qqq10
07-23-2022, 12:22
من أجل العمل في سوق الفوركس الا ويحتاج المتداول الي المفتاح الرئيسي للعمل فيه و تتمثل تلك في الاستراتيجية، حيث تمثل الفضل في قدرة المضارب على المتاجرة و المضاربة، و مع الحاضر و الماضي نجد بأنه هنالك الملايين منا و باختلاف انواعها و انماطها و شروطها و قواعدها، و طريقة استخدامها، نجد بأنه هنالك حتمية على أن يختار المتداول الطريقة المثالية بالنسبة له من أجل الربح و الاستمرار في السوق، و لكن ما نعلمه ان المضارب هذا شخصيا يعاني من ذلك و كيف يختار، حيث اننا دوما نسمع انه متداول قال جربت كل شيئ و لم أنجح في السوق، و على هذا ينبع مربط الفرس لموضوعنا، فهل المشكل في الاستراتيجية ام في المتداول نفسه؟
و من ذلك نجد بأنه الأمر يقف على بعض الأساسيات التي لم يتبعها المتداول في التداول، حيث نجد بان اي استراتيجية لها شروط معينة حتى تكتمل تتكون فرصة، و منها يطبقها المتداول فالأمر طبعا سهل، و لكن المتداول يبقى يخسر و من جهة أخرى نجد بان متداول اخر بنفس الأسلوب و الطريقة و يكسب فعليا منها، و من ذلك يعتبر سببا ان المتداول هو المخطئ.
كنقطة ثانية نرى بأنه في الفوركس نجد بان الاستراتيجية هي السبب في خسارة المتداول و ذلك بسبب انها توفر له فرص تكون عكس السوق و الاتجاه مما تدفع به إلى الخسارة و يقع في المارجن كول، إضافة إلى الإشارات الخاطئة التي تعطيها له خاصة ما تعلق الأمر بالاستراتيجيات المبنىة على المؤشرات الفنية.
ثم نجد بأنه السبب هو المتداول و ذلك لانه لم يحسن استخدام تلك الاستراتيجية، من حيث الأزواج و من حيث الفريم و من حيث نمط التداول و كذلك من حيث هدفها و ستوبها، إضافة إلى أنه لا يكون محكما مع الاتجاه و الترند و يتداول عكسه مما يصنع بنفسه الخسارة التي كان ان يتحنبها لانه لم يستخدم عقله بل فقط الاستراتيجية.
تكون كذلك الاستراتيجية هي السبب في الفشل و الخسارة، نتيجة الي كثرة الفرص عليها، حيث أن هذا يضر بالمتداول كثيرا، و ذلك بسبب انه لايستطيع إدارتها جيدا ولا متابعتها ولا كذلك التحكم فيها، إضافة إلى امر مهم الريآخر المتعلق بالريشيو، حيث أن الاستراتيجية التي لا يمكن للمتداول ان يكون هدفها اكبر من ستوبها و يستطيع منها تعويض صفقات خاسرة من صفقة واحدة فهي فاشلة تماما و عليه أن يبتعد عليها.
يكون اخيرا المتداول هو السبب في الخسارة، لأنه لم يحسن اختيار و انتقاء تلك الاستراتيجية التي تناسبه و موافقة لهدفه من التداول و نمط التداول الذي يريده، زيادة على الوقت و المتابعة، و كذلك انه يعمل بها بشكل مريح و يفهمها، بل انه يلجأ الي طرق غيره و التي هي ناجحة معهم و لكن يظن انها ستنجح معه و هذا خطأ، بل يسعى المتداول دوما الي ان يقوم باختيار الطريقة التي تناسبه وليس غيره.
و من ذلك نجد بأنه الأمر يقف على بعض الأساسيات التي لم يتبعها المتداول في التداول، حيث نجد بان اي استراتيجية لها شروط معينة حتى تكتمل تتكون فرصة، و منها يطبقها المتداول فالأمر طبعا سهل، و لكن المتداول يبقى يخسر و من جهة أخرى نجد بان متداول اخر بنفس الأسلوب و الطريقة و يكسب فعليا منها، و من ذلك يعتبر سببا ان المتداول هو المخطئ.
كنقطة ثانية نرى بأنه في الفوركس نجد بان الاستراتيجية هي السبب في خسارة المتداول و ذلك بسبب انها توفر له فرص تكون عكس السوق و الاتجاه مما تدفع به إلى الخسارة و يقع في المارجن كول، إضافة إلى الإشارات الخاطئة التي تعطيها له خاصة ما تعلق الأمر بالاستراتيجيات المبنىة على المؤشرات الفنية.
ثم نجد بأنه السبب هو المتداول و ذلك لانه لم يحسن استخدام تلك الاستراتيجية، من حيث الأزواج و من حيث الفريم و من حيث نمط التداول و كذلك من حيث هدفها و ستوبها، إضافة إلى أنه لا يكون محكما مع الاتجاه و الترند و يتداول عكسه مما يصنع بنفسه الخسارة التي كان ان يتحنبها لانه لم يستخدم عقله بل فقط الاستراتيجية.
تكون كذلك الاستراتيجية هي السبب في الفشل و الخسارة، نتيجة الي كثرة الفرص عليها، حيث أن هذا يضر بالمتداول كثيرا، و ذلك بسبب انه لايستطيع إدارتها جيدا ولا متابعتها ولا كذلك التحكم فيها، إضافة إلى امر مهم الريآخر المتعلق بالريشيو، حيث أن الاستراتيجية التي لا يمكن للمتداول ان يكون هدفها اكبر من ستوبها و يستطيع منها تعويض صفقات خاسرة من صفقة واحدة فهي فاشلة تماما و عليه أن يبتعد عليها.
يكون اخيرا المتداول هو السبب في الخسارة، لأنه لم يحسن اختيار و انتقاء تلك الاستراتيجية التي تناسبه و موافقة لهدفه من التداول و نمط التداول الذي يريده، زيادة على الوقت و المتابعة، و كذلك انه يعمل بها بشكل مريح و يفهمها، بل انه يلجأ الي طرق غيره و التي هي ناجحة معهم و لكن يظن انها ستنجح معه و هذا خطأ، بل يسعى المتداول دوما الي ان يقوم باختيار الطريقة التي تناسبه وليس غيره.