PDA

View Full Version : من المسؤول عن الخسارة المتداول أم سوق الفوركس؟



abakry89
08-06-2022, 00:36
ان السوق واضح لدى الجميع لا لان الجميع يغفل امرا مهما وهو صعوبة ان تتوقع تحركات السوق بشكل دقيق
لذلك فاننا نوظف الادوات المتاحة لدينا على منصة التداول فى التحليل الفنى و كذلك ما يمكننا ان نحصل عليه من معرفة
بالاخبار عن الاداة الاستثمارية التى نتداول عليها من مصادر موثوق فيها حتى نستطيع ان نزيد من نسبة توقعنا لحركة
السعر فى الاسواق و يمكننا ان نتداول بامان اما الذى يخسر اموالة او بعض من صفقاتة و يلقى باللوم على السوق انه السبب
فيما حدث له فهو شخص لا يريد ان يتعلم او حتى يعتفر باخطائة التى قام بها اثناء التداول و التى كانت السبب فى حدوث
الخسارة فى حسابة ولا ينبغى ان يلقى اللوم على السوق فيها فالخسارة عندما تحدث يكون السبب فيها هو المتداول نفسة
و ليس السوق

hamadasalama2
08-06-2022, 01:45
اسباب الضياع الطمع
اننا نعرف معنا الطمع، وهوالرغبة العنيفة في الثروة والثروة أو ماشبها من الامور.

وفي التبادل تكهن انتصر عظيم أو فوري من على نحو أكثر من اللازم.

تعلم أن الخطور بأكثر الأمر الذي يجب في التبادل من الممكن تكون أهم مثال حتّى لتداول اثار سلبية على المتداولين.

لهذا يقتضي عليك تحديد نسبة الدخل الإجمالي بالورقة الخضراء في بدل الفقدان بمعدل 1:1 بينما يرتبط كل عملية تبادل قد تخسرها دون أدني متشكلة، ولا تزيد كمية التبادل عن ذلك الحد بأي حال من الأحوال.

إذا قمت بترقية قدر المبلغ الأخطار به، فأنت تكون بذاك طماع، ولن يستغرق الموضوع إلا إتفاقية تجارية تبادل واحدة تخسرها وقد بالغت في الخطور بالكثير من الممتلكات حتى يصيب حساب تداولك تصفير او خسارنه كله.

قد لا يعي الذ يتم تداوله إنه مُنِي بالطمع.

إلا أن يظهر ذلك عادةً لدى الاطلاع على العوائد المرتقبة من إتفاقية تجارية تبادل ما والتفكير في معدل العوائد التي حققتها والتفكير في قدر الثروات الأكثر التي قد تجنيها بالانتظار أعلاها لمدة أطول.

هنا مكمن المخاطرة في أسلوب التفكير: فالأرباح المرتقبة ما زالت عوائد “منتظرة”، وأنت لن تكفل أي مكاسب في التبادل سوى بتقدم في الترتيب الذي وانت فيه.

يختلط المسألة بالعادة على المتداولين فيشعرون أنهم حصلوا على الثروة المترقب فور رؤيتهم له ويعتقدون أنه “ملكية حقيقي” ضِمن حسابهم “في البنك”.

متناسين حقيقة أن العوائد المرتقبة تتباين بكثرة عن العوائد “المضمونة” وهو الدافع اللازم من ضمن اسباب الفقدان في تبادل الأوراق النقدية في قيام المتداولين بأمور مثل إعزاز سقف أرباحهم المستهدفة في المصدر بكثرة وقتما يدنو القيمة المتزايد منها، الأمر الذي ينتج عنه إجمالا عوائد أدنى بشكل أكثر من أرباحهم المستهدفة في المنبع، أو يخرجوا خالي الوفاط.

إذا كنت طماعا في التبادل، فإن للطمع تأثيرا سلبيا يصعب برفقته تقصي المكاسب.

