مدى وصلت الاسعار الان و هذا يؤثر سلبيا بشكل كبير جدا على حياته الشخصية و على عمله الرئيسى او دراسته او النشاط الذى يمارسه فى حياته لذا يجب ان يفصل المتداول الفوركس عن حياته و يتعامل معه على انه مصدر عمل اضافى و ليس ادمانا و فى النهاية اتمنى لك مزيدا من التوفيق و الارباح الوفيرة لكافة المتداولين