hamadasalama2
08-05-2022, 01:19
رفضت مؤسسة Twitter الخميس إدعاءات إيلون ماسك في محكمة بولاية ديلاوير بأنه تعرض لخداع بخصوص بالإمضاء على عملية تجارية شراء مؤسسة السوشيال ميديا، قائلة إنها إدعاءات "غير قابلة للتوقيع ومخالفة للحقيقة".
وساق ماسك تلك الإدعاءات في دعوى مضادة رفعها الجمعة المنصرم، ولم يُعلن عنها سوى الخميس.
وقالت Twitter الخميس "استنادا لماسك، ولقد خُدع- وهو صاحب المليارات المؤسس لمجموعة المؤسسات الذي يتلقى تقديم النصيحة والمشورة من مصرفيين ومحامين في وول ستريت- لتوقيع اتفاق اندماج تكلفته 44 مليار دولار. تلك الحكاية غير قابلة للإمضاء ومخالفة للحقيقة مثلما توضح".
ولذا آخر فصول ما من الممكن أن تكون مقابلة تشريعية كبرى بين أغنى فرد في الدنيا وعملاق طرق السوشيال ميديا.
وتسعى المؤسسة التي تتخذ من سان فرانسيسكو مكانا لها جاهدة لإزالة الغرابة الذي يكتنف مصيرها منذ أشهر فيما ينشد ماسك الانكماش عن الاتفاقية التجارية جراء ما يقوله عن منع Twitter بيانات ترتبط حسابات زائفة فوقها.
ووافق ماسك على شراء Twitter في 25 نيسان أبريل، لكنه حاول للتراجع في الـ8 من تموز يوليو دون صرف ضرائب انفصال سعرها مليار دولار، ملفتا النظر إلى فشل Twitter في تقديم تفاصيل عن انتشار حسابات زائفة وبريد عشوائي.
ورفعت Twitter دعوى فوقه حتى الآن أربعة أيام، مشتبه بها إياه بتخريب الاتفاقية التجارية لأنها لم تعد تخدم مصالحه، وطالبته بإتمامها. ومن المدرج بالجدول تصرف شكوى قضائية في القضية يوم 17 تشرين الأول أكتوبر.
وساق ماسك تلك الإدعاءات في دعوى مضادة رفعها الجمعة المنصرم، ولم يُعلن عنها سوى الخميس.
وقالت Twitter الخميس "استنادا لماسك، ولقد خُدع- وهو صاحب المليارات المؤسس لمجموعة المؤسسات الذي يتلقى تقديم النصيحة والمشورة من مصرفيين ومحامين في وول ستريت- لتوقيع اتفاق اندماج تكلفته 44 مليار دولار. تلك الحكاية غير قابلة للإمضاء ومخالفة للحقيقة مثلما توضح".
ولذا آخر فصول ما من الممكن أن تكون مقابلة تشريعية كبرى بين أغنى فرد في الدنيا وعملاق طرق السوشيال ميديا.
وتسعى المؤسسة التي تتخذ من سان فرانسيسكو مكانا لها جاهدة لإزالة الغرابة الذي يكتنف مصيرها منذ أشهر فيما ينشد ماسك الانكماش عن الاتفاقية التجارية جراء ما يقوله عن منع Twitter بيانات ترتبط حسابات زائفة فوقها.
ووافق ماسك على شراء Twitter في 25 نيسان أبريل، لكنه حاول للتراجع في الـ8 من تموز يوليو دون صرف ضرائب انفصال سعرها مليار دولار، ملفتا النظر إلى فشل Twitter في تقديم تفاصيل عن انتشار حسابات زائفة وبريد عشوائي.
ورفعت Twitter دعوى فوقه حتى الآن أربعة أيام، مشتبه بها إياه بتخريب الاتفاقية التجارية لأنها لم تعد تخدم مصالحه، وطالبته بإتمامها. ومن المدرج بالجدول تصرف شكوى قضائية في القضية يوم 17 تشرين الأول أكتوبر.