لو كان لديك مقصد للانتصار قمت بتحديده مسبقا بمعدل 2:1 أو 3:1 من المكاسب فيما يتعلق للمخاطر، غير أن كلما يدنو القيمة من هذا المقصد ترفع سقف الكسب المستهدف لأنك “تتصور” أن التكلفة سوف يتواصل يصعد أكثر… وذلك هو الطمع، وسوف يؤدي بك طول الوقت إلى انتصر مكاسب أدنى من التي كان على الأرجح أن تحققها إذا سويت مركزك كم هو تدبير سلفا.

قد يصعب على النفس الذهاب للخارج من عملية تجارية التبادل متى ما “تنتقل مشيا التدبير جيدا” وفي صالحك، إلا أن في أكثرية الأحيان، يكون ذلك على وجه التحديد هو ميعاد الذهاب للخارج الأنسب لك.

يبقي العدد الكبير من المتداولين على إجراءات تداولهم لفترات طويلة بشكل كبير، ويرفعون سقف أرباحهم عاليا أو يخططون منذ الطليعة لإتيان عوائد هائلة على نحو وهمي.

كل تلك الأشياء هي نتيجة الجشع وسوف تؤدي عامتها للاستحواذ على عوائد أدنى الأمر الذي لو أنك لم تكن طماعا.

فإن الطمع في متاجر الأوراق النقدية أو في أي سوق استثمار أو تبادل أخر لنيكون لصالحك في أكثرية الزمان وهو كلف يلزم أن تعيه جيدا وتقاومه متى سنحت الاحتمالية لك لتلبية وإنجاز الفوز في التبادل على المجال البعيد.

اسباب الفقدان الفزع
يتكبد العدد الكبير من المتداولين من نوبات الرهبة في فترة ما، ويتأذون منه كذلك.

من الممكن أن يكون الفزع أمرا حميدا أو سيئا لدى التبادل، بخلاف الطمع الذي يكون سيئا دوما فيما يتعلق للمتداول.

الفزع هو إحساس قصد في الشدة، وربما كان من أشد العواطف التي نعرفها.

الرهبة من الهلاك والعواقب الأخرى التي تحرم (أكثريتنا) من تصرف أشياء طائشة مثل التقدم خلال السكر أو مصارعة تمساح.

الرهبة في جوهره تجاوب لغريزة المكث على قيد الحياة، ويفلح ذاك رجل الكهف في محاولته للهروب من الوفاة المحقق بين براثن نمر كشر عن أنيابه.

ومع ذاك فالخوف يتسبب بجميع أشكال المشكلات في المتاجر النقدية في العصر المحادثة مطلع، الرهاب من فقدان الملكية له وجهان أحدهما جيد والأخر سيئ، ولا تتطلب إلا لتلبية وإنجاز التوازن الصحيح وألا ينتابك الرهاب القوي.

الرهاب من إتلاف حساب تداولك سوف يتسبب لك في القيام باستعمال وجّه إنهاء الضياع في مختلف إجراءات تداولك، وهكذا فالخوف كلف مرغوب في تلك الوضعية، غير أن من الممكن أن يكون الرهاب في صالحك ايضا، عن طريق التسبب في عدم قيامنك بالإعداد لصفقة تبادل جيدة اعتمادا على حركة الثمن لا لشيء إلا أننا “خائفون” من فقدان الملكية، على الأرجح لأننا قد مررنا بمجموعة من إتفاقيات تجارية التبادل الخاسرة.

الدافع الأساسي من اسباب الفقدان في تبادل الأوراق النقدية الأخر لخوف المتداولين هو أنهم قد خاطروا بالكثير من الثروة في مختلف عملية تجارية تبادل وقد خسروا مؤخرا أكثر الأمر الذي يحتملوا.

وبذلك فهناك أمرين رئيسين يجب عليك الوعي بهما لإعانتك على التقليل من الآثار الهدامة للخوف: 1) أن لا يكون لصفقة التبادل الأخيرة أي نفوذ على عملية تداولك المقبلة.

