PDA

View Full Version : عولمة مجلس الاحتياطي الاتحادي



shouman00
03-04-2014, 07:55
سياسة أميركا النقدية تعيث فسادا في الاقتصادات الناشئة
هل ينبغي للولايات المتحدة أن تشعر بالقلق بشأن ما إذا كانت سياستها النقدية تعيث فساداً في البلدان الناشئة والنامية؟

كان هذا هو السؤال الذي واجهه مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي) الأميركي في ذروة برنامج التيسير الكمي، عندما تسببت مشترياته الشهرية من الأصول طويلة الأجل في دفع المستثمرين المتعطشين لجني الأرباح إلى هذه البلدان، الأمر الذي أدى إلى ارتفاع أسعار العملات والأصول في هذه البلدان.

ولا يزال السؤال نفسه ملحاً اليوم، بعد أن بدأ بنك الاحتياطي الفيدرالي خفض مشترياته من الأصول تدريجيا، الأمر الذي تسبب في عكس اتجاه تدفقات رأس المال وتَرَك العديد من البلدان الناشئة والنامية وقد تقطعت بها السبل وأصبحت بلا حول ولا قوة.

nacero
03-04-2014, 15:59
أضاف إن عمليات الحفر مستمرة للوصول إلى الطبقات العميقة لهذا الحقل النفطي، وإن وزارة النفط ستعلن رسمياً في المستقبل عن التفاصيل الكاملة لاكتشاف هذا الحقل النفطي.

matrix25
03-27-2014, 22:47
مع استمرار ارتفاع الأسعار بدأت أفكار جديدة تجد طريقها إلى التطبيق، أهمّها حركة تزدهر هذه الفترة وتسمى "حركة المنتجات الرخيصة" بدأت من الشمال ثم انتشرت في سائر المدن والقرى.

omar15
05-01-2014, 00:04
ذكر موقع إدارة الطاقة الوطنية الصينية على الإنترنت أن استهلاك الصين من الطاقة زاد خلال أبريل الماضي بنسبة 3.7 بالمئة، مقارنة بالشهر نفسه من العام الماضي، ليصل إلى 389 مليار كيلوواط، وهو ما يقل بمقدار 3.3 نقطة مئوية عن معدل نمو استهلاك الطاقة في الصين خلال مارس الماضي.

samsimsom
05-01-2014, 00:17
منذ بدء الحديث عن "الخفض التدريجي" في العام الماضي، تراكمت الضغوط على عدد متزايد من البلدان الناشئة والنامية: فقد انخفضت قيمة عملاتها، وبدأت رؤوس الأموال تفر منها، ووجد محافظو بنوكها المركزية أنفسهم في مواجهة مهمة عصيبة تتمثل في مكافحة تباطؤ النمو المحلي والحفاظ على الاستقرار الخارجي في الوقت نفسه.

ويبدو أن التعافي الوليد في الاقتصادات المتقدمة يؤجج حالة من عدم الاستقرار واسع النطاق، من الأرجنتين إلى تركيا إلى الهند.

لا شك أن بعض المعاناة الأخيرة في البلدان الناشئة والنامية تعود إلى نقاط ضعف محلية، ولكن السياسات المحلية ليست جزءاً من القصة. والواقع أن بعض البلدان التي تتمتع بأسس اقتصادية قوية وسياسات مسؤولة في التعامل مع الاقتصاد الكلي -مثل المكسيك- لا تزال تعاني.