hasback
05-15-2014, 15:36
اعلنت شركة أبوظبي الوطنية للطاقة (طاقة) يوم الأربعاء أن الأرباح الصافية في الربع الأول قفزت 158 بالمئة بفضل نمو إيرادات النفط والغاز وحققت طاقة -وتملك حكومة أبوظبي حصة 75 بالمئة فيها- أرباحا 274 مليون درهم (74.6 مليون دولار) في أول ثلاثة أشهر من العام ارتفاعا من106 ملايين قبل عام حسب بيان الشركة.
وارتفعت إيرادات النفط والغاز إلى 3.5 مليار درهم مقابل 2.2 مليار في الربع الأول من العام الماضي وساهم ذلك في زيادة إجمالي الإيرادات إلى 7.2 مليار درهم بزيادة 33 بالمئة على أساس سنوي.
وقال ستيفن كيرسلي المدير المالي لطاقة في بيان إن استئناف الانتاج في بحر الشمال وارتفاع انتاج الغاز الطبيعي في امريكا الشمالية عزز نتائج الربع الأول مضيفا ان الشركة أظهرت ايضا قدرة على رفع كفاءة رأس المال وضبط التكلفة .
وتابع ان طاقة لديها سيولة كبيرة وتتطلع لتحقيق تحسن مستمر في الأرباح ومعدلات التغطية.
ولطاقة استثمارات حول العالم بما في ذلك منشآت انتاج في بحر الشمال ومحطات كهرباء في الهند وغانا والمغرب.
وفي ابريل تولي ادوارد لافهر منصب الرئيس التنفيذي خلفا لكارل شيلدون الذي استقال بعدما امضى في منصبه ستة أعوام.
وفي أواخر الشهر الماضي باعت طاقة سندات بقيمة 750 مليون دولار لأجل عشرة أعوام وتذهب الحصيلة لسداد سندات بقيمة 1.2 مليار دولار تستحق في سبتمبر من العام الحالي.
ووقعت طاقة اتفاقية قرض بقيمة 200 مليون دولار مقوم بالين لتمويل جزء من قيمة الاصدار الذي يستحق في سبتمبر.
وارتفعت إيرادات النفط والغاز إلى 3.5 مليار درهم مقابل 2.2 مليار في الربع الأول من العام الماضي وساهم ذلك في زيادة إجمالي الإيرادات إلى 7.2 مليار درهم بزيادة 33 بالمئة على أساس سنوي.
وقال ستيفن كيرسلي المدير المالي لطاقة في بيان إن استئناف الانتاج في بحر الشمال وارتفاع انتاج الغاز الطبيعي في امريكا الشمالية عزز نتائج الربع الأول مضيفا ان الشركة أظهرت ايضا قدرة على رفع كفاءة رأس المال وضبط التكلفة .
وتابع ان طاقة لديها سيولة كبيرة وتتطلع لتحقيق تحسن مستمر في الأرباح ومعدلات التغطية.
ولطاقة استثمارات حول العالم بما في ذلك منشآت انتاج في بحر الشمال ومحطات كهرباء في الهند وغانا والمغرب.
وفي ابريل تولي ادوارد لافهر منصب الرئيس التنفيذي خلفا لكارل شيلدون الذي استقال بعدما امضى في منصبه ستة أعوام.
وفي أواخر الشهر الماضي باعت طاقة سندات بقيمة 750 مليون دولار لأجل عشرة أعوام وتذهب الحصيلة لسداد سندات بقيمة 1.2 مليار دولار تستحق في سبتمبر من العام الحالي.
ووقعت طاقة اتفاقية قرض بقيمة 200 مليون دولار مقوم بالين لتمويل جزء من قيمة الاصدار الذي يستحق في سبتمبر.