gehad87
03-19-2014, 03:08
بسم الله الرحمن الرحيم
اولا الموضوع ده يعتبر موضوع تعليمي وتثقيفي وفانتازيا في نفس الوقت
النهاردة هنتكلم عن عائلة الرعب الاحمر
مع ان اسم "روتشبلد" يعني الدرع الاحمر
لكن العائلة دي تشكل رعبا و هلعا للبعض
نستكمل قصتنا عنهم
مؤسس العائلة صدق او لا تصدق تاجر "عملات "
اي نعم تاجر عملات ... علشان بس تعرفوا قيمة تجار العملة وممكن يعملوا ايه في العالم
انا بتكلم بجد
مؤسس العائلة "روتشيلد" هو تاجر العملات اليهودي (ماجيراشيل)امشيل روتشيلد
الراجل ده كان عنده 5 ابناء
استدعاهم ذات يوم واوكل لهم مهمة السيطرة على اهم بلدان العالم
الكلام ده كله بداء تخيلوا امتى
عام 1821
انشئ اميشل العيلو نظمها على اهم بلدان العالم
كانت اهم المدن في العالم في الوقت ده
او اهم البلدان بمعنى اصح
انجلترا..فرنسا..ايطاليا..الم انيا.. والنمسا
وكانت مهمة ولادة السيطرة على البلدان دي
واليهود في كل العالم مهما كانت جنسيتهم ببيتحكموا في اي حاجة فيها فلوس
تلاقيهم وكلاء رهانات (يعني الناس ترهن عندهم املاكهم بالربا طبعا)
او بيكونوا تجار دهب ..(بيتحكموا في قيمته ... لو سيطروا على سوق الدهب ... بحيث انه يخدم مصالحهم ... وهم اول من بدع فكرة انهم يبيعوا بسعر عالي الدهب للمستهلك ويشتروه منه بسعر منخفض)
كمان تجار العملة اليهود كانو هما اللي بيسيطروا على المهنة لكثرة اليهود اللي بيحتكرو المهنه
بالعامية المصرية هوا كارهم واخدينه بالوراثة
نرجع لروتشيلد الاب
الرجل قام بارسال اولادة لل5 بلاد اللي قولنا عليهم
وعمل في كل بلد مؤسسة مالية باسم العيلة مع ضمان ارتباطهم ارتباط وثيق ببعضهم البعض
ووضع لهم قواعد تسمح بنقل المعلومات والخبرات بين بعضهم البعض في سرعة فائقة
وسرية مطبقة ايضا... مما بجعلهم يستحوزون على اكبر فائدة وربح ممكن
وكانت ألمانيا من نصيب (أتسليم) والنمسا من نصيب (سالمون) وحاز (ناتان) على بريطانيا و(جيمز) على فرنسا أما (كارل) فكان الفاتيكان من نصيبه، وأخبرهم أبوهم بأن القيادة السرية قد اتخذت قراراً بتسليم القيادة لواحد منهم يطلعون على اسمه فيما بعد
يعني تخبلوا مدى حرصه اوهمهم ان في قيادة سرية وابعد الشبهة عنه
علشان اذا حدث مستقبلا ودخل غرباء في نظام العائلة يبقا صعب يعرف مين الراس الكبيرة .. رغم انه وضع قواعد صارمة ايضا لزواج اولاده الذكور وانهم يجب الا يتزوجوا الا يهوديات من عائلات ذات ثراء ومكانه ...لان ايضا من المعروف عند اليهود ان في الغالب الثروة الاكبر تنتقل للرجال ..ظل ايضا شديد الحرص لاجيال وبعيد النظر لقروون من اجل الا تفنى العائلة ذات النظام الناري! وتستمر العائلة في السيطرة على مجريات الاحداث في العالم
رغم اني اكره هذا الرجل ولكن ذكاءه وحرصه يجب ان يحترما
بينما تسمح القواعد بزواج البنات من غير اليهود، حتى تظل الثروة في مجملها في أياد يهودي
كانت مؤسسات روتشيلد كما هي حال المؤسسات اليهودية تعمل بصورة أساسية في مجال التجارة والسمسرة ولكن تجربة بناء سكة حديد في إنكلترا أثبتت فاعليتها وفائدتها الكبيرة لنقل التجارة من ناحية
وكمشروع استثماري في ذاته من ناحية أخرى
وبالتالي بدأت الفروع الأوروبية للعائلة بإنشاء شركات لبناء سكك حديدية في كافة أنحاء أوروبا
ثم بناء السكك على طرق التجارة العالمية
لذا كان حثهم لحكام مصر على قبول قرض لبناء سكك حديدية من الإسكندرية إلى السويس.
