hasback
05-11-2014, 23:27
قال الباحث والاكاديمي قبطان بحرى عبد الرقيب غالب حسن المجيدي صاحب الملكية الفكرية وبراءة الاختراع لمشروع الفجر :"ان اختياره لموقع المشروع جاء بناء على قيامه بالعديد من الدراسات والأبحاث العلمية التي أستطاع بموجبها التوصل إلى نظرية توليد الطاقة الكهربائية من المد والجزر والتيارات البحرية مجتمعة لأول مرة وفى اتجاهين من اتجاه خليج عدن ومن اتجاه البحر الاحمر من مصدر طبيعي لا ينضب ولا ينتهي ومستمر مدى الحياة بنظرية حديثة من مصدر طبيعي صديق للبيئة رخيص الثمن طاقة الفقراء رخيصة التكاليف يغطى احتياجات اليمن من الطاقة الكهربائية خلال القرن الحادي والعشرين وانه سيحقق تحولاً تاريخيا لليمن على مستوى العالم.
وحول مستجدات المشروع أكد الدكتور المجيدي على أن مجموعة هائل سعيد انعم التجارية قامت بتبني تنفيذ المشروع بالإضافة إلى دخول الجانب الحكومي ممثلا بالهيئة العامة للتأمينات والمؤسسة العامة للتأمينات أي ان كل موظفي الحكومة اليمنية مساهمين في المشروع وفقا للدراسة المقدمة للمشروع المكون من (140) صفحة باللغتين العربية والإنجليزية ، حيث تم تقديمها للشركة البريطانية الاستشارية التي قامت بعمل دراسة الجدوى. وحيث أنجزت دراسة الجدوى للمشروع من (60) صفحة والتي تعتبر الأساس الذي قام عليها لمشروع تحت عنوان (توليد الطاقة الكهربائية من المد والجزر والأمواج والتيارات البحرية والرياح في مضيق باب المندب) والدراسة الاستراتيجية والجدوى الاقتصادية لمشروع الفجر لتوليد الطاقة الكهربائية من المد والجزر والأمواج والتيارات البحرية والرياح في مضيق باب المندب.
وأكد المجيدي أن الهدف من المشروع يتمثل في أن توليد الطاقة الكهربائية من المد والجزر والتيارات البحرية تأتي مجتمعة لأول مرة وفى اتجاهين من اتجاه خليج عدن ومن اتجاه البحر الاحمر من مصدر طبيعي لا ينضب ولا ينتهي ومستمر مدى الحياة بنظرية حديثة من مصدر طبيعي صديق للبيئة رخيص الثمن طاقة الفقراء رخيصة التكاليف يغطى احتياجات اليمن من الطاقة الكهربائية، مشيرا إلى ان ما يميز المشروع عن المشاريع المماثلة العالمية يتجسد في كمية الطاقة الكهربائية من المد والجزر والتيارات البحرية ستكون الأكبر في العالم حتى اليوم. إذا تبين أن معدل توليد الطاقة الكهربائية الرئيسية الفعلية ستكون الأكبر في توليد الطاقة الكهرومائية في العالم وينتج بقدرة إنتاجية10000 ميجاوات بينما محطة لارانس في فرنسا عام 1967م تنتج 240 ميجا وات وفى كوريا الجنوبية عام 2010م تنتج 240ميجا وات ومحطة بنترفرث في بريطانيا عام 2012م تنتج 400ميجا وات وسوف يتم تركيب نفس التوربينات في محطة بنتر فرث في محطة المجيدي باب المندب
وحول مستجدات المشروع أكد الدكتور المجيدي على أن مجموعة هائل سعيد انعم التجارية قامت بتبني تنفيذ المشروع بالإضافة إلى دخول الجانب الحكومي ممثلا بالهيئة العامة للتأمينات والمؤسسة العامة للتأمينات أي ان كل موظفي الحكومة اليمنية مساهمين في المشروع وفقا للدراسة المقدمة للمشروع المكون من (140) صفحة باللغتين العربية والإنجليزية ، حيث تم تقديمها للشركة البريطانية الاستشارية التي قامت بعمل دراسة الجدوى. وحيث أنجزت دراسة الجدوى للمشروع من (60) صفحة والتي تعتبر الأساس الذي قام عليها لمشروع تحت عنوان (توليد الطاقة الكهربائية من المد والجزر والأمواج والتيارات البحرية والرياح في مضيق باب المندب) والدراسة الاستراتيجية والجدوى الاقتصادية لمشروع الفجر لتوليد الطاقة الكهربائية من المد والجزر والأمواج والتيارات البحرية والرياح في مضيق باب المندب.
وأكد المجيدي أن الهدف من المشروع يتمثل في أن توليد الطاقة الكهربائية من المد والجزر والتيارات البحرية تأتي مجتمعة لأول مرة وفى اتجاهين من اتجاه خليج عدن ومن اتجاه البحر الاحمر من مصدر طبيعي لا ينضب ولا ينتهي ومستمر مدى الحياة بنظرية حديثة من مصدر طبيعي صديق للبيئة رخيص الثمن طاقة الفقراء رخيصة التكاليف يغطى احتياجات اليمن من الطاقة الكهربائية، مشيرا إلى ان ما يميز المشروع عن المشاريع المماثلة العالمية يتجسد في كمية الطاقة الكهربائية من المد والجزر والتيارات البحرية ستكون الأكبر في العالم حتى اليوم. إذا تبين أن معدل توليد الطاقة الكهربائية الرئيسية الفعلية ستكون الأكبر في توليد الطاقة الكهرومائية في العالم وينتج بقدرة إنتاجية10000 ميجاوات بينما محطة لارانس في فرنسا عام 1967م تنتج 240 ميجا وات وفى كوريا الجنوبية عام 2010م تنتج 240ميجا وات ومحطة بنترفرث في بريطانيا عام 2012م تنتج 400ميجا وات وسوف يتم تركيب نفس التوربينات في محطة بنتر فرث في محطة المجيدي باب المندب