hamadasalama2
07-29-2022, 23:30
كلنا علي يقين بان تحليل بيانات المتداولين بسوق العملات الفوركس يخبرنا بان نسبة 95 بالمائه من متداولي سوق العملات يخسرون اموالهم في نهاية تداولهم بالسوق والخمسه بالمائه فقط هم من يحققون الارباح بشكل منتظم ولكي ننجح لابد لنا من معرفة اهم الاسباب التي تؤدي الي الخساره في سوق العملات :-
عدم استعمال تخطيطية مختبرة
يعلم جميع متداولي الفوركس مجال ضرورة الاستعانة باستراتيجية في وقت سابق اختبارها وتجربتها على نحو دقيق. برغم هذا، فإن عدد بسيط من ضمنهم يحوز الجلَد لاختبار استراتيجيته لمدة كافية. تتخذ أزواج الأوراق النقدية اتجاهات صاعدة أو متدنية لأسابيع، وهو الذي يجيز إحتمالية تحري مكاسب جيدة بواسطة استعمال واحدة من تَخطيطات تعقب الوجهة. غير أن حينما يدخل مكان البيع والشراء في مدة توطيدية تبدأ تلك المخطط في الفشل وقد تبلغ في عاقبة المطاف على أن تتسبب في في دمار فادحة للمتداول. ولذا من الأساسي أن يجري امتحان التّخطيط طوال المتاجر المضطربة والهادئة بنفس الدرجة. لا يعد امتحان التأدية الفائت (الباك تيست) هو الخطوة الختامية في محاولة التّخطيط، فهو ليس زيادة عن محض خطوة لتحديد مجال نفع استعمالها في مكان البيع والشراء من عدمه. يلزم أن يلي هذه الفترة ترقية تخطيطات الخطة المدروسة واستخدامها على أسعار حقيقية (سواء عبر التبادل الورقي أو الحساب التجريبي). متداولي الفوركس الذين ينقصهم التحمل والجلد على تطبيق تلك الخطوات هم أكثر وأعلى سرعة من ينضمون لمعسكر الخاسرين.
هبوط نسبة عدم الأمان إلى الإيراد
هنالك طول الوقتً فرص تبادل متاحة في سوق الأوراق النقدية الأجنبية. على أقل ما فيها ستجد اثنين أو زيادة عن الأوراق النقدية الأساسية تأخذ اتجاهات بديهية يمكن التبادل على أساسها. برغم هذا، لست مضطراً لفتح جميع الاتفاقيات التجارية السانحة ما لم تلبي مقاييس نسبة الخطور إلى النتاج الحادثة. مثال على ذلك، لو أنه قرين الأوراق النقدية يتداول أدنى واحدة من معدلات الصمود، خسر يكون من الأجود الانتظار والدخول حتى الآن كسر تلك الصمود. قد يؤدي فتح العملية التجارية قبل حدوث الكسر الفعلي إلى تلفيات في أكثرية الأوضاع، كمثال على هذا نتيجة لـ وجود معدّل مؤازرة صلب أدنى نقطة الدخول. تنفيذ مقياس الخطور إلى النتاج في تلك الموقف كان سيجنبك الدخول في إتفاقية تجارية خاسرة، ولذا فإن جميع المتداولين الذين يتغافلون عن لزوم تثمين المجازفات الخطيرة مضاهاة بالعائد المتوقع ينتهي بهم المطاف ايضاًًً في معسكر الخاسرين.
عدم استعمال تعليمات إنهاء الفقدان
يعلم جميع المتداولين، الاحترافيين والمبتدئين بنفس الدرجة، نطاق ضرورة تعليمات إنهاء الضياع. برغم ذاك، فإن تأدية تلك الوسيلة الهامة على أرض الواقع العملي خلال التبادل في مكان البيع والشراء يكتنفه عدد محدود من الصعوبة من زاوية سيكولوجية بحتة. عادة ما نشاهد عدد محدود من المتداولين يشتكون من إعتداء معدلات الوقف نتيجة لـ القفزات السعرية المفاجئة. هنا يجيء دور المصلحة الماهرة لرأس الثروة. وحدها إعتياد الأداء العملية هي ما ستمكن الذ يتم تداوله من تحديد المعدلات الموقف لتعطيل الضياع. إلا أن في مختلف الظروف يقتضي عدم التغافل عن لزوم تلك الوسيلة الهامة. بعبارة أخرى، فإن متصرف الفوركس الذي يتجاهل وحط تعليمات إنهاء الضياع سوف يجد حصيلة حسابه آجلاً أم بعد وقت قريبً لدى نقطة الصفر.