كما بدأت مؤسسات روتشيلد تعمل في مجال الاستثمارات الثابتة مثل:
مصانع الأسلحةوالسفن والأدوية
شركة الهند الشرقية وشركة الهند الغربية وهي التي كانت ترسم خطوط امتداد الاستعمار البريطاني والفرنسي والهولندي وغيره
حيث أن مصانع الأسلحة تمد الجيوش بالسلاح ثم شركات الأدوية ترسل الأدوية لجرحى الحرب ثم خطوط السكك الحديدية التي تعيد بناء ما هدمته الحرب.
وهذا أيضا ما حدث في الحرب اليابانية الروسية 1904 م 1907 م
وبعدها أصبحت الحروب استثماراً وديوناً للدول فقد أقرضت هذه العائلة 100 مليون جنيه لحروب نابليون
ومن ثم موّل الفرع الإنكليزي الحكومة الإنكليزية بمبلغ 16 مليون جنيه إسترليني لحرب القرم (وتكرر هذا السيناريو في الحرب العالمية الثانية).
كما قدّمت تمويلاً لرئيس الحكومة البريطانية "ديزرائيلي" لشراء أسهم قناة السويس من الحكومة المصرية عام 1875م
وفي نفس الوقت كانت ترسل مندوبيها إلى مصر وتونس وتركيا لتشجيعها على الاقتراض
للقيام بمشروعات تخدم بالدرجة الأولى استثماراتهم ومشروعاتهم وتجارتهم.
ولحماية استثماراتهم بشكل فعال انخرطوا في الحياة السياسية في كافة البلاد التي لهم بها فروع رئيسة
وصاروا من أصحاب الألقاب الكبرى بها (بارونات، لوردات... إلخ)
كما كان للأسرة شبكة علاقات قوية مع الملوك ورؤساء الحكومات؛ فكانوا على علاقة وطيدة مع البيت الملكي البريطاني، وكذلك مع رؤساء الحكومات الإنكليزية مثل: "ديزرائيلي" و"لويد جورج"
وكذلك مع ملوك فرنسا سواء ملوك البوربون أو الملوك التاليين للثورة الفرنسية وصار بعضهم عضواً في مجلس النواب الفرنسي وهكذا في سائر الدول.
وحاليا تملك العائلة أغلب سندات البلدان الكبيرة وأغلب البنوك العالمية وتتقاسم تقريبا مع عائلة روك فيلر السيطرة على الخدمات المالية العالمية
إقامة الدولة اليهودية في فلسطين
أمنت عائلة روتشيلد بفكرة إقامة دولة يهودية في فلسطين لسببين :
أولاً: هجرة مجموعات كبيرة من اليهود إلى أوروبا
وهذه المجموعات رفضت الاندماج في مجتمعاتها الجديدة وبالتالي بدأت تتولد مجموعة من المشاكل تجاههم
فكان لا بد من حل لدفع هذه المجموعات بعيدا عن مناطق المصالح الاستثمارية لبيت روتشيلد
اي انها في الاساس ايمان من اجل المصلحه والسيطرة والحفاظ على الصورة الوجيهة لا من باب الايمان من الدرجة الاولى
ثانياً: ظهور التقرير النهائي لمؤتمرات الدول الاستعمارية الكبرى في عام 1907 م
والمعروف باسم تقرير بانرمان –وهو رئيس وزراء بريطانيا حينئذ- الذي يقرر أن منطقة شمال إفريقيا وشرق البحر المتوسط هي الوريث المحتمل للحضارة الحديثة
المعروفة بحضارة الرجل الابيض
كملو
التقيل جاي بجد
ولكن هذه المنطقة تتسم بالعداء للحضارة الغربية، ومن ثم يجب العمل على:
1 تقسيمها.
