shouman00
04-22-2014, 10:11
أوضحت الميليشيا لبي بي سي أن أول شحنة تم تحميلها على متن الناقلة التي ترفع علم كوريا الشمالية.
وكانت ناقلة نفطية تحمل اسم (مورنينغ غلوري) قد رست في ميناء السدر الذي تسيطر عليه مليشيات مسلحة.
ووصف مسؤولون ليبيون ما يقوم به المسلحون بأنه "قرصنة".
ويرى محللون أن الناقلة النفطية ربما ترفع علم كوريا الشمالية لتسهيل مهمتها، دون أن تكون بالضرورة ملكا لبيونغيانغ، إذ أنه من النادر جدا مرور ناقلات ترفع علم كوريا الشمالية في البحر الأبيض المتوسط.
وحذرت شركة النفط الليبية الناقلات من الاقتراب من الميناء، وموانئ أخرى يسيطر عليها المسلحون في المنطقة الشرقية المضطربة من البلاد.
وليست هذه المرة الأولى التي تسعى فيها مجموعات مسلحة لتصدير النفط من الموانئ التي تسيطر عليها.
فقد أطلقت البحرية الليبية النار الاثنين على ناقلة ترفع علم مالطا لمنعها من الرسو وشحن النفط.
واشتكى مالكو الناقلة من أنها تعرضت لإطلاق نار في المياه الدولية.
وتطالب هذه المليشيات بالاستقلال الذاتي واقتسام ثروات البلاد.
وقال متحدث باسم المليشيات "شرعنا في تصدير النفط، وهذه أول شحنة نصدرها".
وتسعى الحكومة الليبية لإنهاء سلسلة من الاحتجاجات في الموانئ النفطية، قوّضت قدرة البلاد على تصدير النفط.
وكانت ناقلة نفطية تحمل اسم (مورنينغ غلوري) قد رست في ميناء السدر الذي تسيطر عليه مليشيات مسلحة.
ووصف مسؤولون ليبيون ما يقوم به المسلحون بأنه "قرصنة".
ويرى محللون أن الناقلة النفطية ربما ترفع علم كوريا الشمالية لتسهيل مهمتها، دون أن تكون بالضرورة ملكا لبيونغيانغ، إذ أنه من النادر جدا مرور ناقلات ترفع علم كوريا الشمالية في البحر الأبيض المتوسط.
وحذرت شركة النفط الليبية الناقلات من الاقتراب من الميناء، وموانئ أخرى يسيطر عليها المسلحون في المنطقة الشرقية المضطربة من البلاد.
وليست هذه المرة الأولى التي تسعى فيها مجموعات مسلحة لتصدير النفط من الموانئ التي تسيطر عليها.
فقد أطلقت البحرية الليبية النار الاثنين على ناقلة ترفع علم مالطا لمنعها من الرسو وشحن النفط.
واشتكى مالكو الناقلة من أنها تعرضت لإطلاق نار في المياه الدولية.
وتطالب هذه المليشيات بالاستقلال الذاتي واقتسام ثروات البلاد.
وقال متحدث باسم المليشيات "شرعنا في تصدير النفط، وهذه أول شحنة نصدرها".
وتسعى الحكومة الليبية لإنهاء سلسلة من الاحتجاجات في الموانئ النفطية، قوّضت قدرة البلاد على تصدير النفط.