hasback
05-13-2014, 10:12
تستضيف العاصمة الأردنية عمان، غدا الأحد، مؤتمر "بناء المستقبل: الوظائف والنمو والمساواة في العالم العربي" الذي يعقد تحت رعاية الحكومة الأردنية، وبمشاركة من الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي وصندوق النقد الدولي.
ويناقش المؤتمر على مدى يومين مجموعة من القضايا الاقتصادية المهمة لتحسين الأداء الاقتصادي ورفع المستويات المعيشية في العالم العربي خاصة في الدول التي تمر بمرحلة تحول اقتصادي وسياسي.
وذكرت نشرة صحفية صادرة عن المؤتمر أنه مرت ثلاث سنوات منذ بداية التحول الاقتصادي والسياسي الجوهري الذي يشهده العديد من بلدان العالم العربي. وقد بدأ التحول بقدر كبير من الطموح، ولكن التقدم لا يزال محدودا في توليد نمو قوي يحقق خفض البطالة ورفع مستويات المعيشة.
وأوضحت النشرة أن المؤتمر يتيح الفرصة لإقامة حوار إقليمي بشأن السياسات المستقبلية بين صناع السياسات رفيعي المستوى، والمسؤولين التنفيذيين القياديين في القطاعين العام والخاص، وشركاء التنمية، وممثلي المجتمع المدني، والدوائر الأكاديمية، ويتناول أهم العناصر التي تتألف منها الرؤية الاستراتيجية، وهو ما يشمل استخلاص الدروس من حالات التحول الاقتصادي الجوهري المماثلة في مناطق أخرى من العالم. ويقوم المؤتمر على التواصل واسع النطاق بين المشاركين.
ويطرح المؤتمر مجموعة من القضايا للنقاش من بينها أولويات السياسة الاقتصادية الكلية وقضايا الشفافية والحوكمة والبطالة، وتحسين مناخ الأعمال، وتعد قضية إدخال الشباب إلى سوق العمل من أبرز هذه القضايا حيث يبلغ متوسط البطالة في بلدان التحول العربي 13%، ويتضاعف هذا المعدل بالنسبة للبطالة بين الشباب، وهو أعلى المعدلات على مستوى العالم وفقا لما جاء بالنشرة الصحفية.
ويناقش المؤتمر على مدى يومين مجموعة من القضايا الاقتصادية المهمة لتحسين الأداء الاقتصادي ورفع المستويات المعيشية في العالم العربي خاصة في الدول التي تمر بمرحلة تحول اقتصادي وسياسي.
وذكرت نشرة صحفية صادرة عن المؤتمر أنه مرت ثلاث سنوات منذ بداية التحول الاقتصادي والسياسي الجوهري الذي يشهده العديد من بلدان العالم العربي. وقد بدأ التحول بقدر كبير من الطموح، ولكن التقدم لا يزال محدودا في توليد نمو قوي يحقق خفض البطالة ورفع مستويات المعيشة.
وأوضحت النشرة أن المؤتمر يتيح الفرصة لإقامة حوار إقليمي بشأن السياسات المستقبلية بين صناع السياسات رفيعي المستوى، والمسؤولين التنفيذيين القياديين في القطاعين العام والخاص، وشركاء التنمية، وممثلي المجتمع المدني، والدوائر الأكاديمية، ويتناول أهم العناصر التي تتألف منها الرؤية الاستراتيجية، وهو ما يشمل استخلاص الدروس من حالات التحول الاقتصادي الجوهري المماثلة في مناطق أخرى من العالم. ويقوم المؤتمر على التواصل واسع النطاق بين المشاركين.
ويطرح المؤتمر مجموعة من القضايا للنقاش من بينها أولويات السياسة الاقتصادية الكلية وقضايا الشفافية والحوكمة والبطالة، وتحسين مناخ الأعمال، وتعد قضية إدخال الشباب إلى سوق العمل من أبرز هذه القضايا حيث يبلغ متوسط البطالة في بلدان التحول العربي 13%، ويتضاعف هذا المعدل بالنسبة للبطالة بين الشباب، وهو أعلى المعدلات على مستوى العالم وفقا لما جاء بالنشرة الصحفية.