PDA

View Full Version : ازمة المديونية في الدول العربية



hasback
03-25-2014, 20:37
لقد ترتب على الاختلال المزمن في موازين المدفوعات للدول العربية تراكم المديونية الخارجية وتفاقم أعبائها بشكل يثير الانتباه ويدعو للفزع، فقد بلغ حجم الدين القائم في ذمة الدول العربية المقترضة حوالي 156 مليار دولار عام 2000 (التقرير الاقتصادي العربي الموحد، سبتمبر/أيلول 2001).

وأدى انفجار أزمة الديون على صعيد دولي إلى تفاقم حدة هذه المديونية في بداية الثمانينيات، ووجد صندوق النقد الدولي مبررا أساسيا للتدخل بشراسة في الشؤون الداخلية للعديد من البلدان المدينة ذات الأوضاع الحرجة، ومن بينها بعض الدول العربية. فاستجابت تلك الدول الواحدة تلو الأخرى لنصائح صندوق النقد الدولي وتوجيهاته وسعت لتطبيق سياساته بكل إخلاص وأمانة.

matrix25
03-26-2014, 17:16
أشار إلى وجود إشكالية تتعلق بالهياكل الاقتصادية بدول المجلس ناتجة عن عدم استطاعة القطاع الخاص الخليجي لعب دور أساسي في التنمية الاقتصادية حيث لايزال مهمشا ولا ينظر له كمحرك للتنمية الاقتصادية مضيفا أن ذلك ناتج عن عدم قدرة القطاع الخاص على التخلص من الوصاية الحكومية حيث لاتزال أدوات الإنتاج من النفط والغاز والطاقة والعقارات والطيران وغيرها في ايدي الحكومات وبالتالي يظل القطاع الخاص يعيش على المشاريع التي تخصصها الحكومات.

saifgrissa
03-26-2014, 18:21
بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ممتاز ياغالى والله

بارك الله لنا وجعله فى ميزان حسناتك
لك علي هذه المعلومه الجميله
انشاء الله يستفيد منه الجميع
موضوع غني بالمعلومات المفيدة والمميزة
بالتوفيق لكل أعضاء المنتدى

khalil13
03-26-2014, 19:38
في الحقيقة لا ملجأ للدول العربية عن المديونية نظرا للسنوات الماضية القاسية التي عاشتها،
كما تعتبر المديونية أمرا جيدا فهي تعبر عن انفاق الدولة اموالا كثيرة على شعبها و هذا امر
ايجابي، لكن يجب التصرف بعقلانية بغية ارجاع هذه الديون و الفوائد المترتبة عنها

omar15
04-27-2014, 19:56
أوضحت أن المصالح المختصة تقوم حالياً بجمع الإحصاءات عن جنسيات وعدد المهاجرين الأوروبيين الذين دخلوا بريطانيا منذ بداية الأزمة المالية، مشيرة إلى أن «عدم عضوية بلادها في منطقة اليورو سيجعلها وجهة آمنة لمن فقدوا وظائفهم في دول المنطقة».

samsimsom
04-27-2014, 23:52
تفاقمت أزمة الديون الدولية في الآونة الأخيرة، وأصبحت تعاني منها، بشكل ملفت للنظر، العديد من الدول المتطورة، وأصبحت تداعياتها تنذر بأزمات متعاقبة باتت تهدد الأنظمة الاقتصادية للولايات المتحدة الأمريكية ودول الاتحاد الأوروبي، وقد تلقي بظلالها على مجمل الاقتصاد العالمي، كتحصيل حاصل، لما تحتله تلك الدول من موقع مؤثر على اقتصاديات دول العالم، ما لم تبادر دول العالم، بوقت مبكر، إلى معالجة أسباب تلك الأزمة وآثارها.
بدأت تلك الأزمة في اليونان منذ مطلع عام 2009، ثم تسربت إلى ايرلندا والبرتغال، وبعدها عمت تداعياتها كل من أسبانيا وايطاليا، ثم تحدثت الأخبار قبل فترة قصيرة عن صدور التقارير الدولية عن انخفاض مستوى التصنيف الائتماني للولايات المتحدة الأمريكية، الذي يعني احتمال تعرض هذه الدولة إلى العجز عن سداد ديونها التي تجاوزت 3ر14 ترليون دولار، وكان انعكاس ذلك واضحا على البورصات الدولية التي هوت أسعارها بمستويات عالية، منذ عدة أيام، نتيجة لارتفاع أسعار الفائدة على السندات الحكومية لتلك الدول، بسبب تخوف المستثمرين من عجز حكومات الدول المصدرة لتلك السندات عن الوفاء بقيمها عند الاستحقاق

محمد سعودى احمدى
04-28-2014, 14:06
السلام عليكم


الاقتراض من الخارج فى الدول العربية يزيد من حدة الازمة الاقتصادية فى هذة البلاد

لان هذة الاموال غالبا لا تستغل فى المكان الصحيح لتحقيق النفع لهذة البلاد

jocker
04-28-2014, 19:52
قبلت الشركة الهولندية تي ان تي عرضا محسنا من يو بي اس بزيادة 54 في المئة عن سعر السهم عند الاغلاق ليوم الجمعة.