PDA

View Full Version : من أقوال الخليفة عمر بن عبدالعزيز



GIS110
10-21-2012, 18:49
قال عمر بن عبد العزيز :

كونــوا دعاة إلى الله وأنتم صامتون

قيل : كيف ؟

قال : بأخلاقكــم

" هذا هو الاسلام "

y4x
10-21-2012, 20:59
صدق القول والله سيدنا عمر بن عبد العزيز

اهم شئ فى الدنيا الاخلاق

شكرا لك اخى على الموضوع

GIS110
10-22-2012, 19:20
ومن أقواله أيضاً:

أكثر من ذكر الموت ، فإن كنت في ضيق من العيش وسّعه عليك ، وقال : أيها الناس أصلحوا أسراركم تصلح علانيتكم واعملوا لآخرتكم تكفوا دنياكم وقال له رجل أوصني فقال : أوصيك بتقوى الله وإيثاره

تخف عنك المؤونة وتحسن لك من الله المعونة وقال لعمر بن حفص : إذا سمعت كلمة من امرئ مسلم فلا تحملها على شيء من الشر ما وجدت لها محملاً من الخير وقال : قد أفلح مَنْ عُصم من المراء

والغضب والطمع - وقال : مَنْ عَدَّ كلامه مِنْ عمله قَلَّ كلامُه

y4x
11-07-2012, 07:32
قال عمر بن عبد العزيز - رحمه الله تعالى- :من أراد أن يَصحبَنا فلْيَصحبْنا بِخمسٍ :

- يُوصل إلينا حاجة مَن لا تصل إلينا حاجته
- ويدلّنا على العدل إلى مالا نَهتدي إليه
- ويكون عوناً لنا على الحق
- ويؤدي الأمانة إلينا وإلى الناس
- ولا يغتاب عندنا أحداً

ثم قال : ومَن لم يفعلْ فهو في حرجٍ من صُحبتنا والدخول علينا ، إني لست بخيركم ،

shaimaa abdalla
03-19-2013, 13:53
حكم وأقوال
الخليفة عمر بن عبد العزيز

أكثر من ذكر الموت ، فإن كنت في ضيق من العيش وسّعه عليك ، وقال : أيها الناس

أصلحوا أسراركم تصلح علانيتكم , واعملوا لآخرتكم تكفوا دنياكم . وقال له رجل أوصني فقال :

أوصيك بتقوى الله وإيثاره تخف عنك المؤونة وتحسن لك من الله المعونة , وقال لعمر بن حفص :

إذا سمعت كلمة من امرئ مسلم فلا تحملها على شيء من الشر ما وجدت لها محملاً من الخير

وقال : قد أفلح مَنْ عُصم من المراء والغضب والطمع - وقال : مَنْ عَدَّ كلامه مِنْ عمله قَلَّ كلامُه .

* أوصيك بتقوى الله الذي لا يقبل غيرها، ولا يرحم إلا أهلها، و لا يثيب إلا عليها،

فإن الواعظين بها كثير، و العاملين بها قليل .

osos010
03-19-2013, 13:56
حكم وأقوال
الخليفة عمر بن عبد العزيز

أكثر من ذكر الموت ، فإن كنت في ضيق من العيش وسّعه عليك ، وقال : أيها الناس

أصلحوا أسراركم تصلح علانيتكم , واعملوا لآخرتكم تكفوا دنياكم . وقال له رجل أوصني فقال :

أوصيك بتقوى الله وإيثاره تخف عنك المؤونة وتحسن لك من الله المعونة , وقال لعمر بن حفص :

إذا سمعت كلمة من امرئ مسلم فلا تحملها على شيء من الشر ما وجدت لها محملاً من الخير

وقال : قد أفلح مَنْ عُصم من المراء والغضب والطمع - وقال : مَنْ عَدَّ كلامه مِنْ عمله قَلَّ كلامُه .

* أوصيك بتقوى الله الذي لا يقبل غيرها، ولا يرحم إلا أهلها، و لا يثيب إلا عليها،

فإن الواعظين بها كثير، و العاملين بها قليل .

صدقت اخى الكريم وسلمت الايادى
فى تقديم هذا الموضوع المميز جزاك الله كل خير
تقبل مرورى تحياتى لك