hasback
04-13-2014, 00:08
خفضت وكالة «موديز» للتصنيف الائتماني الجمعة التقديرات المرتبطة بالآفاق الاقتصادية لتركيا من المستقرة إلى السلبية، بسبب الأوضاع السياسية غير الواضحة، وتباطؤ النمو في هذا البلد.
ويعني تغيير الآفاق الاقتصادية هذا أن وكالة «موديز» يمكن أن تخفض درجة «بي ايه ايه 3» التي تحظى بها تركيا اليوم، والتي رفعتها في مايو 2013.
وقالت «موديز» إن «الضغط المتزايد على الموقع المالي الخارجي بسبب الشكوك السياسية المستمرة وتراجع السيولة على المستوى العالمي، يؤثران على ثقة المستثمرين الأجانب والمحليين».
وأشارت وكالة التصنيف الائتماني أيضا إلى توقعات تباطؤ نمو إجمالي الناتج المحلي على الأمد القصير، وشكوك متزايدة بشأن توجهات النمو في الأمد المتوسط.
وقالت إن الآفاق في مجال الإصلاحات البنيوية التي يمكن أن تشجع النمو، يمكن أن تتقلص في بيئة سياسية غير واضحة ترافق التقلبات في البلاد.
وبررت «موديز» الإبقاء على الدرجة الحالية للتصنيف الائتماني، نظرا للأرقام الجيدة للميزانية التركية، والخفض الكبير في المديونية بالمقارنة مع إجمالي الناتج المحلي في السنوات الأخيرة، وخفض الدين الخارجي,
وأضافت أن الاقتصاد التركي يبقى متينا، بالمقارنة مع دول أخرى من فئة الدرجة نفسها.
ويعني تغيير الآفاق الاقتصادية هذا أن وكالة «موديز» يمكن أن تخفض درجة «بي ايه ايه 3» التي تحظى بها تركيا اليوم، والتي رفعتها في مايو 2013.
وقالت «موديز» إن «الضغط المتزايد على الموقع المالي الخارجي بسبب الشكوك السياسية المستمرة وتراجع السيولة على المستوى العالمي، يؤثران على ثقة المستثمرين الأجانب والمحليين».
وأشارت وكالة التصنيف الائتماني أيضا إلى توقعات تباطؤ نمو إجمالي الناتج المحلي على الأمد القصير، وشكوك متزايدة بشأن توجهات النمو في الأمد المتوسط.
وقالت إن الآفاق في مجال الإصلاحات البنيوية التي يمكن أن تشجع النمو، يمكن أن تتقلص في بيئة سياسية غير واضحة ترافق التقلبات في البلاد.
وبررت «موديز» الإبقاء على الدرجة الحالية للتصنيف الائتماني، نظرا للأرقام الجيدة للميزانية التركية، والخفض الكبير في المديونية بالمقارنة مع إجمالي الناتج المحلي في السنوات الأخيرة، وخفض الدين الخارجي,
وأضافت أن الاقتصاد التركي يبقى متينا، بالمقارنة مع دول أخرى من فئة الدرجة نفسها.