تسارع نمو التزويد للخدمات الأمريكي يفوق التوقعات

[Jilani]

صدر عن الاقتصاد الأمريكي قراءة مؤشر معهد التزويد الخدمي لشهر كانون الثاني/يناير بقيمة 54.0 مقارنة بما قيمته 53.0 في القراءة السابقة لشهر كانون الأول/ديسمبر، و بذلك تعد القراءة الحالية أعلى من توقعات المحللين التي أشارت إلي ما قيمته 53.7.
هذا وقد أوضحت المؤشرات الفرعية ار تفع أنشطة الأعمال خلال شهر انون الثاني/يناير إلي ما قيمته 56.3 مقابل 54.8 في القراءة السابقة لشهر كانون الأول/ديسمبر ، في حين انخفضت أسعار المدفوعات لنحو 57.1 مقابل 60.5، أما عن الطلبات الجديدة فقد بلغت نحو 50.9 مقابل 51.2، في حين ارتفعت الطلبات المتراكمة إلي نحو 49.0مقابل 48.0.
أما عن تسليم الواردات خلال شهر كانون الثاني/يناير فقد بلغت ما قيمته 52.5 مقابل 54.3 في شهر كانون الأول/ديسمبر ، في حين ارتفع التغير في المخزون إلي ما قيمته 50.5 مقابل 44.0، هذا وقد ارتفعت معدلات التوظيف إلي نحو 56.4 مقابل 52.3 خلال كانون الأول/ديسمبر ، أما عن طلبات التصدير الجديدة فقد انخفضت إلي 49.0 مقابل 54.5، كما تراجعت الواردات إلي نحو 48.0 مقابل 53.5 خلال كانون الأول/ديسمبر الماضي.

[hasback]

يبدو ان تسليم الواردات خلال شهر يناير قد نقص عن الاشهر الماضية اد بلغت ما قيمته 52.5 مقابل 54.3 في شهر ديسمبر وفي حين ارتفع التغير في المخزون إلي ما قيمته 50.5 مقابل 44.0 ليشكل بذلك تراجع واضح للواردان مقايل الصادرات وهذا جيد لتخفيض عجز الميزانية

[harimeche]

الســـــلام عليكم ورحمة الله

أشكرك أخي على الخبر

وأرى أن المؤشرات الامريكية

كلهـــا اتت أخسن من التوقع

إلا مؤشر التوضيف

تحياتي للجميع

[Kais Daboul]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين
بالفعل أخي جل المؤشرات أتت فوق المتوقع الا التوظيف
شكرا أخي و بارك الله لك

[ashraf1988]

قد أوضحت المؤشرات الفرعية ار تفع أنشطة الأعمال خلال شهر انون الثاني/يناير إلي ما قيمته 56.3 مقابل 54.8 في القراءة السابقة لشهر كانون الأول/ديسمبر ، في حين انخفضت أسعار المدفوعات لنحو 57.1 مقابل 60.5، أما عن الطلبات الجديدة فقد بلغت نحو 50.9 مقابل 51.2، في حين ارتفعت الطلبات المتراكمة إلي نحو 49.0مقابل 48.0

[nacero]

تراجع اليورو صوب أدنى مستوى في أسبوعين وانخفضت العملات مرتفعة العائد يوم الثلاثاء مع زيادة عزوف المستثمرين عن شراء الاصول عالية المخاطر في ظل بواعث قلق بشأن ديون منطقة اليورو والاقتصاد العالمي مما دعم الملاذات الامنة مثل الدولار والين

[matrix25]

لا يزال التضخم أقل كثيرا من المستوى القياسي المرتفع البالغ 11.1 في المئة المسجل أثناء طفرة أسعار النفط في يوليو تموز 2008.
وتوقع البنك المركزي الشهر الماضي استقرارا نسبيا في الاسعار أو حتى انحسارا طفيفا للضغوط التضخمية في الامد القريب. ورغم ذلك تظهر أحدث بيانات كيف يؤدي النمو الاقتصادي القوي في البلاد في ظل ارتفاع أسعار النفط وانفاق حكومي ضخم الى ايجاد ظروف تدفع التضخم للصعود.