hamadasalama2
08-04-2022, 02:29
صرحت آخر معلومات البنك الوطني الأوكراني أن الأجور شهدت هبوطا في البلاد لتصل إلى 14.577 هريفنا أوكرانية شهريًا في كانون الثاني السالف من 17.453 هريفنا في كانون الأول من عام 2021.
ووفقا لتقرير نشرته شبكة البلقان الإخبارية المختصة في شئون في شرق أوروبا وأوراسيا، ازدادت الأجور في أوكرانيا بأسلوب أكثر سرعة من نظيرتها الروسية أثناء السنين الأخيرة، بل سعر الهريفنيا انخفضت بكثرة طوال الأشهر الفائتة الأمر الذي جعل أوكرانيا مرة ثانية أفقر جمهورية في أوروبا، بأجور تقل بـ 150 دولارًا من نظيرتها في مولدوفا بالورقة الخضراء، على الرغم من المشكلات التي تتكبد منها الأفعال التجارية التي كانت سببا فيها الانقضاضات العسكرية الروسية فوقها.
ولا تجسد هذه هي أول مرة التي تبلغ فيها أوكرانيا لقمة ذلك الفهرسة في هذه اللائحة البعيدة عن التفوق، ففي عام 2018، فئة البنك الدولي أوكرانيا لبرهة وجيزة على أساس أنها أفقر جمهورية في عزمه بخصوص آفاق الاستثمار الدولي، وقتما كمية دخل الشخص بالتكاليف الجارية بالعملة الخضراء الأمريكي لدى 2964.193 دولارًا أمريكيًا، أي أصغر من مولدوفا التي وصلت الأجور فيها 3226.717 دولارًا أمريكيًا. سوى أنه هذه الرتبة بدأت في الصعود لتجتاز أوكرانيا جارتها مولدوفا وتبدأ في التطور وذلم حتى الآن الانتخابات الأوكرانية لسنة 2019 التي كسب فيها الرئيس فولوديمير زيلينسكي.
وفي إستمر مكابدة ما ليس أقل من ثلث إجراءات أوكرانيا من مأزق اقتصادي نتيجة لـ النشاطات العسكرية المطردة، على الأرجح أن يكون وسطي الأجور قد هبط، بل ومع هذا ، لم تصدر لجنة الإحصاءات الرسمية الأوكرانية أي معلومات قريبة العهد بشأن الربح منذ كانون الثاني السالف.
وبلغ معتدل الأجر بالورقة الخضراء 521 دولارًا في كانون الثاني السالف ازديادًا من 445 دولارًا في السنة المنصرم، حيث أدت إصلاحات زيلينسكي إلى غلق أوكرانيا متعجلًا للفجوة مع الاتحاد الروسي بحلول عام 2021، بعد أن إستمرت الدخول الحقيقية راكدة منذ عام 2014. وقد كان معتدل الأجور في الاتحاد الروسي في كانون الثاني 727 دولارًا، أي بإعزاز بسيطة عن 666 دولارًا عن العام السالف.
وفي أعقاب غزو أوكرانيا في عاقبة شباط المنصرم، أثر الهبوط الشرس في ثمن الروبل على الأجور الروسية، التي تراجعت إلى 601 دولارًا في آذار الفائت، بل الأفعال العاجلة التي قام بتنفيذها بنك النقد المصري التابع للاتحاد الروسي أسفرت عن إنتعاش فوري للروبل، وبذلك إعزاز معتدل الربح التابع لروسيا بالورقة الخضراء مرة ثانية إلى 943 دولارًا اعتبارًا من أيار المنصرم، على حسب آخر المعلومات.
ويدرك أهالي دول أوروبا الشرقية تمامًا تكلفة دخلهم بالعملة الخضراء، إذ يحتفظ أكثرية المدنيين الذين يمتلكون مقتنيات بمقدار ضخمة من الأوراق النقدية الأجنبية لحمايتها من التقلب المتواصل في الورقة النقدية. مثلما تؤدي إستقطاعات ثمن الورقة النقدية إلى صعود هائل في ثمن الواردات على مستوى ممتد.
