اخبار 11 يونيو مزاد سندات الخزانة الأمريكية لأجل 10 سنوات

[darsh]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يقيس:
يقيس أعلى عائد على السندات الآجلة لعشرة أعوام التي قامت الحكومة ببيعها خلال المزاد بالإضافة إلى معدل الطلب. يتم إصدار البيانات على هيئة \'x.xx|x.x\' ويشير أول عدد إلى أعلى عائد للسندات المباعة والثاني إلى معدل الطلب على السندات.
التـــــأثير:
بدون تأثير ثابت
دورية الإصدار:
يجرى على بصفة شهرية.
أهميتة بالنسبة للمتداول:
هذا، وتجري وزارة الخزانة عمليات استحقاق على السندات الآجلة من عامين إلى عشرة أعوام. وتقوم الحكومة بطرح سندات لكي تقترض أموال لتغطية العجز الفجوة بين إجمالي الضرائب المحصلة وبين قيمة سداد الدين أو زيادة رأس المال. ويمثل العائد على السندات الأرباح التي سوف يحصل عليها المستثمر من خلال حمله للسند خلال هذه الفترة. هناك عمليات استحقاق على السندات الأمريكية الآجلة لعامين، وثلاثة أعوام، وخمسة أعوام، سبعة أعوام، وعشرة أعوام. ويتم سداد الفائدة كل ستة أشهر. يجب متابعة مستويات تغير العائد بدفة لأنه يمثل إشارة توضح موقف الدين الحكومي. يقارن المستثمرون بين متوسط العائد خلال المزاد ومتوسط العائد خلال المزادات السابقة. يحدد متداولي سوق السندات مستوى العائد. ولهذا قد يستند إليهم المستثمرون لتحديد لتوقع معدلات الفائدة المستقبلية. كما تشير قراءة معدل الطلب على السندات معدل السيولة ومعدل الطلب بسوق السندات، بحيث يمكن استخدامهما لقياس ثقة المستثمرين.

[abdo15]

ويقول في تعليقه للجزيرة نت إن الاتجاه المشترك للدولتين للتعاون في مجالي الزراعة والصناعة بجانب الأدوية ومجالاتها المختلفة "يمكن أن يشكل خطوة إيجابية تعين الطرفين في توفير حاجياتهما من ذلك الإنتاج المشترك".

[raghebderbal]

يقول جاك كايو المحلل في رويال بنك اوف سكوتلاند ردا على اسئلة وكالة فرانس برس انه "ليس من المؤكد ان قيمة الفرنك ستتدنى بالنسبة لليورو"، مشيرا الى ان المانيا ستجد نفسها في موقع هش نتيجة "انكشاف نظامها المصرفي على المصارف الفرنسية بقيمة 200 مليار يورو".

[CBM]

حضّ مدير مكتب «البنك الدولي» في اليمن، وائل زقّوت، الحكومة اليمنية على خفض النفقات من خلال القضاء على الأسماء الوهمية في كشوفات الرواتب الحكومية، والازدواج الوظيفي. ودعا في حديث إلى «الحياة» إلى ترشيد الإنفاق الحكومي وخفض النفقات الضخمة لكبار المسؤولين في الحكومة وإصلاح الدعم غير الهادف للديزل والبنزين.واعتبر أن «خيارات الحكومة في الواقع صعبة. ولتحقيق التوازن في الموازنة العامة للدولة، تحتاج الحكومة إلى حزمة من الإصلاحات تشمل زيادة الإيرادات وخفض النفقات، وتستطيع زيادة الإيرادات من خلال حماية أنابيب النفط والغاز وزيادة تحصيل الضرائب من دون زيادة نسبتها». وأضاف «تحتاج الحكومة إلى أن تكون جادة في محاربة الفساد».ولفت إلى أن إصلاح دعم أسعار الديزل والبنزين لا يجب أن يتم بمعزل عن الإصلاحات الأخرى، على رغم كونه أحد مجالات الإصلاحات.وقال «يجب أن يتم ذلك كجزء من حزمة متكاملة تشمل الإصلاحات الأخرى. كما يجب على الحكومة أيضاً أن تضع آلية لتعويض الفقراء الذين يستفيدون من إصلاح دعم أسعار المشتقات النفطية، وخصوصاً الأشد فقراً الذين يستفيدون من صندوق الرعاية الاجتماعية» .وشدّد على أن «البنك الدولي» لا يربط دعمه لليمن والمنح التي يقدمها بإصلاحات سعرية. وأوضح «موقفنا كان دائماً واضحاً، ومسألة رفع الدعم هي خيار متروك تماماً للحكومة، والحكومة وحدها فقط، وسيواصل البنك الدولي دعمه للشعب اليمني بصورة مستقلة عن ذلك». وقال إن «البنك الدولي» لن يُجبر الحكومة على عمل أي شيء، ومسألة رفع الدعم خاضعة للنقاش بين اليمن و»صندوق النقد» لإحداث توازن بين الدخل والنفقات حتى تتمكن الحكومة من القيام بواجباتها تجاه الشعب اليمني.