PDA

View Full Version : البنك المركزي القطري ينوي شراء سندات صينية



hasback
04-19-2014, 21:26
قال بنك الشعب الصيني (المركزي) إنه وقع اتفاقاً لمساعدة مصرف قطر المركزي على الاستثمار في سوق السندات بين البنوك بالصين.وهذه أحدث خطوة لتوسيع دخول الأجانب إلى أسواق رأس المال الصينية. وهناك بنوك أجنبية أخرى تتمتع بحق شراء السندات الصينية بين المصارف، منها البنكان المركزيان في جنوب إفريقيا ونيبال

محمد سعودى احمدى
04-23-2014, 16:28
السلام عليكم

بذلك تسعى قطر من زيادة استثماراتها فى مجال السندات فى الدول الاخرى

ونامل ان تكون هذة الاستثمارات فى صالح الطرفيين القطرى والصينى

younes23
04-23-2014, 23:33
زاد هذا التوقف من وطأة الأزمة على عامة السوريين الذين يعانون من نقص الوقود منذ شهور وأضر العاملين في الزراعة على وجه الخصوص الذين يعتمدون على الآلات الثقيلة في مصادر رزقهم..................

jocker
05-22-2014, 01:57
أضاف أن العراق دعا تسع شركات أجنبية على الأقل لتقديم عروض لمساعدة الشركة على إدارة مشروع بمليارات الدولارات لحقن المياه في حقول النفط.
وقال إن شركات من بينها سايبم الإيطالية وفوستر ويلر واس.ان.سي الكندية وتويو اليابانية ستقدم عروضا لإدارة مشروع الحقن الذي يهدف لرفع معدلات الاستخراج والمحافظة على ضغط مكمن الحقل النفطي.

samsimsom
05-22-2014, 20:54
من المؤكد تماماً أن الصين تفرط في إصدار العملة. ولكن السبب وراء نمو السيولة الضخم لدى الصين والاستراتيجية الأكثر فعالية في السيطرة عليها أقل وضوحا.
الواقع أن العقد الماضي كان بمثابة «العصر الذهبي» للنمو المرتفع والتضخم المنخفض في الصين. فمن عام 2003 إلى عام 2012، بلغ متوسط نمو الناتج المحلي الإجمالي السنوي في الصين %10.5، في حين ارتفعت الأسعار بنسبة %3 فقط سنويا. ولكن تظل السرعة غير المسبوقة وحجم التوسع النقدي في الصين مصدر قلق، لأن هذا قد يؤدي إلى ارتفاع التضخم ونشوء فقاعات أسعار الأصول، ونمو الديون، وتدفق رأس المال إلى الخارج.
وتُظهِر بيانات بنك الشعب الصيني أن المعروض النقدي العريض (m2) بلغ 97.4 تريليون يوان (15.6 تريليون دولار أميركي) أو نحو %188 من الناتج المحلي الإجمالي اعتباراً من نهاية العام الماضي. على سبيل المقارنة، المعروض النقدي العريض في الولايات المتحدة يبلغ نحو %63 من الناتج المحلي الإجمالي فقط. ووفقاً لبنك ستاندارد تشارترد، فإن الصين تحتل المرتبة الأولى عالمياً من حيث إجمالي المعروض النقدي العريض والعملة المصْدَرة حديثا. وفي عام 2011، كانت الصين تستحوذ على ما يقدر بنحو %52 من السيولة المضافة على مستوى العالم.