shouman00
04-22-2014, 10:12
يرى محللون أن الناقلة النفطية ربما ترفع علم كوريا الشمالية لتسهيل مهمتها، دون أن تكون بالضرورة ملكا لبيونغ يانغ، إذ أنه من النادر جدا مرور ناقلات ترفع علم كوريا الشمالية في البحر الأبيض المتوسط.
وحذرت شركة النفط الليبية الناقلات من الاقتراب من الميناء، وموانئ أخرى يسيطر عليها المسلحون في المنطقة الشرقية المضطربة من البلاد.
وليست هذه المرة الأولى التي تسعى فيها مجموعات مسلحة لتصدير النفط من الموانئ التي تسيطر عليها.
فقد أطلقت البحرية الليبية النار الاثنين على ناقلة ترفع علم مالطا لمنعها من الرسو وشحن النفط.
واشتكى مالكو الناقلة من أنها تعرضت لإطلاق نار في المياه الدولية.
وتطالب هذه المليشيات بالاستقلال الذاتي واقتسام ثروات البلاد.
وقال متحدث باسم المليشيات "شرعنا في تصدير النفط، وهذه أول شحنة نصدرها".
وتسعى الحكومة الليبية لإنهاء سلسلة من الاحتجاجات في الموانئ النفطية، قوّضت قدرة البلاد على تصدير النفط.
وأجرت محادثات غير مباشرة مع قائد المليشيا السابق، إبراهيم جثران، الذي يتزعم الاحتجاجات حاليا.
وقد سيطر رجاله على ثلاثة موانئ شرقي البلاد، طاقتها الإجمالية 600 ألف برميل يوميا.
وتواجه الحكومة الليبية صعوبات في السيطرة على مجموعات مسلحة ساعدت في إسقاط نظام معمر القذافي عام 2011، ولكنها لم تتخل عن سلاحها.
وتقول مراسلة بي بي سي، رنا جواد، إن مطالب جثران تتضمن إنشاء لجنة مستقلة تمثل الأقاليم الليبية الثلاثة، للإشراف على بيع النفط وضمان حصول المنطقة الشرقية على حصتها من الإيرادات.
ولم تستخدم الحكومة القوة لاسترجاع السيطرة على السدر والموانئ الأخرى من المسلحين.
وانخفضت الصادرات الليبية من النفط بشكل كبير منذ بدء الاحتجاجات في يوليو/ تموز من العام الماضي.
وحذرت شركة النفط الليبية الناقلات من الاقتراب من الميناء، وموانئ أخرى يسيطر عليها المسلحون في المنطقة الشرقية المضطربة من البلاد.
وليست هذه المرة الأولى التي تسعى فيها مجموعات مسلحة لتصدير النفط من الموانئ التي تسيطر عليها.
فقد أطلقت البحرية الليبية النار الاثنين على ناقلة ترفع علم مالطا لمنعها من الرسو وشحن النفط.
واشتكى مالكو الناقلة من أنها تعرضت لإطلاق نار في المياه الدولية.
وتطالب هذه المليشيات بالاستقلال الذاتي واقتسام ثروات البلاد.
وقال متحدث باسم المليشيات "شرعنا في تصدير النفط، وهذه أول شحنة نصدرها".
وتسعى الحكومة الليبية لإنهاء سلسلة من الاحتجاجات في الموانئ النفطية، قوّضت قدرة البلاد على تصدير النفط.
وأجرت محادثات غير مباشرة مع قائد المليشيا السابق، إبراهيم جثران، الذي يتزعم الاحتجاجات حاليا.
وقد سيطر رجاله على ثلاثة موانئ شرقي البلاد، طاقتها الإجمالية 600 ألف برميل يوميا.
وتواجه الحكومة الليبية صعوبات في السيطرة على مجموعات مسلحة ساعدت في إسقاط نظام معمر القذافي عام 2011، ولكنها لم تتخل عن سلاحها.
وتقول مراسلة بي بي سي، رنا جواد، إن مطالب جثران تتضمن إنشاء لجنة مستقلة تمثل الأقاليم الليبية الثلاثة، للإشراف على بيع النفط وضمان حصول المنطقة الشرقية على حصتها من الإيرادات.
ولم تستخدم الحكومة القوة لاسترجاع السيطرة على السدر والموانئ الأخرى من المسلحين.
وانخفضت الصادرات الليبية من النفط بشكل كبير منذ بدء الاحتجاجات في يوليو/ تموز من العام الماضي.