2-عدم نقل التكنولوجيا الحديثة إليها.
3- إثارة العداوة بين طوائفها.
وده اللي بيحصل دلوئتي
الاول قامو باضعاف سيطرة الدولة العثمانية ... واستقلت مصر وبقت مملكة والاردن مملكة والحجاز مملكة وفلسطين كانت مقسمة مبين المملكة الاردنية والمملكة المصرية وقابعه تحت الانتداب البريطاني فترة ما قبل اقامة الدولة اليهودية عقدين او ثلاثة من الزمان
نكمل
زرع جسم غريب عنها يفصل بين شرق البحر المتوسط والشمال الإفريقي: ومن هذا البند الأخير ظهرت فائدة إقامة دولة يهودية في فلسطين فتبنى آل روتشيلد هذا الأمر ووجدوا فيه حلاً مثالياً لمشاكل اليهود في أوروبا.
كان "ليونيل روتشيلد" (1868-1937 م) هو المسؤول عن فروع إنكلترا
وزعيم الطائفة اليهودية في إنكلترا وتقرب إليه كل من حاييم وايزمان -أول رئيس لإسرائيل
وناحوم سوكولوف ونجحا في إقناعه في السعي لدى حكومة بريطانيا لمساعدة اليهود في بناء وطن قومي لهم في فلسطين
م يتردد ليونيل بل سعى بالإضافة لاستصدار وعد بلفور إلى إنشاء فيلق يهودي داخل الجيش البريطاني خلال الحرب العالمية الأولى (ينيلك يا بعيد)
وقام "جيمس أرماند روتشيلد" (1878-1957 م) بجمع المتطوعين له ثم تولى رئاسة هيئة الاستيطان اليهودي في فلسطين
تم اصدار وعد بلفور بعد تقديم عائله روتشيلد مساعده ماليه ضخمه لانكلترا التي كانت على وشك اعلان هزيمتها على يد الالمان وكذالك اثرت عائله روتشلد على الراي العام الأمريكي بحكم ماتملكه من وسائل اعلام وبالتالي وعد بلفور هو رد الجميل لعائله روتشيل
كان "إدموند روتشيلد" (1845-1934 م) -رئيس الفرع الفرنسي- من أكبر الممولين للنشاط الاستيطاني اليهودي في فلسطين
حيث دعم الهجرة اليهودية إليها، فقام بتمويلها وحمايتها سواء سياسياً أو عسكرياً، ثم تولى حفيده -ويسمى على اسمه "إدموند روتشيلد" (من مواليد 1926 م)- رئاسة لجنة التضامن مع إسرائيل عام 1967 م.وقدّم استثمارات ضخمة لإسرائيل خلال فترة الخمسينيات والستينيات
السؤال هنا ::-
ممكن نلاقي تاجر عملة ممكن يوصل للبلاوي دي كلها ؟؟
الاجابة ان واحد زي الريان كان ممكن يوصل لحاجة قريبة من كده لولا ان الحكومة المصرية قامت بقصقصة ريشة
والسؤال هل يا ترى قصقصة ريشه دي كانت عن خبرة او انتقام منه
ولا بمساعدات خارجية من اصدقاء اعزاء شافوا فيه خطر على وجودهم والخلاص منه في بدايته وبعد الميلاد
افضل
ياريت نتناقش في الموضوع ده سوى
اولا الموضوع ده يعتبر موضوع تعليمي وتثقيفي وفانتازيا في نفس الوقت
النهاردة هنتكلم عن عائلة الرعب الاحمر
مع ان اسم "روتشبلد" يعني الدرع الاحمر
لكن العائلة دي تشكل رعبا و هلعا للبعض
نستكمل قصتنا عنهم
مؤسس العائلة صدق او لا تصدق تاجر "عملات "
اي نعم تاجر عملات ... علشان بس تعرفوا قيمة تجار العملة وممكن يعملوا ايه في العالم
انا بتكلم بجد
مؤسس العائلة "روتشيلد" هو تاجر العملات اليهودي (ماجيراشيل)امشيل روتشيلد
