forexsa
05-24-2014, 17:26
"سينسكس" مؤشر الأسهم الهندية الرئيسي، إرتفع إلى رقم قياسي جديد على خلفية التفائل بأن حزب "باراتيا جاناتا" (bjp) بقيادة "ناريندا مودي" سوف ينتصر في الإنتخابات العامة الأخيرة بالتعاون مع حلفائه. وصل المؤشر إلى 23941 نقطة خلال جلسة تداولات يوم الثلاثاء و قد كان مدعوماً مؤخراً بالتفائل بشأن نجاح الحزب. تقوم لجنة الإستثمار بتعليق آمالها على الإدارة الجديدة من الحزب لعكس التباطئ الذي عانى منه الإقتصاد الهندي تحت الحكومة الحالية بقيادة حزب المؤتمر.
إستطلاعات الرأي المنشورة يوم الإثنين أظهرت بأن الحلف الديمقراطي الوطني بقيادة حزب "bjp" سوف يكون متقدماً في عدد المقاعد مع تراجع أداء الحكومة الظاهر في إستياء الناخبين. و لكن، مع الحجم الهائل من عدد الناخبين الهنود، فإن إستطلاعات الرأي قد أثبتت عدم جدارتها في الماضي.
عقدت الإنتخابات الهندية العامة خلال فترة 36 يوماً على 9 مراحل. الهند هي أكبر دولة ديمقراطية في العالم بحوالي 814 مليون نسمة مؤهلة للتصويت. كانت المشاركة عالية بحسب المعايير الغربية و بناءاً على التعقيدات اللوجستية، مع نتائج يتوقع أن تصل إلى 66.4% سوف يتم إحتساب الأصوات يوم الجمعة.
الحكومة التي يقودها حزب المؤتمركانت في السلطة خلال أبطئ فترات النمو التي شهدتها البلاد منذ عقد من الزمان. حملة المعارضة كانت مبنية على أساس الوعد بالإصلاحات الإقتصادية المصممة لدعم النمو و الإستثمار و كبح التضخم.
التفائل الذي شهده مؤشر "سينسكس" هو بسبب أن حزب السيد "مودي" يعتبر داعماً للإستثمار و يريد تحسين البنية التحتية في الدولة بشكل عام. في حال أعطى الناخبون أصواتهم للحزب، فإن المحللين متفائلين بأن النمو في البلاد سوف يحصل على دعم طويل الأجل.
إستطلاعات الرأي المنشورة يوم الإثنين أظهرت بأن الحلف الديمقراطي الوطني بقيادة حزب "bjp" سوف يكون متقدماً في عدد المقاعد مع تراجع أداء الحكومة الظاهر في إستياء الناخبين. و لكن، مع الحجم الهائل من عدد الناخبين الهنود، فإن إستطلاعات الرأي قد أثبتت عدم جدارتها في الماضي.
عقدت الإنتخابات الهندية العامة خلال فترة 36 يوماً على 9 مراحل. الهند هي أكبر دولة ديمقراطية في العالم بحوالي 814 مليون نسمة مؤهلة للتصويت. كانت المشاركة عالية بحسب المعايير الغربية و بناءاً على التعقيدات اللوجستية، مع نتائج يتوقع أن تصل إلى 66.4% سوف يتم إحتساب الأصوات يوم الجمعة.
الحكومة التي يقودها حزب المؤتمركانت في السلطة خلال أبطئ فترات النمو التي شهدتها البلاد منذ عقد من الزمان. حملة المعارضة كانت مبنية على أساس الوعد بالإصلاحات الإقتصادية المصممة لدعم النمو و الإستثمار و كبح التضخم.
التفائل الذي شهده مؤشر "سينسكس" هو بسبب أن حزب السيد "مودي" يعتبر داعماً للإستثمار و يريد تحسين البنية التحتية في الدولة بشكل عام. في حال أعطى الناخبون أصواتهم للحزب، فإن المحللين متفائلين بأن النمو في البلاد سوف يحصل على دعم طويل الأجل.