وقد تكبد الأوكرانيون من مشكلات مطابقة، إذ تتكبد أوكرانيا من ورطة نقدية طاحنة ولم يقدر على بنك النقد المصري من حماية وحفظ ثمن الهريفنيا. وقد ازداد الشأن سوءًا جراء شد ما يقرب من 4 ملايين مشرد يعيشون في دول أوروبية أخرى الأوراق النقدية الأجنبية باستعمال البطاقات البنكية لدفع تكليفات إقامتهم خارج بلادهم، الأمر الذي أدى في الحقيقة إلى تأجيج هروب رأس الملكية.
وقد ازدادت بشكل مضاعف الحالة الحرجة الناجمة عن هبوط سعر الربح بالورقة الخضراء، فحتى لو لم تنزل المرتّبات، ولقد تآكلت الشدة الشرائية للورقة النقدية المحلية الأوكرانية نتيجة لـ هبوط تكلفتها الناتج عن صعود مقادير التضخم بأسلوب مبالغ فيه، إذ بلغ بالشهر الفائت إلى 21.5 في المئة على خلفية سنوي، الأمر الذي صرف البنك الأهلي المصري الأوكراني إلى إعلاء أسعار الجدوى اللازمة إلى 25 في المئة في 2 حزيران السالف في تجربة لتقليص تزايد الأثمان، إذ يعادل معدّل التضخم الجاري هبوطًا بمعدل عشرين في المئة في الأجور حتى إذا واصلت التكلفة الاسمية للأجور مثلما هي.
بحسبًا لأحدث التقارير الواردة من كييف، لم تتوقف الهريفنيا عن الانخافض، وهبط قدر الإنتقاد على نحو أضخم في الأسبوع الفائت إلى 41 هريفنيا بنظير الدولار، الأمر الذي أفضى إلى قلل تكلفة الأجور بالعملة الخضراء إلى 355 دولارًا بالشهر ، أو ما يقرب من 150 دولارًا أدنى من معتدل الأجر في مولدوفا.
ووفقا لتقرير نشرته شبكة البلقان الإخبارية المختصة في شئون في شرق أوروبا وأوراسيا، ازدادت الأجور في أوكرانيا بأسلوب أكثر سرعة من نظيرتها الروسية أثناء السنين الأخيرة، بل سعر الهريفنيا انخفضت بكثرة طوال الأشهر الفائتة الأمر الذي جعل أوكرانيا مرة ثانية أفقر جمهورية في أوروبا، بأجور تقل بـ 150 دولارًا من نظيرتها في مولدوفا بالورقة الخضراء، على الرغم من المشكلات التي تتكبد منها الأفعال التجارية التي كانت سببا فيها الانقضاضات العسكرية الروسية فوقها.
ولا تجسد هذه هي أول مرة التي تبلغ فيها أوكرانيا لقمة ذلك الفهرسة في هذه اللائحة البعيدة عن التفوق، ففي عام 2018، فئة البنك الدولي أوكرانيا لبرهة وجيزة على أساس أنها أفقر جمهورية في عزمه بخصوص آفاق الاستثمار الدولي، وقتما كمية دخل الشخص بالتكاليف الجارية بالعملة الخضراء الأمريكي لدى 2964.193 دولارًا أمريكيًا، أي أصغر من مولدوفا التي وصلت الأجور فيها 3226.717 دولارًا أمريكيًا. سوى أنه هذه الرتبة بدأت في الصعود لتجتاز أوكرانيا جارتها مولدوفا وتبدأ في التطور وذلم حتى الآن الانتخابات الأوكرانية لسنة 2019 التي كسب فيها الرئيس فولوديمير زيلينسكي.