الراجل ده كان عنده 5 ابناء
استدعاهم ذات يوم واوكل لهم مهمة السيطرة على اهم بلدان العالم
الكلام ده كله بداء تخيلوا امتى
عام 1821
انشئ اميشل العيلو نظمها على اهم بلدان العالم
كانت اهم المدن في العالم في الوقت ده
او اهم البلدان بمعنى اصح
انجلترا..فرنسا..ايطاليا..الم انيا.. والنمسا
وكانت مهمة ولادة السيطرة على البلدان دي
واليهود في كل العالم مهما كانت جنسيتهم ببيتحكموا في اي حاجة فيها فلوس
تلاقيهم وكلاء رهانات (يعني الناس ترهن عندهم املاكهم بالربا طبعا)
او بيكونوا تجار دهب ..(بيتحكموا في قيمته ... لو سيطروا على سوق الدهب ... بحيث انه يخدم مصالحهم ... وهم اول من بدع فكرة انهم يبيعوا بسعر عالي الدهب للمستهلك ويشتروه منه بسعر منخفض)
كمان تجار العملة اليهود كانو هما اللي بيسيطروا على المهنة لكثرة اليهود اللي بيحتكرو المهنه
بالعامية المصرية هوا كارهم واخدينه بالوراثة
نرجع لروتشيلد الاب
الرجل قام بارسال اولادة لل5 بلاد اللي قولنا عليهم
وعمل في كل بلد مؤسسة مالية باسم العيلة مع ضمان ارتباطهم ارتباط وثيق ببعضهم البعض
ووضع لهم قواعد تسمح بنقل المعلومات والخبرات بين بعضهم البعض في سرعة فائقة
وسرية مطبقة ايضا... مما بجعلهم يستحوزون على اكبر فائدة وربح ممكن
وكانت ألمانيا من نصيب (أتسليم) والنمسا من نصيب (سالمون) وحاز (ناتان) على بريطانيا و(جيمز) على فرنسا أما (كارل) فكان الفاتيكان من نصيبه، وأخبرهم أبوهم بأن القيادة السرية قد اتخذت قراراً بتسليم القيادة لواحد منهم يطلعون على اسمه فيما بعد
يعني تخبلوا مدى حرصه اوهمهم ان في قيادة سرية وابعد الشبهة عنه
علشان اذا حدث مستقبلا ودخل غرباء في نظام العائلة يبقا صعب يعرف مين الراس الكبيرة .. رغم انه وضع قواعد صارمة ايضا لزواج اولاده الذكور وانهم يجب الا يتزوجوا الا يهوديات من عائلات ذات ثراء ومكانه ...لان ايضا من المعروف عند اليهود ان في الغالب الثروة الاكبر تنتقل للرجال ..ظل ايضا شديد الحرص لاجيال وبعيد النظر لقروون من اجل الا تفنى العائلة ذات النظام الناري! وتستمر العائلة في السيطرة على مجريات الاحداث في العالم
رغم اني اكره هذا الرجل ولكن ذكاءه وحرصه يجب ان يحترما
بينما تسمح القواعد بزواج البنات من غير اليهود، حتى تظل الثروة في مجملها في أياد يهودي
كانت مؤسسات روتشيلد كما هي حال المؤسسات اليهودية تعمل بصورة أساسية في مجال التجارة والسمسرة ولكن تجربة بناء سكة حديد في إنكلترا أثبتت فاعليتها وفائدتها الكبيرة لنقل التجارة من ناحية
وكمشروع استثماري في ذاته من ناحية أخرى
وبالتالي بدأت الفروع الأوروبية للعائلة بإنشاء شركات لبناء سكك حديدية في كافة أنحاء أوروبا
ثم بناء السكك على طرق التجارة العالمية
لذا كان حثهم لحكام مصر على قبول قرض لبناء سكك حديدية من الإسكندرية إلى السويس.