إذا اتبعت تخطيطية التبادل المخصصة بك، فسيصبح لديك إجراءات فائزة وأخرى خاسرة ناتجة بأسلوب عشوائي.

وبذلك لا يلزم أن تجيز لنتائج المعاملات الماضية سواء كانت (جيدة أم سيئة) بالتأثير على مرسوم تداولك الآتي. 2) ينبغي أن تحدد معدل من الدولارات لا تتضرر لدى الخطور بها في جميع عملية تبادل.

إذا خاطرت بالكثير من الملكية وخسرته غفيرة مرات، فعاجلا ما يتسبب هذا في خوفك من مكان البيع والشراء.

أنت وحدك من عندها التمكن من فرض السيطرة على خوفك ضِمن مكان البيع والشراء.

ولا ضير من أن ينتابك شيء من الرهبة، لأنك قد تخسر كل أموالك إذا ما تهاونت في التصرف مع مكان البيع والشراء.

بل المسألة الجوهري هو أنه إذا كنت تعي هذا وتتصرف استنادا له، بواسطة إتقانك لإدارة أموالك والتزامك باستراتيجية تداولك، يمكن لك دراية القدر الأنسب من الفزع وعدم السماح للخوف القوي بعرقلة مبادرات تداولك.

إن الإنصات إلى نشرات المستجدات والتقارير الاستثمارية (الفحص اللازم) قد يحرض الرهبة في أدمغة المتداولين.

فالأخبار قد كان سببا في جعل المتداولين يفتشون عن المبررات لإقفال إتفاقية تجارية تبادل ما أو دخولها، بغض البصر عما تظهره حركة القيمة، وذلك في غرض الخطأ.

إن حركة الثمن في الحقيقة هو كل ما يهم، وسينعكس أي شيء قد يترك تأثيره على مكان البيع والشراء في طبيعة حركة التكلفة، ولذلك فإتباع تقارير الأنباء وتحليلها هو في العالم الحقيقي مضيعة للوقت وقد يتسبب بأسهل ما يمكن في إخافتك دون وجود داعي لهذا.

AhmedEm
08-08-2022, 07:05
أخي الفاضل الخساره لها أسباب يجب على المتداول أن يتعرف على أسباب الخساره أولاً قبل أن يحكم على نفسه بالفشل أم بالنجاح ولكن الخساره المتكرره تشير الى أن هناك خلل كبير جداً في إستراتيجية التداول المستخدمه من قبل المتداول ويحتاج أن يعالج المتداول هذا الخلل بشكل كبير جداً ، والمتداول يجب عليه ان يتعلم من الأخطاء السابقه فهناك الكثير من الاخطاء التي تحدث للمتداولين داخل مجال الفوركس وبدون التعلم من هذه الأخطاء لم يتمكن المتداول من تحقيق أي نجاح داخل الأسواق الماليه و لذلك يجب على المتداول ان يتعرف أولا على أسباب الخساره وكيف يمكن له التخلص من هذه الخسائر بشكل سريع لا شك أن الأسباب التي تؤدي الى الخساره معروفه لدى جميع المتداولين ومن أهم وأبرز هذه الأسباب التسرع في إتخاذ القرار والإعتماد على التوصيات الخارجيه والإعتماد على العشوائيه في التداول و عدم إمتلاك طريقه واستراتيجيه قويه للعمل داخل الاسواق الماليه حيث ان الكثير من المتداولين يفشل بشكل سريع جدا بسبب عدم إمتلاك الاستراتيجيه القويه للتداول و عدم امتلاك مهارات التداول والتعلم الجيد قبل البدء في التداول داخل الأسواق المالية

Ahmed12345
12-30-2022, 19:33
لا ينكر احد ان سوق الفوركس متقلب وصعب يعنى السوق نفسه فيه مشكلة حقيقية
ولكن ده مش معناه ان المتداول ليس ايضا طرف فى اسباب الخسارة سواء بالتسرع فى الدخول او عدم ادارة راس المال

khalidkh
01-05-2023, 02:54
موضوع مفيد شكرا