hasback
05-01-2014, 05:33
أعلنت الدكتور ناهد نجيب نائب رئيس هيئة التخطيط العمرانى، عن البدء فى تنفيذ مخطط تطوير ميدان المطرية خلال شهور، نظرا لتوفير الحكومة اعتمادات تطوير الميدان فى الموازنة الجارية، حيث سيتم إعادة رصف الميدان وتركيب عدد من الإشارت الضوئية وكاميرات المراقبة، وأعمال التنسيق الحضارى.
ويأتى ذلك ضمن مشروع تنمية وتطوير حى المطرية، والذى يعد واحدا من المشروعات الخمسة ذات الأولولية ضمن مخطط الرؤية المستقبلية للتنمية الحضارية للقاهرة الكبرى، والتى تشمل تطوير منطقة كورنيش الوراق ومشروع نقل مربع الوزارت.
وقالت نجيب، فى ورشة عمل التنمية بالمشاركة فى المناطق الحضارية، إن اختيار منطقة المطرية يأتى لأهميتها من حيث ارتفاع عدد السكان 1.3 مليون نسمة، ووجود مناطق أثرية بها كمنطقة ميدان المسلة وشجرة مريم وسوق سميكة.
وبحسب نجيب فإن مشروع المخطط الاستراتيجى لمستقبل القاهرة يستهدف إعادة توزيع الخدمات وتوزيع فرص الإسكان والعمل بشكل عادل على سكان اقليم القاهرة الكبرى.
واعتبرت نائب رئيس الهيئة أن هناك مشكلة كبيرة تواجه المخططات الاستراتيجية فى التنفيذ، نظرا لأن الإدارات المحلية كثيرا ما تفسد مخططات «مثالية» اثناء تنفيذها، وهى العقبة التى حاولت هيئة التخطيط تجنبها من خلال دورات تدريبة لقيادات الادارات المحلية، تعرفهم بأهمية المخططات الاستراتيجية.
وأشارت سلوى عبدالوهاب، مدير عام بهيئة التخطيط العمرانى، إلى معوقات اخرى امام تنفيذ المخططات الاستراتيجية منها التضارب بين نصوص قانون البناء الموحد رقم 119 لـ2008، وقانون الإدارة المحلية وأن هيئة سلطات التخطيط العمرانى تقف عند وضع المخططات فقط وليس لها اى علاقة بالتنفيذ، إلى جانب مشكلات التمويل.
ويأتى ذلك ضمن مشروع تنمية وتطوير حى المطرية، والذى يعد واحدا من المشروعات الخمسة ذات الأولولية ضمن مخطط الرؤية المستقبلية للتنمية الحضارية للقاهرة الكبرى، والتى تشمل تطوير منطقة كورنيش الوراق ومشروع نقل مربع الوزارت.
وقالت نجيب، فى ورشة عمل التنمية بالمشاركة فى المناطق الحضارية، إن اختيار منطقة المطرية يأتى لأهميتها من حيث ارتفاع عدد السكان 1.3 مليون نسمة، ووجود مناطق أثرية بها كمنطقة ميدان المسلة وشجرة مريم وسوق سميكة.
وبحسب نجيب فإن مشروع المخطط الاستراتيجى لمستقبل القاهرة يستهدف إعادة توزيع الخدمات وتوزيع فرص الإسكان والعمل بشكل عادل على سكان اقليم القاهرة الكبرى.
واعتبرت نائب رئيس الهيئة أن هناك مشكلة كبيرة تواجه المخططات الاستراتيجية فى التنفيذ، نظرا لأن الإدارات المحلية كثيرا ما تفسد مخططات «مثالية» اثناء تنفيذها، وهى العقبة التى حاولت هيئة التخطيط تجنبها من خلال دورات تدريبة لقيادات الادارات المحلية، تعرفهم بأهمية المخططات الاستراتيجية.
وأشارت سلوى عبدالوهاب، مدير عام بهيئة التخطيط العمرانى، إلى معوقات اخرى امام تنفيذ المخططات الاستراتيجية منها التضارب بين نصوص قانون البناء الموحد رقم 119 لـ2008، وقانون الإدارة المحلية وأن هيئة سلطات التخطيط العمرانى تقف عند وضع المخططات فقط وليس لها اى علاقة بالتنفيذ، إلى جانب مشكلات التمويل.