كما بدأت مؤسسات روتشيلد تعمل في مجال الاستثمارات الثابتة مثل:
مصانع الأسلحةوالسفن والأدوية
شركة الهند الشرقية وشركة الهند الغربية وهي التي كانت ترسم خطوط امتداد الاستعمار البريطاني والفرنسي والهولندي وغيره
حيث أن مصانع الأسلحة تمد الجيوش بالسلاح ثم شركات الأدوية ترسل الأدوية لجرحى الحرب ثم خطوط السكك الحديدية التي تعيد بناء ما هدمته الحرب.
وهذا أيضا ما حدث في الحرب اليابانية الروسية 1904 م 1907 م
وبعدها أصبحت الحروب استثماراً وديوناً للدول فقد أقرضت هذه العائلة 100 مليون جنيه لحروب نابليون
ومن ثم موّل الفرع الإنكليزي الحكومة الإنكليزية بمبلغ 16 مليون جنيه إسترليني لحرب القرم (وتكرر هذا السيناريو في الحرب العالمية الثانية).
كما قدّمت تمويلاً لرئيس الحكومة البريطانية "ديزرائيلي" لشراء أسهم قناة السويس من الحكومة المصرية عام 1875م
وفي نفس الوقت كانت ترسل مندوبيها إلى مصر وتونس وتركيا لتشجيعها على الاقتراض
للقيام بمشروعات تخدم بالدرجة الأولى استثماراتهم ومشروعاتهم وتجارتهم.
ولحماية استثماراتهم بشكل فعال انخرطوا في الحياة السياسية في كافة البلاد التي لهم بها فروع رئيسة
وصاروا من أصحاب الألقاب الكبرى بها (بارونات، لوردات... إلخ)
كما كان للأسرة شبكة علاقات قوية مع الملوك ورؤساء الحكومات؛ فكانوا على علاقة وطيدة مع البيت الملكي البريطاني، وكذلك مع رؤساء الحكومات الإنكليزية مثل: "ديزرائيلي" و"لويد جورج"
وكذلك مع ملوك فرنسا سواء ملوك البوربون أو الملوك التاليين للثورة الفرنسية وصار بعضهم عضواً في مجلس النواب الفرنسي وهكذا في سائر الدول.
وحاليا تملك العائلة أغلب سندات البلدان الكبيرة وأغلب البنوك العالمية وتتقاسم تقريبا مع عائلة روك فيلر السيطرة على الخدمات المالية العالمية
إقامة الدولة اليهودية في فلسطين
أمنت عائلة روتشيلد بفكرة إقامة دولة يهودية في فلسطين لسببين :
أولاً: هجرة مجموعات كبيرة من اليهود إلى أوروبا
وهذه المجموعات رفضت الاندماج في مجتمعاتها الجديدة وبالتالي بدأت تتولد مجموعة من المشاكل تجاههم
فكان لا بد من حل لدفع هذه المجموعات بعيدا عن مناطق المصالح الاستثمارية لبيت روتشيلد
اي انها في الاساس ايمان من اجل المصلحه والسيطرة والحفاظ على الصورة الوجيهة لا من باب الايمان من الدرجة الاولى
ثانياً: ظهور التقرير النهائي لمؤتمرات الدول الاستعمارية الكبرى في عام 1907 م
والمعروف باسم تقرير بانرمان –وهو رئيس وزراء بريطانيا حينئذ- الذي يقرر أن منطقة شمال إفريقيا وشرق البحر المتوسط هي الوريث المحتمل للحضارة الحديثة
المعروفة بحضارة الرجل الابيض
كملو
التقيل جاي بجد
ولكن هذه المنطقة تتسم بالعداء للحضارة الغربية، ومن ثم يجب العمل على:
1 تقسيمها.
