MAGDY
09-23-2012, 21:04
هذى القصة ، مسجلة ومُشهرة
تحت رقم 00297065/ ش ع – 459305 م ط
ولا يجوز النسخ أو النقل ، إلا بإذن كتابى مُوقع بخط يد صاحبها شخصياً
وإلا .. سيتعرض ناسخها وناقلها ، للمسائلة القانونية والغرامات المادية والأدبية
ومع ذلك ، مُصرح لحضرتك نقلها ونسخها على جهازك الخاص بك .. فقط
لكن النقل والنسخ لأى جهة نشر أياً كانت ، أو لأى منتدى آخر ، غير منتدى فوركس العرب ..
يعتبر بمثابة جُرم قانونى وستُحاسب عليه .. وستجد بنهاية كل حلقة ، هذى الملحوظة
( خاااااااااااااص وغير منقول ، وحقوق النسخ والطبع محفوظة )
بســم الله الرحـمن الرحــيم
والصلاة والسلام على أشرف الخلق والمرسلين ، سيدنا ونبينا محمد ، وعلى آله وصحبه أجمعين ،
ومن اتبع هُداه بإيمانٍ وإحسانٍ إلى يوم الدين ... وبعـد
هذى القصة ، وقعت أحداثها بحى مصر الجديدة بالقاهرة ، عام 85 م ..
بطل هذى القصة .. شاب ، كان يبلغ من العمر – آن ذاك – الثالثة والعشرون ، وكان طالباً بإحدى الكليات العسكرية ..
وكان يتصف بوسامة مُلفتة للنظر .. فقد كان ذا عينان زرقاوين وشعر يميل للصفرة ،
بالإضافة لبعض السمات التى تجذب الأنثى للرجل .. عاش فترة طفولته وشبابه مُرّفهاً بقدر كبير ،
فهو من الطبقة الأرستقراطية ..
توفى والده وهو مازال فى المرحلة الإبتدائية وترك له – بعد وفاته – الكثير من المال والجاه والسمعة .
كان يسكن بعمارة ملك والده ،
وقبل تخرجه من كليته بسنة واحدة ، صارت بينه وبين زوجة جاره – الشقة المُقابلة – علاقة مُحَرّمة ،
كانت هذى الزوجة تتحين الفُرص المناسبة ، وتتوجه لشقة هذا الشاب ، ليقضيا معاً بعض الوقت .
كانت الزوجة لها ثلاث أبناء ( ولدين وبنت ) ما بين السنتين والسبع سنوات ..
إستمرت اللقاءات المُحرمة بين الشاب الأعزب والزوجة الخائنة ، وبعد فتره من الوقت ..
شعرت الزوجة بعلامات الحمل الأولى ، وصارحت الشاب بحملها ..
وما المانع ، فهى متزوجة ، ومن الطبيعى أن تحمل وتلد ..
مرت الأيام والوضع كما هو ،
يخرج الزوج المخدوع إلى عمله ، فتُرتب الزوجة ظروفها ، وتتجه إلى عشيقها بالشقة المُقابلة ..
بدأ الجنين يتحرك فى أحشائها .. وما المانع ، أليست متزوجة !!!؟
وكان زوجها سعيداً بهذا الحمل ويخاف عليها من أقل مجهود ،
حرصاً على صحة زوجته الحبيبة الغالية ، وحرصاً على ضناه وفلذة كبده .
مرت الشهور التسعة بكل الخيانة ، وبكل الخداع .. وبكل الحرام ،
إلى أن وضعت وليدها .. وكانت المُفاجأة .. المُفاجأة للعشيق فقط ..
إن شاء الله ، غداً فى نفس الموعد .. مع الجزء الثانى والأخير من هذى القصة .. إنتظرونا
( خاااااااااااااص وغير منقول ، وحقوق النسخ والطبع محفوظة )
تحياتى تحياتى:ok:تحياتى
تحت رقم 00297065/ ش ع – 459305 م ط
ولا يجوز النسخ أو النقل ، إلا بإذن كتابى مُوقع بخط يد صاحبها شخصياً
وإلا .. سيتعرض ناسخها وناقلها ، للمسائلة القانونية والغرامات المادية والأدبية
ومع ذلك ، مُصرح لحضرتك نقلها ونسخها على جهازك الخاص بك .. فقط
لكن النقل والنسخ لأى جهة نشر أياً كانت ، أو لأى منتدى آخر ، غير منتدى فوركس العرب ..
يعتبر بمثابة جُرم قانونى وستُحاسب عليه .. وستجد بنهاية كل حلقة ، هذى الملحوظة
( خاااااااااااااص وغير منقول ، وحقوق النسخ والطبع محفوظة )
بســم الله الرحـمن الرحــيم
والصلاة والسلام على أشرف الخلق والمرسلين ، سيدنا ونبينا محمد ، وعلى آله وصحبه أجمعين ،
ومن اتبع هُداه بإيمانٍ وإحسانٍ إلى يوم الدين ... وبعـد
هذى القصة ، وقعت أحداثها بحى مصر الجديدة بالقاهرة ، عام 85 م ..
بطل هذى القصة .. شاب ، كان يبلغ من العمر – آن ذاك – الثالثة والعشرون ، وكان طالباً بإحدى الكليات العسكرية ..
وكان يتصف بوسامة مُلفتة للنظر .. فقد كان ذا عينان زرقاوين وشعر يميل للصفرة ،
بالإضافة لبعض السمات التى تجذب الأنثى للرجل .. عاش فترة طفولته وشبابه مُرّفهاً بقدر كبير ،
فهو من الطبقة الأرستقراطية ..
توفى والده وهو مازال فى المرحلة الإبتدائية وترك له – بعد وفاته – الكثير من المال والجاه والسمعة .
كان يسكن بعمارة ملك والده ،
وقبل تخرجه من كليته بسنة واحدة ، صارت بينه وبين زوجة جاره – الشقة المُقابلة – علاقة مُحَرّمة ،
كانت هذى الزوجة تتحين الفُرص المناسبة ، وتتوجه لشقة هذا الشاب ، ليقضيا معاً بعض الوقت .
كانت الزوجة لها ثلاث أبناء ( ولدين وبنت ) ما بين السنتين والسبع سنوات ..
إستمرت اللقاءات المُحرمة بين الشاب الأعزب والزوجة الخائنة ، وبعد فتره من الوقت ..
شعرت الزوجة بعلامات الحمل الأولى ، وصارحت الشاب بحملها ..
وما المانع ، فهى متزوجة ، ومن الطبيعى أن تحمل وتلد ..
مرت الأيام والوضع كما هو ،
يخرج الزوج المخدوع إلى عمله ، فتُرتب الزوجة ظروفها ، وتتجه إلى عشيقها بالشقة المُقابلة ..
بدأ الجنين يتحرك فى أحشائها .. وما المانع ، أليست متزوجة !!!؟
وكان زوجها سعيداً بهذا الحمل ويخاف عليها من أقل مجهود ،
حرصاً على صحة زوجته الحبيبة الغالية ، وحرصاً على ضناه وفلذة كبده .
مرت الشهور التسعة بكل الخيانة ، وبكل الخداع .. وبكل الحرام ،
إلى أن وضعت وليدها .. وكانت المُفاجأة .. المُفاجأة للعشيق فقط ..
إن شاء الله ، غداً فى نفس الموعد .. مع الجزء الثانى والأخير من هذى القصة .. إنتظرونا
( خاااااااااااااص وغير منقول ، وحقوق النسخ والطبع محفوظة )
تحياتى تحياتى:ok:تحياتى