hasback
04-07-2014, 13:18
أسبوع إقتصادي حافل تخلله قرار البنك المركزي الأوروبي الذي ضحض التوقعات بمنح المزيد من التيسير النقدي من خلال تثبيت سياسته النقدية كما و هذا ما أثر على اليورو في الإنحدار خاصة و ان محافظ المركزي ماريو دراغي قد فتح الباب أمام استخدام سياسات التخفيف الكمي في مؤتمره الصحفي الذي عقب القرار .
عاكس المركزي جميع التوقعات التي كانت رائجة في السوق حيال منح المركزي لمزيد من التيسير النقدي إما عن طريق فرض سعر فائدة سلبي على الودائع أو منح برنامج ltros خاصة مع انحدار معدلات التضخم الى ما دون هدف المركزي عند 2%.تصريحات ماريو دراغي كانت العامل الرئيسي في انحدار اليورو ، عندما قال أن البنك مستعد لإستخدام أي أدوات قياسية عند حاجة الإقتصاد لها خاصة و ان الأدوات السابقة هي " استخدام سياسات التخفيف الكمي".من جانب التضخم فقد علق دراغي أن المنطقة لا تواجه خطر إنكماش التضخم و أن مخاطر التضخم مسيطر عليها ، ويرى البنك ان التضخم قد يرتفع بشكل تدريجي في عام 2015 وقد يحوم حول المستوى المستهدف بنهاية عام 2016 .
كذلك لاقى الجنيه الإسترليني ضغوطاً من ارتفاع الدولار الأمريكي بالإضافة الى تباطؤ نمو القطاعات الرئيسية مقارنة مع التوقعات.
عاكس المركزي جميع التوقعات التي كانت رائجة في السوق حيال منح المركزي لمزيد من التيسير النقدي إما عن طريق فرض سعر فائدة سلبي على الودائع أو منح برنامج ltros خاصة مع انحدار معدلات التضخم الى ما دون هدف المركزي عند 2%.تصريحات ماريو دراغي كانت العامل الرئيسي في انحدار اليورو ، عندما قال أن البنك مستعد لإستخدام أي أدوات قياسية عند حاجة الإقتصاد لها خاصة و ان الأدوات السابقة هي " استخدام سياسات التخفيف الكمي".من جانب التضخم فقد علق دراغي أن المنطقة لا تواجه خطر إنكماش التضخم و أن مخاطر التضخم مسيطر عليها ، ويرى البنك ان التضخم قد يرتفع بشكل تدريجي في عام 2015 وقد يحوم حول المستوى المستهدف بنهاية عام 2016 .
كذلك لاقى الجنيه الإسترليني ضغوطاً من ارتفاع الدولار الأمريكي بالإضافة الى تباطؤ نمو القطاعات الرئيسية مقارنة مع التوقعات.