ayoub haddad
04-04-2014, 14:05
ارتفعت أسعار العقود الآجلة لمزيج برنت قليلا يوم الجمعة لتتماسك فوق 106 دولارات للبرميل لكنها لا تزال في طريقها لتكبد أكبر خسارة أسبوعية لها في ثلاثة أشهر متأثرة بزيادة محتملة في إمدادات النفط الليبية.
وقالت ليبيا إنها ترى "نوايا حسنة" في المحادثات غير المباشرة الجارية مع المسلحين في شرق البلاد وإن المحادثات قد تفضي إلى إنهاء حصارهم لموانئ نفطية رئيسية في غضون أيام.
وبحلول الساعة 0713 بتوقيت جرينتش ارتفع سعر برنت 17 سنتا إلى 106.32 دولار للبرميل. وخسر الخام 1.6 بالمئة حتى الآن هذا الأسبوع وهو في طريقه لتكبد أكبر خسارة أسبوعية منذ خسر نحو خمسة بالمئة في الأسبوع المنتهي في الثالث من يناير كانون الثاني.
وزاد سعر العقود الآجلة للخام الأمريكي الخفيف 31 سنتا إلى 100.60 دولار للبرميل.
وكانت أسعار عقود برنت هبطت في وقت سابق هذا الأسبوع مع توقع المتعاملين زيادة في الإمدادت الليبية قريبا مع اقتراب الحكومة من التوصل لاتفاق لإنهاء حصار معارضين مسلحين لموانيء لتصدير النفط. ومن شأن إعادة تشغيل مرافئ تصدير الخام في شرق ليبيا أن يطلق حوالي 600 ألف برميل يوميا الي الإسواق.
وحد من انخفاض الاسعار التوتر بين روسيا والغرب بخصوص أوكرانيا. ويتطلع المستثمرون أيضا إلى بيانات التوظيف المهمة من الولايات المتحدة والمقرر صدورها يوم الجمعة لتقييم آفاق الطلب على الوقود وصحة الاقتصاد في أكبر بلد في استهلاك النفط في العالم.
وقالت ليبيا إنها ترى "نوايا حسنة" في المحادثات غير المباشرة الجارية مع المسلحين في شرق البلاد وإن المحادثات قد تفضي إلى إنهاء حصارهم لموانئ نفطية رئيسية في غضون أيام.
وبحلول الساعة 0713 بتوقيت جرينتش ارتفع سعر برنت 17 سنتا إلى 106.32 دولار للبرميل. وخسر الخام 1.6 بالمئة حتى الآن هذا الأسبوع وهو في طريقه لتكبد أكبر خسارة أسبوعية منذ خسر نحو خمسة بالمئة في الأسبوع المنتهي في الثالث من يناير كانون الثاني.
وزاد سعر العقود الآجلة للخام الأمريكي الخفيف 31 سنتا إلى 100.60 دولار للبرميل.
وكانت أسعار عقود برنت هبطت في وقت سابق هذا الأسبوع مع توقع المتعاملين زيادة في الإمدادت الليبية قريبا مع اقتراب الحكومة من التوصل لاتفاق لإنهاء حصار معارضين مسلحين لموانيء لتصدير النفط. ومن شأن إعادة تشغيل مرافئ تصدير الخام في شرق ليبيا أن يطلق حوالي 600 ألف برميل يوميا الي الإسواق.
وحد من انخفاض الاسعار التوتر بين روسيا والغرب بخصوص أوكرانيا. ويتطلع المستثمرون أيضا إلى بيانات التوظيف المهمة من الولايات المتحدة والمقرر صدورها يوم الجمعة لتقييم آفاق الطلب على الوقود وصحة الاقتصاد في أكبر بلد في استهلاك النفط في العالم.