2-عدم نقل التكنولوجيا الحديثة إليها.
3- إثارة العداوة بين طوائفها.
وده اللي بيحصل دلوئتي
الاول قامو باضعاف سيطرة الدولة العثمانية ... واستقلت مصر وبقت مملكة والاردن مملكة والحجاز مملكة وفلسطين كانت مقسمة مبين المملكة الاردنية والمملكة المصرية وقابعه تحت الانتداب البريطاني فترة ما قبل اقامة الدولة اليهودية عقدين او ثلاثة من الزمان
نكمل
زرع جسم غريب عنها يفصل بين شرق البحر المتوسط والشمال الإفريقي: ومن هذا البند الأخير ظهرت فائدة إقامة دولة يهودية في فلسطين فتبنى آل روتشيلد هذا الأمر ووجدوا فيه حلاً مثالياً لمشاكل اليهود في أوروبا.
كان "ليونيل روتشيلد" (1868-1937 م) هو المسؤول عن فروع إنكلترا
وزعيم الطائفة اليهودية في إنكلترا وتقرب إليه كل من حاييم وايزمان -أول رئيس لإسرائيل
وناحوم سوكولوف ونجحا في إقناعه في السعي لدى حكومة بريطانيا لمساعدة اليهود في بناء وطن قومي لهم في فلسطين
م يتردد ليونيل بل سعى بالإضافة لاستصدار وعد بلفور إلى إنشاء فيلق يهودي داخل الجيش البريطاني خلال الحرب العالمية الأولى (ينيلك يا بعيد)
وقام "جيمس أرماند روتشيلد" (1878-1957 م) بجمع المتطوعين له ثم تولى رئاسة هيئة الاستيطان اليهودي في فلسطين
تم اصدار وعد بلفور بعد تقديم عائله روتشيلد مساعده ماليه ضخمه لانكلترا التي كانت على وشك اعلان هزيمتها على يد الالمان وكذالك اثرت عائله روتشلد على الراي العام الأمريكي بحكم ماتملكه من وسائل اعلام وبالتالي وعد بلفور هو رد الجميل لعائله روتشيل
كان "إدموند روتشيلد" (1845-1934 م) -رئيس الفرع الفرنسي- من أكبر الممولين للنشاط الاستيطاني اليهودي في فلسطين
حيث دعم الهجرة اليهودية إليها، فقام بتمويلها وحمايتها سواء سياسياً أو عسكرياً، ثم تولى حفيده -ويسمى على اسمه "إدموند روتشيلد" (من مواليد 1926 م)- رئاسة لجنة التضامن مع إسرائيل عام 1967 م.وقدّم استثمارات ضخمة لإسرائيل خلال فترة الخمسينيات والستينيات
السؤال هنا ::-
ممكن نلاقي تاجر عملة ممكن يوصل للبلاوي دي كلها ؟؟
الاجابة ان واحد زي الريان كان ممكن يوصل لحاجة قريبة من كده لولا ان الحكومة المصرية قامت بقصقصة ريشة
والسؤال هل يا ترى قصقصة ريشه دي كانت عن خبرة او انتقام منه
ولا بمساعدات خارجية من اصدقاء اعزاء شافوا فيه خطر على وجودهم والخلاص منه في بدايته وبعد الميلاد
افضل
ياريت نتناقش في الموضوع ده سوى