وفي إستمر مكابدة ما ليس أقل من ثلث إجراءات أوكرانيا من مأزق اقتصادي نتيجة لـ النشاطات العسكرية المطردة، على الأرجح أن يكون وسطي الأجور قد هبط، بل ومع هذا ، لم تصدر لجنة الإحصاءات الرسمية الأوكرانية أي معلومات قريبة العهد بشأن الربح منذ كانون الثاني السالف.
وبلغ معتدل الأجر بالورقة الخضراء 521 دولارًا في كانون الثاني السالف ازديادًا من 445 دولارًا في السنة المنصرم، حيث أدت إصلاحات زيلينسكي إلى غلق أوكرانيا متعجلًا للفجوة مع الاتحاد الروسي بحلول عام 2021، بعد أن إستمرت الدخول الحقيقية راكدة منذ عام 2014. وقد كان معتدل الأجور في الاتحاد الروسي في كانون الثاني 727 دولارًا، أي بإعزاز بسيطة عن 666 دولارًا عن العام السالف.
وفي أعقاب غزو أوكرانيا في عاقبة شباط المنصرم، أثر الهبوط الشرس في ثمن الروبل على الأجور الروسية، التي تراجعت إلى 601 دولارًا في آذار الفائت، بل الأفعال العاجلة التي قام بتنفيذها بنك النقد المصري التابع للاتحاد الروسي أسفرت عن إنتعاش فوري للروبل، وبذلك إعزاز معتدل الربح التابع لروسيا بالورقة الخضراء مرة ثانية إلى 943 دولارًا اعتبارًا من أيار المنصرم، على حسب آخر المعلومات.
ويدرك أهالي دول أوروبا الشرقية تمامًا تكلفة دخلهم بالعملة الخضراء، إذ يحتفظ أكثرية المدنيين الذين يمتلكون مقتنيات بمقدار ضخمة من الأوراق النقدية الأجنبية لحمايتها من التقلب المتواصل في الورقة النقدية. مثلما تؤدي إستقطاعات ثمن الورقة النقدية إلى صعود هائل في ثمن الواردات على مستوى ممتد.
وقد تكبد الأوكرانيون من مشكلات مطابقة، إذ تتكبد أوكرانيا من ورطة نقدية طاحنة ولم يقدر على بنك النقد المصري من حماية وحفظ ثمن الهريفنيا. وقد ازداد الشأن سوءًا جراء شد ما يقرب من 4 ملايين مشرد يعيشون في دول أوروبية أخرى الأوراق النقدية الأجنبية باستعمال البطاقات البنكية لدفع تكليفات إقامتهم خارج بلادهم، الأمر الذي أدى في الحقيقة إلى تأجيج هروب رأس الملكية.
وقد ازدادت بشكل مضاعف الحالة الحرجة الناجمة عن هبوط سعر الربح بالورقة الخضراء، فحتى لو لم تنزل المرتّبات، ولقد تآكلت الشدة الشرائية للورقة النقدية المحلية الأوكرانية نتيجة لـ هبوط تكلفتها الناتج عن صعود مقادير التضخم بأسلوب مبالغ فيه، إذ بلغ بالشهر الفائت إلى 21.5 في المئة على خلفية سنوي، الأمر الذي صرف البنك الأهلي المصري الأوكراني إلى إعلاء أسعار الجدوى اللازمة إلى 25 في المئة في 2 حزيران السالف في تجربة لتقليص تزايد الأثمان، إذ يعادل معدّل التضخم الجاري هبوطًا بمعدل عشرين في المئة في الأجور حتى إذا واصلت التكلفة الاسمية للأجور مثلما هي.
بحسبًا لأحدث التقارير الواردة من كييف، لم تتوقف الهريفنيا عن الانخافض، وهبط قدر الإنتقاد على نحو أضخم في الأسبوع الفائت إلى 41 هريفنيا بنظير الدولار، الأمر الذي أفضى إلى قلل تكلفة الأجور بالعملة الخضراء إلى 355 دولارًا بالشهر ، أو ما يقرب من 150 دولارًا أدنى من معتدل الأجر في مولدوفا.