hasback
04-20-2014, 13:51
تصدرت نيويورك، في المرتبة الأولى عالميًا، في تقرير «إيه تي كيرني» الذي أصدرته خلال إبريل الجاري، 84 مدينة حول العالم، تبعًا لـ26 معيارًا، تلتها لندن، ثم باريس، في حين جاءت دبي على رأس المدن العربية في المركز السابع والعشرين، والقاهرة في التاسع والأربعين، بينما جاءت الرياض في المرتبة الخامسة والستين.
ويستند الترتيب إلى خمسة محاور رئيسية في مؤشر المدن العالمية «جي سي اي»، ومنحت تقييمًا يتراوح بين صفر و100.
واعتمدت شركة الاستشارات الإدارية الكبرى في تصنيفها على قياس النشاط التجاري من خلال عدد من المعايير، من بينها تدفق السلع عبر الموانئ والمطارات، وعدد المؤتمرات الدولية التي عقدت بها، فضلاً عن عدد مقار شركات الخدمات الكبرى بها.
كما قامت بقياس رأس المال البشري من خلال قدرة المدينة محل الدراسة على جذب المواهب، وعدد المدارس الدولية، ونوعية الجامعات، فضلًا عن عدد الطلاب الدوليين، في حين اعتمدت قياس تبادل المعلومات على مدى إمكانية الحصول على الأخبار وتداولها من قنوات التليفزيون والإنترنت، بجانب حرية التعبير.
إلى جانب ذلك، اعتمد التصنيف أيضًا على قياس الناحية الثقافية المتعلقة بتواجد المتاحف وأماكن ممارسة الفنون، أما المحور الخامس وهو المشاركة السياسة فركز على قياس مدى تأثير المدينة في السياسة العالمية، ومدى تواجد السفارات والقنصليات، بجانب المنظمات الدولية، والمؤتمرات السياسية التي تستضيفها
ويستند الترتيب إلى خمسة محاور رئيسية في مؤشر المدن العالمية «جي سي اي»، ومنحت تقييمًا يتراوح بين صفر و100.
واعتمدت شركة الاستشارات الإدارية الكبرى في تصنيفها على قياس النشاط التجاري من خلال عدد من المعايير، من بينها تدفق السلع عبر الموانئ والمطارات، وعدد المؤتمرات الدولية التي عقدت بها، فضلاً عن عدد مقار شركات الخدمات الكبرى بها.
كما قامت بقياس رأس المال البشري من خلال قدرة المدينة محل الدراسة على جذب المواهب، وعدد المدارس الدولية، ونوعية الجامعات، فضلًا عن عدد الطلاب الدوليين، في حين اعتمدت قياس تبادل المعلومات على مدى إمكانية الحصول على الأخبار وتداولها من قنوات التليفزيون والإنترنت، بجانب حرية التعبير.
إلى جانب ذلك، اعتمد التصنيف أيضًا على قياس الناحية الثقافية المتعلقة بتواجد المتاحف وأماكن ممارسة الفنون، أما المحور الخامس وهو المشاركة السياسة فركز على قياس مدى تأثير المدينة في السياسة العالمية، ومدى تواجد السفارات والقنصليات، بجانب المنظمات الدولية، والمؤتمرات السياسية التي تستضيفها