عدم استعمال تخطيطية مختبرة
يعلم جميع متداولي الفوركس مجال ضرورة الاستعانة باستراتيجية في وقت سابق اختبارها وتجربتها على نحو دقيق. برغم هذا، فإن عدد بسيط من ضمنهم يحوز الجلَد لاختبار استراتيجيته لمدة كافية. تتخذ أزواج الأوراق النقدية اتجاهات صاعدة أو متدنية لأسابيع، وهو الذي يجيز إحتمالية تحري مكاسب جيدة بواسطة استعمال واحدة من تَخطيطات تعقب الوجهة. غير أن حينما يدخل مكان البيع والشراء في مدة توطيدية تبدأ تلك المخطط في الفشل وقد تبلغ في عاقبة المطاف على أن تتسبب في في دمار فادحة للمتداول. ولذا من الأساسي أن يجري امتحان التّخطيط طوال المتاجر المضطربة والهادئة بنفس الدرجة. لا يعد امتحان التأدية الفائت (الباك تيست) هو الخطوة الختامية في محاولة التّخطيط، فهو ليس زيادة عن محض خطوة لتحديد مجال نفع استعمالها في مكان البيع والشراء من عدمه. يلزم أن يلي هذه الفترة ترقية تخطيطات الخطة المدروسة واستخدامها على أسعار حقيقية (سواء عبر التبادل الورقي أو الحساب التجريبي). متداولي الفوركس الذين ينقصهم التحمل والجلد على تطبيق تلك الخطوات هم أكثر وأعلى سرعة من ينضمون لمعسكر الخاسرين.
هبوط نسبة عدم الأمان إلى الإيراد
هنالك طول الوقتً فرص تبادل متاحة في سوق الأوراق النقدية الأجنبية. على أقل ما فيها ستجد اثنين أو زيادة عن الأوراق النقدية الأساسية تأخذ اتجاهات بديهية يمكن التبادل على أساسها. برغم هذا، لست مضطراً لفتح جميع الاتفاقيات التجارية السانحة ما لم تلبي مقاييس نسبة الخطور إلى النتاج الحادثة. مثال على ذلك، لو أنه قرين الأوراق النقدية يتداول أدنى واحدة من معدلات الصمود، خسر يكون من الأجود الانتظار والدخول حتى الآن كسر تلك الصمود. قد يؤدي فتح العملية التجارية قبل حدوث الكسر الفعلي إلى تلفيات في أكثرية الأوضاع، كمثال على هذا نتيجة لـ وجود معدّل مؤازرة صلب أدنى نقطة الدخول. تنفيذ مقياس الخطور إلى النتاج في تلك الموقف كان سيجنبك الدخول في إتفاقية تجارية خاسرة، ولذا فإن جميع المتداولين الذين يتغافلون عن لزوم تثمين المجازفات الخطيرة مضاهاة بالعائد المتوقع ينتهي بهم المطاف ايضاًًً في معسكر الخاسرين.
عدم استعمال تعليمات إنهاء الفقدان
يعلم جميع المتداولين، الاحترافيين والمبتدئين بنفس الدرجة، نطاق ضرورة تعليمات إنهاء الضياع. برغم ذاك، فإن تأدية تلك الوسيلة الهامة على أرض الواقع العملي خلال التبادل في مكان البيع والشراء يكتنفه عدد محدود من الصعوبة من زاوية سيكولوجية بحتة. عادة ما نشاهد عدد محدود من المتداولين يشتكون من إعتداء معدلات الوقف نتيجة لـ القفزات السعرية المفاجئة. هنا يجيء دور المصلحة الماهرة لرأس الثروة. وحدها إعتياد الأداء العملية هي ما ستمكن الذ يتم تداوله من تحديد المعدلات الموقف لتعطيل الضياع. إلا أن في مختلف الظروف يقتضي عدم التغافل عن لزوم تلك الوسيلة الهامة. بعبارة أخرى، فإن متصرف الفوركس الذي يتجاهل وحط تعليمات إنهاء الضياع سوف يجد حصيلة حسابه آجلاً أم بعد وقت قريبً لدى نقطة الصفر.