hasback
04-18-2014, 09:11
ارتفع خام برنت إلى حوالي 110 دولارات للبرميل اليوم الخميس، مقترباً من أعلى مستوى في 6 أسابيع الذي سجله في الجلسة السابقة، مع تنامي المخاوف بشأن الإمدادات الروسية في ظل تصاعد التوترات في أوكرانيا، فضلا عن طلب أميركي وصيني قوي يدعم الأسعار.وتتضاءل فرص نزع فتيل الأزمة خلال محادثات في جنيف وسط حشد للقوات الروسية على الحدود مع أوكرانيا ومقتل 3 انفصاليين الليلة قبل الماضية في شرق أوكرانيا.
وقال بن لو برون محلل السوق لدى أوبشنز إكسبرس في سيدني "مازالت هناك علاوة مخاطر في أسعار النفط بسبب أوكرانيا مع توقعات للطلب الأميركي والصيني تبدو إيجابية بدرجة كبيرة في ضوء البيانات الاقتصادية الصادرة في الفترة الأخيرة."
وارتفع خام برنت تسليم يونيو 17 سنتا إلى 109.77 دولاراً للبرميل، معززاً مكاسب أمس الأربعاء عندما سجل 110.36 دولار، وهو أعلى سعر منذ الرابع من مارس.
وارتفع الخام الأميركي تسليم مايو 51 سنتا إلى 104.27 دولاراً للبرميل، ولامس العقد أعلى مستوى في 6 أسابيع عندما بلغ 104.99 دولارا في الجلسة السابقة.وزاد الإنتاج الصناعي للولايات المتحدة أسرع من المتوقع في مارس، في أحدث مؤشر على تعزز اقتصاد أكبر بلد مستهلك للنفط في العالم.
ونما الاقتصاد الصيني 7.4 % في الربع الأول من العام، مسجلا أدنى وتيرة في 6 فصول، لكنه تجاوز توقعات السوق. وأراحت البيانات الصادرة أخيرا المستثمرين الذين كانوا يتوقعون الأسوأ لثاني أكبر اقتصاد في العالم وثاني أكبر مستهلك للنفط، وهو ما عزز الأصول عالية المخاطر.
وقال بن لو برون محلل السوق لدى أوبشنز إكسبرس في سيدني "مازالت هناك علاوة مخاطر في أسعار النفط بسبب أوكرانيا مع توقعات للطلب الأميركي والصيني تبدو إيجابية بدرجة كبيرة في ضوء البيانات الاقتصادية الصادرة في الفترة الأخيرة."
وارتفع خام برنت تسليم يونيو 17 سنتا إلى 109.77 دولاراً للبرميل، معززاً مكاسب أمس الأربعاء عندما سجل 110.36 دولار، وهو أعلى سعر منذ الرابع من مارس.
وارتفع الخام الأميركي تسليم مايو 51 سنتا إلى 104.27 دولاراً للبرميل، ولامس العقد أعلى مستوى في 6 أسابيع عندما بلغ 104.99 دولارا في الجلسة السابقة.وزاد الإنتاج الصناعي للولايات المتحدة أسرع من المتوقع في مارس، في أحدث مؤشر على تعزز اقتصاد أكبر بلد مستهلك للنفط في العالم.
ونما الاقتصاد الصيني 7.4 % في الربع الأول من العام، مسجلا أدنى وتيرة في 6 فصول، لكنه تجاوز توقعات السوق. وأراحت البيانات الصادرة أخيرا المستثمرين الذين كانوا يتوقعون الأسوأ لثاني أكبر اقتصاد في العالم وثاني أكبر مستهلك للنفط، وهو ما عزز الأصول عالية المخاطر.